اختلف معك فى هذا النقطة
لان هناك يهود معادون لإسرائيل مثل الناروتيكارتاو هناك مليون يهودى فى إسرائيل يرفضون الخدمة فى الجيش الإسرائيلى و يرون أن أهل البلد الاصلين هم الأحق و أنهم لابد أن يطلبوا الاذن منهم للتواجد فى فلسطين و يتدارسون التوراة و خرج كبيرهم من شهر أعلن أن بعد دراستهم المتعمقة لابد لهم أن يتبعوا دين محمد عليه الصلاة و السلام
يا اخى أرى أن خاتمة إسرائيل ستكون اتباع المهدى و الدخول فى الإسلام ماعدا السبعين الف من يهود اصفهان فى إيران الذين سيخرجون مع الدجال
و هناك حاخامات يهود يقاومون الماسون بشراسة
لا تنظر لبنى إسرائيل أنهم واحد فهم ليسوا كالنصارى
الذين سيؤمنوا منهم سيخربون بيوتهم بأيديهم و ايدى المؤمنين وسيهدمون ما صانع الكافرين منهم
على العموم الأمر متروك لحكم الهدى فيهم
احب ان أوضح أن النصارى الموجودين حاليا نعم هو كافرون
قد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة
لكن فى بنى إسرائيل
تجد فى القرأن الكريم الله يحدد فئة منهم فقط كفرت
الذين كفروا من بنى إسرائيل
و انى أرى أن المليون الذين اعتزلوا الحياة و اعتكفوا على التعمق فى التوراة و دراستها على وشك الدخول فى الإسلام إذا ظهر المهدى لهم و سأرفق نموذج لكبيرهم و هو يتحدث و هذة الفئة يتم معاملتها أسوأ معامله فى إسرائيل تصل لضربهم فى الشارع و معاملتهم كالفلسطينيين
اخيرا الموضوع اصلا يخص المهدى و هو الذى سيتعامل معهم فليس لنا أن نحكم فى شأنهم و نهايتهم
أختي الكريمة
أنا تحدثت عن اللفيف المغضوب عليهم من اليهود والذين اغتصبوا الأرض المقدسة
المجموعات الذين ذكرتهم والذين يعادون اليهود على الظاهر كما نرى لا ينفي كونهم يهود محتلين أرض ليست لهم ومسألة العداوة والبغضاء بينهم هذه من أمر الله هو الذي قال جل ذكره:
وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ
أما في المحصلة وفي غضب الله هم سواء لأن رحمة الله لهم مشروطة باتباع النبي صلى الله عليه وسلم
وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ
الأعراف
فإن كان النبي صلى الله عليه وسلم برئ من مسلم يعيش بين ظهراني مشرك
فما بالك فهؤلاء؟!
حاخاماتهم كما وصفهم القرآن
حمير أسفار
وما شببهم رب العزة بذلك إلا لعلمه بحقيقة أمرهم
ولو كانوا صادقين لأسلموا وأعلنوا ذلك كما يقولون إلا إن كان خوفا والله أعلم بهم
نحن لنا الظاهر وقول من الله فصل فيهم
أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ [البقرة : 75]
لو تأملت هذه الكلمات لعرفتِ من ترجين أن يسلموا
لذلك هم المغضوب عليهم هم الذين قتلوا الأنبياء والرسل هم المفسدين في أرض الله
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ [المائدة : 82]
لا أعلم بعد كلام الله حجة فالله عز وجل لم يفرق بينهم في كونهم أشد الناس عداوة للذين أمنوا
أما النصارى ففرق بينهم وأن فيهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون
اليهود يرون أنفسهم فوق البشر وشعب الله المختار لعائن الله عليهم تترا
ومسألة إسلام بعض اليهود على يد المهدي فهذا قبل الوعد الأخير وفتح الأرض المباركة
وقد قيل في بعض المرويات:
إنما سمي (المهدي) لأنه يهدي إلى جبل الشام، ليستخرج منه أسفار التوراة يحاجّ بها اليهود، فيسلم على يده جماعة من اليهود.
الله عز وجل قد وعد بني إسرائيل وعدا لن يخلفه وأن عاقبة فسادهم ستكون وخيمة عليهم
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا [الإسراء : 7]
والرسول صلى الله عليه وسلم وعد أيضا أن نقاتل اليهود حتى ينطق الحجر والشجر وأي شيء مما خلق الله ليخبر عنهم إلا الغرقد
سأعقب على يهود أصفان والدجال لاحقا
وقطعا اليهود لن يسلموا إلا ما شاء الله على يد المهدي وأن لهم مقتلة عظيمة أشد من خيبر