- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,607
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت ( الكعبة ) وسط مكان ليس هو بالمسجد المكى, ولا ببكة حتى.
كان المكان به كمظاهر التحمع لمظاهرة أو ما شابه. (ولكن بدون أى عنف أو وجود أسلحة ولا نساء ولا أطفال هناك). كان الرجال واقفين حول الكعبة بكثافة, وكذلك على اتساع الشارع العام, ومرتدين الثوب السعودى, ومكشوفين الرءُوس.
ما أثار فضولى هو رؤيتى لعملية نقل تربيعة بناء الكعبة كاملاً.
فرأيت أنهم قد انتهوا من إخراج كل طوب البناء الكبير والرمادى مصفوفاً. وكان الطوب قائم ومربع, وأصغر حجماً من تربيعة الكعبة ذاتها بحوالى متر.
فنظرت للباس الكعبة ووجدته لازال قائماً. ثم دققت النظر بركنه الأيمن العلوى. فكُشف لى هيكله بعدما سقط عنه لباسه من الركن فقط. وكان الهيكل من ألمونيوم أبيض (يشبه عمود الستائر أى ليس صلباً كالحديد). فكان الهيكل قائم ولكنه فارغ من الطوب. فعلمت حينها بأنه عمل سرى ومنظم.
كان الزمن بالمنام ليلاً, وأنوار الشارع مضاءة. وكان المشهد على يمينى. وأنا واقفة على الشارع المقابل للكعبة (مرتدية ملابسى).
ثم ركبت سيارة بالمقعد الخلفى للسائق, ربما كانت فضية. وكان بيدى وعاء بلاستيكى شفاف كبير, به أرز أبيض ربما نيئاً, أظن كان به ماء (لا أتذكر جيداً هذا الجزء). ولم يكن بالسيارة سواى, واقفون على جسر مسفلت... انتهى
بيانات الرائي جامعية, أنتظر الانتقال أو الهجرة, لدى دعوى قضائية.
بلاد الرائية غير معروف
الرؤيا منقولة
18-1-2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت ( الكعبة ) وسط مكان ليس هو بالمسجد المكى, ولا ببكة حتى.
كان المكان به كمظاهر التحمع لمظاهرة أو ما شابه. (ولكن بدون أى عنف أو وجود أسلحة ولا نساء ولا أطفال هناك). كان الرجال واقفين حول الكعبة بكثافة, وكذلك على اتساع الشارع العام, ومرتدين الثوب السعودى, ومكشوفين الرءُوس.
ما أثار فضولى هو رؤيتى لعملية نقل تربيعة بناء الكعبة كاملاً.
فرأيت أنهم قد انتهوا من إخراج كل طوب البناء الكبير والرمادى مصفوفاً. وكان الطوب قائم ومربع, وأصغر حجماً من تربيعة الكعبة ذاتها بحوالى متر.
فنظرت للباس الكعبة ووجدته لازال قائماً. ثم دققت النظر بركنه الأيمن العلوى. فكُشف لى هيكله بعدما سقط عنه لباسه من الركن فقط. وكان الهيكل من ألمونيوم أبيض (يشبه عمود الستائر أى ليس صلباً كالحديد). فكان الهيكل قائم ولكنه فارغ من الطوب. فعلمت حينها بأنه عمل سرى ومنظم.
كان الزمن بالمنام ليلاً, وأنوار الشارع مضاءة. وكان المشهد على يمينى. وأنا واقفة على الشارع المقابل للكعبة (مرتدية ملابسى).
ثم ركبت سيارة بالمقعد الخلفى للسائق, ربما كانت فضية. وكان بيدى وعاء بلاستيكى شفاف كبير, به أرز أبيض ربما نيئاً, أظن كان به ماء (لا أتذكر جيداً هذا الجزء). ولم يكن بالسيارة سواى, واقفون على جسر مسفلت... انتهى
بيانات الرائي جامعية, أنتظر الانتقال أو الهجرة, لدى دعوى قضائية.
بلاد الرائية غير معروف
الرؤيا منقولة
18-1-2017