- إنضم
- 8 مارس 2014
- المشاركات
- 461
- مستوى التفاعل
- 485
- النقاط
- 72
السلام عليكم ورحمة الله ----حياكم الله بكل خير ---لدى رؤى أنقلها تفصيليا لأخت أحسبها من الصالحات ولا أزكيها على الله ---وهى معلمة ومحفظة لكتاب الله ---رأت تلك الأخت عندما كانت حاملا فى الاشهر الاولى من الحمل وتحديدا فى الشهر الثانى رأت فجأة فى المنام دون استخارة أو دعاء رأت امرأة تقف وأمامها رجلا جالس ويشتغل شغلا داخل بطنها تحديدا فى الرحم ووقع فى نفسها أنه ليس بشرا بل ملك من ملائكة الرحمن وكان خلفها قوة غير عادية تحيط بها وكان نورا غير عاديا يخرج من بطنها ثم سمعت صوتا جهورا يقول ((محمد ابن عبدالله يخلق الان فى الارحام ))فاستيقظت فرحة ومسرورة ومصدومة فى نفس الوقت مما رأت -------------------ثم بعد انقضاء اربعة اشهر من الحمل رأت نفس المرأة مصباحا كهربائيا صغيرا مضيئا يدخل جسدها من منطقة الصدر ((عظام الصدر ))ثم استقر فى بطنها وبدأ يكبر ويكبر ذلك المصباح فى بطنها والنور القوى يخرج من بطنها وإذا بصف متراص من الرجال جاثين على ركبهم وينظرون لبطن تلك المرأة ويترقبون خروج ذلك المصباح ثم بدأت المرأة تبتسم وتقول سيخرج هذا المصباح ولكن لن يخرج إلا متى يشاء الله ذلك -------ونفس المرأة رأت فترة الحمل أنها تلبس خاتما من فضة مميزا جدا كالأحجار الكريمة وكان فى يدها اليسرى وهذا الخاتم كانت المرأة فى المنام تخفيه عن الناس خااااااصة النساء لأنه لم تلبس امرأة مثل هذا الخاتم فى هذا الزمن وكانت خائفة منهن أن يحسدنها فى هذا الخاتم ويصاب بسوء ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------كل هذه الرؤى لامرأة واحدة وفى فترة حمل واحدة وقبل ستة أشهر من الان ----الحالة الاجتماعية لها متزوجة العمر 30 سنة معلمة لكتاب الله -
[لم يكن يشغلها شيئ وقت الرؤيا بل كانت فى تعب شديد من الحمل وقبل الحمل كانت تدعو فى سجودها دائما (اللهم هبني محمدا )تعيش الان فى بلاد الغرب -----------------------------------------اللهم اجعله خيرا وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[لم يكن يشغلها شيئ وقت الرؤيا بل كانت فى تعب شديد من الحمل وقبل الحمل كانت تدعو فى سجودها دائما (اللهم هبني محمدا )تعيش الان فى بلاد الغرب -----------------------------------------اللهم اجعله خيرا وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير:
