• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
17 أغسطس 2014
المشاركات
5,511
مستوى التفاعل
10,856
النقاط
122
الإقامة
ديار العرب.
السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
فتاوي في الموضوع
سئل علماء " اللجنة الدائمة " ( 13 / 188 ) ما يلي :
أعمل في مجال الحاسب الآلي ، ومنذ أن بدأت العمل في هذا المجال أقوم بنسخ البرامج للعمل عليها ، ويتم ذلك دون أن أشتري النسخ الأصلية لهذه البرامج ، علمًا بأنه توجد على هذه البرامج عبارات تحذيرية من النسخ ، مؤداها : أن حقوق النسخ محفوظة ، تشبه عبارة ( حقوق الطبع محفوظة ) الموجودة على بعض الكتب ، وقد يكون صاحب البرنامج مسلمًا أو كافرًا ، وسؤالي هو : هل يجوز النسخ بهذه الطريقة أم لا ؟ .
فأجابوا :
" لا يجوز نسخ البرامج التي يمنع أصحابها نسخها ، إلا بإذنهم ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( المسلمون على شروطهم ) ؛ ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه ) ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : ( من سبق إلى مباح فهو أحق به ) ، سواء كان صاحب هذه البرامج مسلماً أو كافراً غير حربي ؛ لأن حق الكافر غير الحربي محترم كحق المسلم ، وبالله التوفيق " انتهى .
وبناء على ما سبق فلا يجوز لأحد أن ينسخ شيئاً مما حُفظت حقوق نسخه لأصحابه ، كما لا يجوز شراء شيء مما نُسخ من هذه البرامج من غير إذن أصحابها ، ومع سهولة وسائل الاتصال اليوم لم يعد هناك ما يصعب تحصيله وشراؤه ، فالبرامج الأصلية موجودة ولا بد في الوكالات الرسمية لأصحاب تلك الشركات ، كما أنها موجودة في مواقع الشركات نفسها على الإنترنت ، ويمكن بكل سهولة شراؤها وتحصيلها من تلك الأماكن .
ثانياً :
يرى بعض علمائنا المحققين حرمة هذا الأمر إذا كان بقصد التجارة ، وأما من اقتنى نسخة لنفسه : فالأمر جائز ، وهو قول وسط بين المانعين بالكلية ، والمبيحين بالكلية .
وقد سبق في جواب السؤال رقم ( 21927 ) إجابة مختصرة لهذه المسألة عن الشيخ سعد الحميِّد ، فيها التفصيل التالي :
" نسخ كتاب أو قرص بغرض المتاجرة ومضارّة صاحبه الأصلي : لا يجوز ، أما إذا نسخ الإنسان نسخة واحدة لنفسه : فنرجو ألا يكون بذلك بأس ، وتركه أولى وأحسن " انتهى .
وهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين موافقه لها :
السؤال : فضيلة الشيخ ! هل يجوز نسخ برامج الحاسب الآلي مع أن الشركات تمنع ذلك والنظام ؟ وهل يعتبر ذلك احتكاراً وهي تباع بأسعار غالية ، وإذا نسخت تباع بأسعار رخيصة ؟ .
فأجاب :
القرآن ؟ .
السائل : برامج الحاسب الآلي عموماً .
الشيخ : القرآن ؟ .
السائل : القرآن ، وغير القرآن ، والحديث ، وبرامج أخرى كثيرة .
الشيخ : يعني : ما سجل فيه ؟ .
السائل : ما سجل في الأقراص .
الشيخ : أما إذا كانت الدولة مانعة : فهذا لا يجوز ؛ لأن الله أمر بطاعة ولاة الأمور ، إلا في معصية الله ، والامتناع من تسجيلها ليس من معصية الله ، وأما من جهة الشركات : فالذي أرى أن الإنسان إذا نسخها لنفسه فقط : فلا بأس ، وأما إذا نسخها للتجارة : فهذا لا يجوز ؛ لأن فيه ضرراً على الآخرين ، يشبه البيع على بيع المسلم ؛ لأنهم إذا صاروا يبيعونه بمائة ونسختَه أنت وبعته بخمسين : هذا بيع على بيع أخيك .
السائل : وهل يجوز أن أشتريها بخمسين من أصحاب المحلات وهو منسوخ .
الشيخ : لا يجوز ، إلا إذا قدم لك أنه مأذون له ، وأما إذا لم يقدم : فهذا تشجيع على الإثم والعدوان .
السائل : إذا لم يؤذن له هو - جزاك الله خيراً - ؟ .
الشيخ : وإذا كنت أيضاً لا تدري ، أحياناً الإنسان لا يدري يقف على هذا المعرض ويشتري وهو لا يدري ، هذا لا بأس به ، الذي لا يدري ليس عليه شيء .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 178 / السؤال رقم 6 ) .
http://islamqa.info/ar/81614
هن رابط لفتاوي آخرى
http://www.3refe.com/vb/showthread.php?t=162369
 
التعديل الأخير:
  • إعجاب
التفاعلات: ابو معاذ
إنضم
17 أغسطس 2014
المشاركات
5,511
مستوى التفاعل
10,856
النقاط
122
الإقامة
ديار العرب.
السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته

آلامر ليس فيه سعة، ما فهمته من الفتاوي و الله اعلم، الاتجار في البرامج المنسوخة و المقرصنة حرام شرعا و الوزر يقع على البائع، اما من يستعملها لامور شخصية، يعني تحميل من الانترنيت عن طريق القرصنة فهو آثم و العلماء قالوا جائز لا بأس فيه للاستعمال الشخصي و هناك اخرون يقولون بالعكس حرام و إثم كبير،
نسأل الله العافية...في بلدي، هناك سوق شعبي تباع فيه كل برامج المقرصنة مب برامج ونيدوز، انتي فايروس، افلام ، موسيقى بما يعادل دولار واحد في حين ان الثمن الاصلي يفوق 200 دولار ...الكل يشتري المقرصن حتى الشركات الصغرى تستعمل برامج هاكرز
كلام الشيخ احمد النقيب حفظه الله، واضح
_________
 
  • إعجاب
التفاعلات: ابو معاذ
إنضم
17 أغسطس 2014
المشاركات
5,511
مستوى التفاعل
10,856
النقاط
122
الإقامة
ديار العرب.
لو أني سرقتُ منك خروفاً ( كبش )
ثمّ بعته على احد وهو يعرف اني سارق وان الخروف مسروق
فهل تعني ان ليس في ذلك شيئا من حلال او حرام ..؟؟
السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
كلامك واضح لمن يريد ان يعرف الحق و لا يتهرب منه، نعم نستعمل برامج مقرصنة في الحواسيب الشخصية و فيه إثم عظيم، الاعتراف بالحق فضيلة، اما من يتاجر فيها فهي حرام شرعا لانه من التعدي على حقوق الغير،
من يشتري كبشا من سارق و هو يعرف انه مسروق فحرام شرعا،الاثم على البائع و المشتري، اما من جهل ان الكبش مسروق، فلا إثم عليه اما ان جاء صاحب الكبش و قال انه مسروق، فيجب استرداد المال من السارق و ارجاع الكبش لصاحبه، هذه هي الاخلاق و الفطرة..
كون اننا نستعمل برامج مقرصنة لا يعني اننا على حق....الإثم موجود
أنصح صاحب الموضوع بسؤال الامام في بلده حرصا على الحلال و البعد عن الشبهات اوطرح سؤاله في المواقع الرسمية للفتاوي
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?
http://islamqa.info/ar
 
التعديل الأخير:
  • إعجاب
التفاعلات: ابو معاذ

جمال الدين

عضو موقوف
محظور
إنضم
30 نوفمبر 2014
المشاركات
43
مستوى التفاعل
68
النقاط
22
من يحاول تضييق المسالة فهو ليس حري به أن يتصدر ليتفي المسلمين في امور دينهم
فالفقه له متخصصين أفنوا اعمارهم في دراسة هذا الدين واستنباط الفتاوى منه ليعلموا الناس امور دينهم
فالمشكل في من يفتي من فهمه هو وهواه هو ويقول لك حرام عليك كذا حلال عليك كذا وهو لم يدرس الفقه
ولم يطلب العلم ولم يبحث حتى في المسألة ورجع الى اقوال العلماء فيها فقط يفتي من رأسه وهواه
وهذا هو الضلال والتضليل والله المستعان
اما بخصوص المسالة فلمن يقول حرام ولا يجوز ويغلق الباب من اوله
نقول له فهاهم الكفار قد غزوا بلادنا ونهبوا خيرتنا لا وبل بنوا حضارتهم على جماجم ودماء أجدادنا
ولازالو لليوم متحكمين في ثرواتنا ومتسلطين علينا بعملائهم الطواغيت
فلو فكرنا في الامر فمن يقوم بقرصنة برامجهم التي تنتجها مؤسساتهم وشركاتهم
فهو لا يعدوا ان يكون الا يأخذ شيئا من حقه المغتصب والا لو تركونا هؤلاء الكفار
لكنا نحن المسلمون سادة العالم ونحن من ننتج البرامج وهم من يقرصنها
لكنهم لانهم اعداؤنا ولا يرضون لنا الخير سلطوا علينا عملاهم فلم يتركونا نتقدم ونبني وننتج
فكقوا السنتكم عنا فبدل ان تلوموا المساكين والبسطاء من الناس الذين يقتاتون من هذه المجالات
اذهبوا وانكروا على الطواغيت لماذا لا يتركونا نتقدم ونبني ونتعلم وانكروا على امريكا وفرنسا
وبلدان الكفار التي تحتكر العلم والتكنولوجيا في بلدانها وتجعلنا نحن مجرد تابعين ترمي الينا فتاتها وفضلاتها
 
إنضم
17 أغسطس 2014
المشاركات
5,511
مستوى التفاعل
10,856
النقاط
122
الإقامة
ديار العرب.
السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
أولا لاحد هنا أفتى، نحن لسنا علماء لنفتي او نتصدر للفتاوي و لا أنت كدالك، فقط انا اعطيت خلاصة الفتاوي التي نشرتها هناك، كونها لا توافق هواك فهذا شأنك و أنت تتحمل وزرك و كل واحد له كتابه، الرزق بيد الله، و ليس بيد العباد، الحلال بين و الحرام بين،
، ، أسال الله ان يرزق جميع المسلمين الحلال الطيب و البعد عن الحرام و الشبهات
يعني وضعت لك فتاوي اللجنة الدائمة، فتوى الشيخ ابن العثيمين رحمه الله ، فتوى الشيخ احمد النقيب،، هؤلاء علماء افنوا انفسهم في البحث و الفقه و الدعوة ام يريد البعض فتاوي على مقاسه و هواه

ثانيا : نحن هنا نتكلم في موضوع الاتجار في البرامج المقرصنة هل هو حلال ام حرام و انت تحاول ان تسيس الامور لشرعنة الباطل، يعني بما أن امريكا تحارب المسلمين فيجوز بيع موادها و قرصنتها، انت هنا تفتي...

ثالثا : أنت استشهدت بفتوى الشيخ مصطفى العدوي حفظه الله ، أعتقد لم تستمع لها ووضعتها ، استمع لها جيدا في الثانية 0:30،
السائل يسأله عن شرعية نسخ برامج للمسجد، يعني للاستعمال الشخصي او الدعوي ، جواب الشيخ : ان كانت هناك ضرورة ملحة وعجزت عن شرائها و لن تتاجر فيها و كانت من دولة محاربة ، فبالقيود يجوز و الله اعلم
يعني جواب الشيخ بجواز الاستعمال الشخصي مع عدم الاتجار فيها، اعد الاستماع جيدا
أعيد و اكرر، الشخص ان لم يقتنع بفتاوي العلماء المذكورة هنا التي تحرم الاتجار في البرامج المقرصنة و تجيز الاستعمال الشخصي كما بين العلماء (هناك بعض العلماء لم يجز الاستعمال الشخصي)، فيمكن طرح الموضوع في المواقع الرسمية للافتاء
___________
اعيد نشر الفتاوي لاظهار الحق و لا احد يفتي هنا
إذا قام شخص بنسخ كتاب أو قرص "سي دي" بدون الحصول على إذن من الكاتب أو الشركة ، حتى وإن كان الكاتب أو الشركة غير مسلمَين ، فهل يجوز ذلك أم لا ؟.
الحمد لله
نسخ كتاب أو قرص بغرض المتاجرة ومضارّة صاحبه الأصلي لا يجوز . أما إذا نسخ الإنسان نسخة واحدة لنفسه فنرجو ألا يكون بذلك بأس ، وتركه أولى وأحسن .
http://islamqa.info/ar/21927
وهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين موافقه لها :
السؤال : فضيلة الشيخ ! هل يجوز نسخ برامج الحاسب الآلي مع أن الشركات تمنع ذلك والنظام ؟ وهل يعتبر ذلك احتكاراً وهي تباع بأسعار غالية ، وإذا نسخت تباع بأسعار رخيصة ؟ .
فأجاب :
القرآن ؟ .
السائل : برامج الحاسب الآلي عموماً .
الشيخ : القرآن ؟ .
السائل : القرآن ، وغير القرآن ، والحديث ، وبرامج أخرى كثيرة .
الشيخ : يعني : ما سجل فيه ؟ .
السائل : ما سجل في الأقراص .
الشيخ : أما إذا كانت الدولة مانعة : فهذا لا يجوز ؛ لأن الله أمر بطاعة ولاة الأمور ، إلا في معصية الله ، والامتناع من تسجيلها ليس من معصية الله ، وأما من جهة الشركات : فالذي أرى أن الإنسان إذا نسخها لنفسه فقط : فلا بأس ، وأما إذا نسخها للتجارة : فهذا لا يجوز ؛ لأن فيه ضرراً على الآخرين ، يشبه البيع على بيع المسلم ؛ لأنهم إذا صاروا يبيعونه بمائة ونسختَه أنت وبعته بخمسين : هذا بيع على بيع أخيك .
السائل : وهل يجوز أن أشتريها بخمسين من أصحاب المحلات وهو منسوخ .
الشيخ : لا يجوز ، إلا إذا قدم لك أنه مأذون له ، وأما إذا لم يقدم : فهذا تشجيع على الإثم والعدوان .
السائل : إذا لم يؤذن له هو - جزاك الله خيراً - ؟ .
الشيخ : وإذا كنت أيضاً لا تدري ، أحياناً الإنسان لا يدري يقف على هذا المعرض ويشتري وهو لا يدري ، هذا لا بأس به ، الذي لا يدري ليس عليه شيء .
" لقاءات الباب المفتوح " ( 178 / السؤال رقم 6 ) .
http://islamqa.info/ar/81614

_________
فتوى العلامة ابن العثيمين رحمه الله واضحة كالشمس،رحم الله الشيخ و جزاه الله عنا خيرا
 
التعديل الأخير:
إنضم
17 أغسطس 2014
المشاركات
5,511
مستوى التفاعل
10,856
النقاط
122
الإقامة
ديار العرب.
السلام عليكم، و رحمة الله تعالى و بركاته
نصيحة لكل من يريد أي فتوى، يبحث في مواقع الفتاوي الرسمية سواء اسلام ويب او اسلام كا
http://islamqa.info/ar/
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?
او موقع الفتاوي الذي يخص بلده و في آخر مرحلة يسأل إمام المسجد الذي يصلي فيه و يعمل صلاة إستخارة..
أنا شخصيا أرتاح لفتاوي الشيخ ابن العثيمين رحمه الله و إن استعصى الامر، اسأل أحمد الشيخ الكردي عضو هيئة الإفتاء في دولة الكويت ، سجلت في الموقع و يكون هناك كوتا ل 50 سؤال يوميا
http://www.islamic-fatwa.com/fatawa/index.php
و في الاخير، نسأل الله ان يرزقنا الحلال و البعد عن الحرام و الشبهات، اميين
__________
 
التعديل الأخير:

نور الهدى

مشرفة
طاقم الإدارة
الاشراف
عضوية ماسية
محفظ قرآن كريم
إنضم
22 يونيو 2013
المشاركات
9,449
مستوى التفاعل
28,226
النقاط
122
الإقامة
المدينة النبوية
من يحاول تضييق المسالة فهو ليس حري به أن يتصدر ليتفي المسلمين في امور دينهم
فالفقه له متخصصين أفنوا اعمارهم في دراسة هذا الدين واستنباط الفتاوى منه ليعلموا الناس امور دينهم

فالمشكل في من يفتي من فهمه هو وهواه هو ويقول لك حرام عليك كذا حلال عليك كذا وهو لم يدرس الفقه
ولم يطلب العلم ولم يبحث حتى في المسألة ورجع الى اقوال العلماء فيها فقط يفتي من رأسه وهواه
وهذا هو الضلال والتضليل والله المستعان
اما بخصوص المسالة فلمن يقول حرام ولا يجوز ويغلق الباب من اوله
نقول له فهاهم الكفار قد غزوا بلادنا ونهبوا خيرتنا لا وبل بنوا حضارتهم على جماجم ودماء أجدادنا
ولازالو لليوم متحكمين في ثرواتنا ومتسلطين علينا بعملائهم الطواغيت
فلو فكرنا في الامر فمن يقوم بقرصنة برامجهم التي تنتجها مؤسساتهم وشركاتهم
فهو لا يعدوا ان يكون الا يأخذ شيئا من حقه المغتصب والا لو تركونا هؤلاء الكفار
لكنا نحن المسلمون سادة العالم ونحن من ننتج البرامج وهم من يقرصنها
لكنهم لانهم اعداؤنا ولا يرضون لنا الخير سلطوا علينا عملاهم فلم يتركونا نتقدم ونبني وننتج
فكقوا السنتكم عنا فبدل ان تلوموا المساكين والبسطاء من الناس الذين يقتاتون من هذه المجالات
اذهبوا وانكروا على الطواغيت لماذا لا يتركونا نتقدم ونبني ونتعلم وانكروا على امريكا وفرنسا
وبلدان الكفار التي تحتكر العلم والتكنولوجيا في بلدانها وتجعلنا نحن مجرد تابعين ترمي الينا فتاتها وفضلاتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي أنعم علينا بالإسلام
وبين لنا الحلال والحرام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، ...... ) رواه البخاري ومسلم
فالدين واحد لا يتغير بتغير المكان والزمان لأن مصدر تشريعنا واحد
فمالذي يبيح لشخص أخذ تعب غيره ويقوم ببيعه بدون تعب ولا جهد
ويتكسب بمال حرام ؟
فالإسلام لا يجيز سرقة تعب غيره والتكسب منه
وهذه ليست من أخلاق ديننا الحنيف
استفتي قلبك أخي واسأل نفسك هل تسمح لأحد أن يأخذ
تعبك ويسرقة ويقوم بالتكسب منه ؟؟!!!!
كذلك الشركات إن لم تجز وتسمح لك فلا يحق لك سرقة تعبها
وجهدها وما طرحه إخوتي ( أخ الإسلام ونور الليل ) يكفي
ومن أراد أن يتقي الله فليفعل ويتجنب الحرام
ومن أراد الحرام وجد له مليون عذر وحجة يتحجج بها
والله تعالى أعلم وأعلى
 
  • إعجاب
التفاعلات: سماح الدين