- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,209
- التفاعل
- 8,562
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رايت من ٥ايام في وقت العصر حيث كنت نائما من قبل العصر بقليلالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
اني امر علي من يصنع نوعا جديدا من العصير والناس تكاد لا تقبل عليه ثم اني توقفت وجلست في الشارع واذا بالاعداد تزاد فجأه والكل يجلس صفوفا متراصه كانها صلاة العيد واجواء فرحه وسعاده ويمرون علي الصفوف فرد فرد ليختار نوع العصير ااذي سيشربه وهما نوعين نوع ابيض مثل اللبن والاخر احمر داكن مثل العناب وانا اضحك واقول لهم انا عايز من النوعين
هذا المشهد كله قرب باب الرحمه في مقابر العامود بالاسكندريه
المشهد الثاني
وكاني في بيت كبير ملئ بالاخوه والاخوات والشباب واطفال وكأننا في حفل لانتقال بعض الشباب لمرحله اعلي وانا المتحدث وفي نفسي ان اقول اننا قصرنا في حق هؤلاء الشباب نظرا لما نحن فيه
وجلسنا في مكان مثل الصالون
وجلس امامي الدكتور عصام العريان عليه رحمة الله وهو في كامل صحته ويلبس ملابس فاتحه وبابتسامته المعهوده
فقلت في حضرته رغم تمكن السيسي في الارض ( ويقع في نفسي اية سورة القصص كمقابل لما اقول) اكمل كلامي فاقول
ان نصر الله آت آت آت بل وقريب وهو يومئ بالتاكيد علي كلامي
ثم قال مامعناه قد رفعنا امرنا لله وهو المتصرف حتي لا يقول احد انه توفيق او عدم توفيق
ثم قلت انهم حين يقبضون علي احد الان بينزلوا الجيران ويفتشوهم ويشوفوا بطايقهم فضحك وقال احنا محضرناش الكلام ده
ثم اخذ احد الشباب الموجودين ووضع فمه علي فمه ونفخ فيه فقلت وانا لن اغادر حتي اخذ مثله واستيقظت
اول ما استيفظت وجدت هذا الشاب وهو مسافر باعتلي رساله انه نزل اجازه اليوم ولم اكن اعلم