رؤى منذرة رؤيا عن الرسول صلى الله عليه وسلم

[ابو بنين]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول احدهم في التويتر :

رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم على جبل وكان الجبل مستويًا , وكانت لحيته الى منتصف الصدر تقريبا وكان ثوبه قصيرا الى منتصف الساق وكان الانف طويل قليلا والانف نازل الى اسفل وكانت جبهته عريضة وكان واضع على رأسه كالغترة البيضاء وكان جسمه مستقيما وطوله متوسط , وامامه جبل وكانت هناك شمس عظيمة في حال غروب نصفها خلف الجبال ونصفها ظاهر لنا وكان الجو تقريبا للاحمربسبب غروب الشمس وعظمها وكنت واقف على يساره وانظر اليه , وكان ينظر اليها ويقول "ويل للعرب من شر قدر اقترب , ويل للعرب من شر قد اقترب" وظل يكررها حتى صرت اكررها بصوت خفيف واستيقضت من النوم وانا اكررها .

ذكر
19 سنة
شبه متدين
مهموم ومغموم
" اسال الله ان يفرج همه"

 

[لؤلؤة]

خير يارب

 

[سماح الدين]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
خيرا باذن الله

 

[خادم الاسلام]

اللهم صل وسلم على حبيبنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
وان شاء الله باذن الرب الكريم رؤيا خير

 

[أمال السيد]

ويل للعرب من شر قد اقترب
دخل النبي- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول-صلى الله عليه وسلم-: (ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج كهذا وحلق بين إصبعيه، قالت له زينب: يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون، قال: نعم، إذا كثر الخبث)، حديث صحيح: يعني إذا كثرت الشرور والمعاصي، الكثرة في الشرور والمعاصي من أسباب الهلاك، كما قال- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الآخر: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه، فالواجب إنكار المنكر بالفعل, فإن عجز فبالقول, فإن عجز فبالقلب, والله يقول -سبحانه وتعالى-: ( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ* كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ) (المائدة:79) ، فالواجب على المسلمين إنكار المنكر، وعلى ولاة الأمور يجب إنكاره، وعلى الإنسان في بيته مع أهله مع زوجته مع أولاده، وعلى أهل الحسبة المعينين لهذا الأمر عليهم أن ينكروا المنكر، ولهذا يقول-جل وعلا-في كتابه العظيم: ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ) (التوبة: من الآية71) فإذا كثر الخبث والمعاصي صار هذا من أسباب هلاك الأمة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إذا لم تنكر.

 

[نجوى الإسلام]

دخل النبي- صلى الله عليه وسلم- ذات يوم في بيته بيت زينب، وهو يقول-صلى الله عليه وسلم-: (ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج كهذا وحلق بين إصبعيه، قالت له زينب: يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون، قال: نعم، إذا كثر الخبث)، حديث صحيح: يعني إذا كثرت الشرور والمعاصي، الكثرة في الشرور والمعاصي من أسباب الهلاك، كما قال- صلى الله عليه وسلم- في الحديث الآخر: إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقابه، :
( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ) (التوبة: من الآية71) ولا حول ولا قوة إلا بالله،

السلام عليكم أختي أمال السيد ورحمة الله تعالى وبركاته
رحمكم الله في الدنيا والآخرة على هذا الحديث الذي نحن بأمس الحاجة اليه اليوم لعل منا من يستيقظ من غفلته وأحببت أن اقتبس من هذا الحديث وأعيد نقله لهيبته وخطورته مع إشارة بسيطة الى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ويل للعرب وليس ويل للأمة بأكملها
بارك الله فيكم

 

[ابو يزيد]

سبحان الله

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اعتذر عن تعبيرها

 

[الحاجب المنصور]

فأين العرب يومئذ قال هم قليل
400 مليون عربي سيصفون على كم ؟

 

[الخنساء]

يارب سلم