السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص الرؤيا:
رأيت في بيتي كأن علماء أفاضل ربانين نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله ( علماء كبار معروفين ) ومن بينهم الشيخ محمد حسان قد جلس على الأرض وقد لبس ثوبا أبيض غطا رأسه وسائر جسده (مثل لباس الورعين والزاهدين ) وهو يتكلم في أمور الدين بصوت ليس عاليا
وقد جلست القرفصاء في مقابله مع شيخ شاب بين الثلاثين والأربعين ( وهو مجهول إلي لا أعرفه ) وكان جميع العلماء جالسين على شكل قوس عن يسار الشيخ حسان.
الشيخ الشاب كان يستمع لمحمد حسان بإمعان وكأنه يتلطف به لأنه يحبه لكن وقع في روعي أن هذا الشاب كان واثقا بنفسه وبعلمه كقائد عن جدارة ( كان قويا وكأن الشيخ كتلميذ أمامه ) لابد أنك فهمت قصدي شيخي الفاضل
ثم وقفوا جميعا فأقبلت عليهم قائلا :أنتم علمائنا ومشايخنا (الأمة) ونحن أهل الشام وتعلمون ما حل بنا ألا توجد رؤى لنا أو بشارات
فقام العلماء جميعهم بخفض رؤؤسهم على نحو حزين جدا ودام الصمت لدقيقة حتى نطق الشيخ الشاب وقال:
نعم يوجد فنظرت إليه باهتمام وكأني أصبحت أنظر إليه وهو في مكان أبعد قليلا عني وأعلى وقال:
بصوت قوي جدا مدوي ((( لا تنقضي حتى يمضي عليها سبع سنوات )))
عندما استيقظت شيخي تذكرت سورة يوسف عليه السلام وقصة السبع العجاف ,وخطر على بالي المهدي بأنه ذلك الشاب فكيف يعقل أن يجلس الشيخ محمد حسان بين يديه على تلك الحال وهو من كبار العلماء (هي فكرة راودتني )
تمت الرؤيا
معلومات إضافية حول الرؤيا:
الرؤيا منقوله من احد الاشخاص من بلاد الشام سوريا وتاريخ الرؤيا 6 اكتوبر 2013
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت في بيتي كأن علماء أفاضل ربانين نحسبهم كذلك ولا نزكيهم على الله ( علماء كبار معروفين ) ومن بينهم الشيخ محمد حسان قد جلس على الأرض وقد لبس ثوبا أبيض غطا رأسه وسائر جسده (مثل لباس الورعين والزاهدين ) وهو يتكلم في أمور الدين بصوت ليس عاليا
وقد جلست القرفصاء في مقابله مع شيخ شاب بين الثلاثين والأربعين ( وهو مجهول إلي لا أعرفه ) وكان جميع العلماء جالسين على شكل قوس عن يسار الشيخ حسان.
الشيخ الشاب كان يستمع لمحمد حسان بإمعان وكأنه يتلطف به لأنه يحبه لكن وقع في روعي أن هذا الشاب كان واثقا بنفسه وبعلمه كقائد عن جدارة ( كان قويا وكأن الشيخ كتلميذ أمامه ) لابد أنك فهمت قصدي شيخي الفاضل
ثم وقفوا جميعا فأقبلت عليهم قائلا :أنتم علمائنا ومشايخنا (الأمة) ونحن أهل الشام وتعلمون ما حل بنا ألا توجد رؤى لنا أو بشارات
فقام العلماء جميعهم بخفض رؤؤسهم على نحو حزين جدا ودام الصمت لدقيقة حتى نطق الشيخ الشاب وقال:
نعم يوجد فنظرت إليه باهتمام وكأني أصبحت أنظر إليه وهو في مكان أبعد قليلا عني وأعلى وقال:
بصوت قوي جدا مدوي ((( لا تنقضي حتى يمضي عليها سبع سنوات )))
عندما استيقظت شيخي تذكرت سورة يوسف عليه السلام وقصة السبع العجاف ,وخطر على بالي المهدي بأنه ذلك الشاب فكيف يعقل أن يجلس الشيخ محمد حسان بين يديه على تلك الحال وهو من كبار العلماء (هي فكرة راودتني )
تمت الرؤيا
معلومات إضافية حول الرؤيا:
الرؤيا منقوله من احد الاشخاص من بلاد الشام سوريا وتاريخ الرؤيا 6 اكتوبر 2013
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
