- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,368
- التفاعل
- 4,120
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤية رأتها صديقة لي احسبها على خير و لا أزكيها على الله مع الشرعية متزوجة و لها ولد و هذا نص الرؤيا كما ارسلته لي:
حلمت ان والدى كان جالس فى طريق وامامه سيارته وبيقرأ قران مر امامه سى سى بعربيته وهو سايقها فنزل يكلم والدى اغلب الظن بيدعوه لانتخابه فوالدى اقعد ينصحه يقوله ازاى تخون رئيسك وتفجر في خصومتك ..... دى عنوان النصيحة اللى متذكراه.... وال سى سى بيبتسم ابتسامته البلهاء ولم يرد عليه إطلاقا وراح ركب سيارته وكانت مشاعر التكبر والغرور مسيطرة عليه ازاى حد يكلمنى عليه( يقصد مرسي)، ورجع بيها على سيارة والدى يخبط فيها من وراء ومن الامام ووالدى كان مندهدش من فعله وبيحسبن تقريبا فنزله ال سى سى وشده واخد محفظته وسلمه لشرطته... فوالدى لاقى الدنيا بتعك وشكلهم حيعتقلوه فقالهم انتظروا حصلى ركعتين وفعلا صلى وراح يقولهم عايزين ايه بقى... وانتقلت الصورة لمشهد سجن ووالي و السيسي داخل قفص من السلك انا واقفة خارج السلك اشوف حيعملوا ايه مع الوالد وفى الداخل والدى و ال سى سى ( و جاء في مخي مشهد اللون الأزرق وهو لبس المساجين ، لا ادري ان كان والدي يلبسه بس احتمال يكون لابس بدلة السجن الزرقاء ، و في الخلفية اللون الأحمر كأنه الدماء التي سفكها و باقول في نفسي "هو السيسي هيعمل ايه أكتر من كدا ماهو عمل اقصى مايقدر يعمله") و كان حيصدر علي والدي حكم، بس لسه مش عارفة اعتقال بس ولا حاجة تانية ،بس احساسى وقتها انه حيضره اوى فقعدت اكبر اكبر بصوت قوى مرتفع ومستمر... فال سى سى اتذعر من التكبير واقعد يتلفت يفهم فيه ايه فكان من الجهة المقابلة من القفص اللى انا واقفة وراه شايفة مرسي و بعض الناس برة القفص ( في مخي انهم من الفريق الرئاسي) و شيفاهم جايين من الناحية المقابلة ليا ( الناحية التانية من القفص ) فقعدت اقوله د. محمد مرسى رجع واكررها وشفت البلتاجى وهدى عبد المنعم و والدى لم يصيبه اذى و ال سى سى ذى المجنون مش عارف يروح فين .... وانتقلت الصورة ذى مشهد النهاية فيه هدى عبد المنعم بتابع جودة منتاجات احد المصانع والله اعلم وانا بقول فى نفسى ماكانوش سابوهم ينجحوا كده من الاول بدل ما شكلهم كبر 10 سنين مع انهم اتسجنوا سنة واحدة بس ، كانوا حيعطوا البلد اكتر وهم لسه شباب.... وبعدين انتى يا زينب صحتينى وقولت لى انتى بتكبري جامد كده ليه وانتى نايمة... حكت لك وقولتى لى دى بشرة خير ... وبعدين صحيت بجد فى الحقيقة كان الفجر اذن.
زينب التي في الرؤيا هي أنا.
... وعلى فكرة والد صديقتي اعتقل سابقا كذا مرة اخرهم فى عهد المخلوع 5 سنوات وخرج اخر 2010 قبل الثورة... وحاليا هو خارج بس شركته اغلقت وشغله وقف واى حاجة مساهم فيها باسمه بيخرج منها حتى لا تصادر.
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤية رأتها صديقة لي احسبها على خير و لا أزكيها على الله مع الشرعية متزوجة و لها ولد و هذا نص الرؤيا كما ارسلته لي:
حلمت ان والدى كان جالس فى طريق وامامه سيارته وبيقرأ قران مر امامه سى سى بعربيته وهو سايقها فنزل يكلم والدى اغلب الظن بيدعوه لانتخابه فوالدى اقعد ينصحه يقوله ازاى تخون رئيسك وتفجر في خصومتك ..... دى عنوان النصيحة اللى متذكراه.... وال سى سى بيبتسم ابتسامته البلهاء ولم يرد عليه إطلاقا وراح ركب سيارته وكانت مشاعر التكبر والغرور مسيطرة عليه ازاى حد يكلمنى عليه( يقصد مرسي)، ورجع بيها على سيارة والدى يخبط فيها من وراء ومن الامام ووالدى كان مندهدش من فعله وبيحسبن تقريبا فنزله ال سى سى وشده واخد محفظته وسلمه لشرطته... فوالدى لاقى الدنيا بتعك وشكلهم حيعتقلوه فقالهم انتظروا حصلى ركعتين وفعلا صلى وراح يقولهم عايزين ايه بقى... وانتقلت الصورة لمشهد سجن ووالي و السيسي داخل قفص من السلك انا واقفة خارج السلك اشوف حيعملوا ايه مع الوالد وفى الداخل والدى و ال سى سى ( و جاء في مخي مشهد اللون الأزرق وهو لبس المساجين ، لا ادري ان كان والدي يلبسه بس احتمال يكون لابس بدلة السجن الزرقاء ، و في الخلفية اللون الأحمر كأنه الدماء التي سفكها و باقول في نفسي "هو السيسي هيعمل ايه أكتر من كدا ماهو عمل اقصى مايقدر يعمله") و كان حيصدر علي والدي حكم، بس لسه مش عارفة اعتقال بس ولا حاجة تانية ،بس احساسى وقتها انه حيضره اوى فقعدت اكبر اكبر بصوت قوى مرتفع ومستمر... فال سى سى اتذعر من التكبير واقعد يتلفت يفهم فيه ايه فكان من الجهة المقابلة من القفص اللى انا واقفة وراه شايفة مرسي و بعض الناس برة القفص ( في مخي انهم من الفريق الرئاسي) و شيفاهم جايين من الناحية المقابلة ليا ( الناحية التانية من القفص ) فقعدت اقوله د. محمد مرسى رجع واكررها وشفت البلتاجى وهدى عبد المنعم و والدى لم يصيبه اذى و ال سى سى ذى المجنون مش عارف يروح فين .... وانتقلت الصورة ذى مشهد النهاية فيه هدى عبد المنعم بتابع جودة منتاجات احد المصانع والله اعلم وانا بقول فى نفسى ماكانوش سابوهم ينجحوا كده من الاول بدل ما شكلهم كبر 10 سنين مع انهم اتسجنوا سنة واحدة بس ، كانوا حيعطوا البلد اكتر وهم لسه شباب.... وبعدين انتى يا زينب صحتينى وقولت لى انتى بتكبري جامد كده ليه وانتى نايمة... حكت لك وقولتى لى دى بشرة خير ... وبعدين صحيت بجد فى الحقيقة كان الفجر اذن.
زينب التي في الرؤيا هي أنا.
... وعلى فكرة والد صديقتي اعتقل سابقا كذا مرة اخرهم فى عهد المخلوع 5 سنوات وخرج اخر 2010 قبل الثورة... وحاليا هو خارج بس شركته اغلقت وشغله وقف واى حاجة مساهم فيها باسمه بيخرج منها حتى لا تصادر.
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير بواسطة المشرف: