قال ابن الجوزى -رحمه الله- (يا طالب الجنة ، بذنب واحد أخرج أبوك منها ، أتطمع في دخولها بذنوب لم تتب عنها )
قال ابن الجوزى -رحمه الله- ( كأن القلوب ليست منا ، وكأن الحديث يعنى به غيرنا ن كم من وعيد يخرق الآذان كأنما يعنى به سوانا ، أصمنا الإهمال أم عمانا ؟ )
قال مالك -رحمه الله- ( لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها )
قال مورق -رحمه الله- ( ما و جدت للمؤمن مثلا إلا رجل في البحر على خشبة ، فهو يدعــــــو يا رب..يا رب ... لعل الله أن ينجيه )
قال ابن القيم -رحمه الله- ( إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان )
قال الحسن البصري -رحمه الله- (والله ما المؤمن بالذي يعمل شهر أو شهرين أو عاماً أو عامين ، والله ما جعل الله لعمل المؤمن أجل دون الموت )
قال ابن تيمية -رحمه الله- ( إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر )
قال الشافعي -رحمه الله- ( ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها )
قال كعب الأحبار -رحمه الله- ( من شكا مصيبة - نزلت به – إلى غير الله ، لم يجد لذة العبادة حتى يتوب )
قال الخليل بن أحمد -رحمه الله- ( أثقل الساعات عليّ ساعة آكل فيها )
قال ابن الجوزى -رحمه الله- ( كأن القلوب ليست منا ، وكأن الحديث يعنى به غيرنا ن كم من وعيد يخرق الآذان كأنما يعنى به سوانا ، أصمنا الإهمال أم عمانا ؟ )
قال مالك -رحمه الله- ( لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح أولها )
قال مورق -رحمه الله- ( ما و جدت للمؤمن مثلا إلا رجل في البحر على خشبة ، فهو يدعــــــو يا رب..يا رب ... لعل الله أن ينجيه )
قال ابن القيم -رحمه الله- ( إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان )
قال الحسن البصري -رحمه الله- (والله ما المؤمن بالذي يعمل شهر أو شهرين أو عاماً أو عامين ، والله ما جعل الله لعمل المؤمن أجل دون الموت )
قال ابن تيمية -رحمه الله- ( إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر )
قال الشافعي -رحمه الله- ( ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها )
قال كعب الأحبار -رحمه الله- ( من شكا مصيبة - نزلت به – إلى غير الله ، لم يجد لذة العبادة حتى يتوب )
قال الخليل بن أحمد -رحمه الله- ( أثقل الساعات عليّ ساعة آكل فيها )