- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,380
- التفاعل
- 4,163
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا رأيتها اليوم بعد صلاة الفجر. لكن قبل ان اسردها احب ان اوضح أن موقفي كمسلم حول كل يجري في مصر وكل الدول العربية هو اني لا أؤيد اي طرف أعرف ان هناك ظالم ومظلوم وقاتل ومقتول وان هناك حقوق اغتصبت ومظلومين كثر، ولكن في نفس الوقت لا أويد الدعوات للاقتتال لا باللسان ولا باليد ولا بالسيف ولا اتابع حتى الاخبار واسأل الله تعالى ان يصلح أحوال الأمة ويردنا اليه رداً جميلاً بحوله تعالى.
لكني رأيت اني امام مبنى له باب مرتفع تصعد اليه بدرج والباب مفتوح يجلس عليه شاب مصري على كرسي وطاولة والمبنى بابه مفتوح حيث يجلس الشاب المصري على الباب والمبنى مليء من الداخل به زحام شديد لذلك لم ادخله ولكني قلت للشاب المصري اكتب وكان امامه ورقة وقلم قلت له اكتب تهنئة مني للشعب المصري ولا اذكر ماذا قلت بعد ذلك ولكن ما قلته ايضاً يدور حول معنى التهنئة وكان الشاب يكتب التهنئة وهو مبتسم وفرح اما من كانوا داخل المبنى في الزحام من الإخوة المصريين فكانوا يتكلمون تقريباً كلهم في وقت واحد لا يتقاتلون ولكن صوتهم مختلط الجميع يتكلم ورأيتهم من ظهورهم لم ارى اذا كانوا فرحين او غاضبين وكانوا خليط من رجال ونساء.
قبل الرؤيا:
لم اكن منشغلاً بما يدور في مصر قبل الرؤيا لأني منعزل عن متابعة الأخبار ونادراً ما افتح قناة الجزيرة ربما مرتين في الشهر ولا اشارك في اي كتابات على الانترنت تتعلق لا بمصر ولا بغيرها ولا اعرف اصلاً مالذي يدور كل يوم في كل بلد، لذلك اظن ان الامر بعيد والله تعالى اعلم عن حديث النفس.
لم يكن هناك استخارة بخصوص اي شيء عام او خاص قبل الرؤيا
جزاكم الله تعالى خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا رأيتها اليوم بعد صلاة الفجر. لكن قبل ان اسردها احب ان اوضح أن موقفي كمسلم حول كل يجري في مصر وكل الدول العربية هو اني لا أؤيد اي طرف أعرف ان هناك ظالم ومظلوم وقاتل ومقتول وان هناك حقوق اغتصبت ومظلومين كثر، ولكن في نفس الوقت لا أويد الدعوات للاقتتال لا باللسان ولا باليد ولا بالسيف ولا اتابع حتى الاخبار واسأل الله تعالى ان يصلح أحوال الأمة ويردنا اليه رداً جميلاً بحوله تعالى.
لكني رأيت اني امام مبنى له باب مرتفع تصعد اليه بدرج والباب مفتوح يجلس عليه شاب مصري على كرسي وطاولة والمبنى بابه مفتوح حيث يجلس الشاب المصري على الباب والمبنى مليء من الداخل به زحام شديد لذلك لم ادخله ولكني قلت للشاب المصري اكتب وكان امامه ورقة وقلم قلت له اكتب تهنئة مني للشعب المصري ولا اذكر ماذا قلت بعد ذلك ولكن ما قلته ايضاً يدور حول معنى التهنئة وكان الشاب يكتب التهنئة وهو مبتسم وفرح اما من كانوا داخل المبنى في الزحام من الإخوة المصريين فكانوا يتكلمون تقريباً كلهم في وقت واحد لا يتقاتلون ولكن صوتهم مختلط الجميع يتكلم ورأيتهم من ظهورهم لم ارى اذا كانوا فرحين او غاضبين وكانوا خليط من رجال ونساء.
قبل الرؤيا:
لم اكن منشغلاً بما يدور في مصر قبل الرؤيا لأني منعزل عن متابعة الأخبار ونادراً ما افتح قناة الجزيرة ربما مرتين في الشهر ولا اشارك في اي كتابات على الانترنت تتعلق لا بمصر ولا بغيرها ولا اعرف اصلاً مالذي يدور كل يوم في كل بلد، لذلك اظن ان الامر بعيد والله تعالى اعلم عن حديث النفس.
لم يكن هناك استخارة بخصوص اي شيء عام او خاص قبل الرؤيا
جزاكم الله تعالى خيراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته