لقد خطفت منكم في مصر وانتظروها في الشام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان صدقت الرؤيا فان الشام سيكون لها شان عظيم لنصرة الاسلام والله اعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم سبحان الله ،، الله لا يحابي أحدا أبدا مهما يكون مين ،،
فبرغم كثرة الاضطهاد وجند الاسلام والمسلمين في مصر وكذلك من اهل العلم
الا انهم ارتضوا الدنية في دينهم لأنفسهم برضاهم المخزي
بالمسارات الديمقراطية المزعومة المختلفة وحتى اليوم هم على ذلك سائرون بلا هدى
لكن في سوريا والشام فهم من اول يوم قرر كثير منهم التزام طريق الاسلام بحذافيره
برغم قلتهم من حيث العدد والعدة ايضا
والتعلم من اخطائهم وهي كثيرة فعلا مع الوقت ،،
وفي النهاية انتجوا لنا اليوم معاقل للدفاع عن الاسلام واهله
نكاد نفخر بها في مكنونات انفسنا كل يوم وان لم نصرح بكل ذلك بالضرورة
فهنيئا لأهل الشام بانتقال عمود الاسلام بإذن الله اليهم
وهنيئا لأهل مصر ما هم فيه من البلاء والتمحيص
وفي كل خير ان شاء الله فالله لا يضيع أجر المحسنين