- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,209
- التفاعل
- 8,562
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا منقوله من مصر
بتاريخ 20 ديسمبر - 2014
كأني أريد أن أرى الحبيب ﷺ ولكني ﻻ أستطيع أن أراه
فأخذت أصلي عليه كثيرا ولكني لم أرَهُ ,فأخذت أقرأ المعوذات كثيرا ولكني لم أرَهُ أيضا
ثم أحسست أنه موجود ,, ولكني ﻻ أستطيع أن أراه
فبدأت في البكاء وأنا أقول : السﻻم عليك يا رسول الله كثيرا
حتى رأيته بفضل الله
ولكن لمحة فقط ووقفت بجانبه وأنا أنظر أمامي على منظر حقيقي للبحر
ولكن من خلال إطار مستطيل رفيع جانبه الأيمن خط والأيسر عبارة عن نصف دائرة مقعرةللداخل ومظلمة
حتى أنني ظننت أني ﻻ أرى من شدة ظﻻمها ,, ثم اتسع المنظر ورأيتني مع الحبيب صلى الله عليه وسلم ننظر للكرة الأرضية من فوقها
وكل المنظر عبارة عن المحيط والظﻻم شديد جدا وﻻ يوجد أي نور غير نور الحبيب صلى الله عليه وسلم من جانبي هو الذي أرى به
ثم قال لي بجدية شديدة : حُجب ضوء الشمس ... حُجب ضوء الشمس ..
وإذا بمياه المحيطات تجري في اتجاه واحد ناحية اليمين تجري بسرعة
وكأن الكتلة المائية كلها تجري وليس أمواجا تتحرك وأنا مرتعبة جدا جدا ...
كان منظر مرعب جدا ... فقلت له : وأنا خائفة : ليه يا رسول الله ليييييييه ؟
قال : لي"ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس"
وسكت
فجاء في خاطري تكملة اﻵية "لنذيقهم" فخفت وأوقفت نفسي عن اكمالها خوفا من أن تتحقق ويذيقنا الله العذاب
ثم رأيتني وأمامي مصحف كبير أراجع فيه ولكني أقلب الصفحات بسرعة وكأني المفروض أسرع في المراجعة
ثم رأيتني أصلي القيام واقفة ثم قال لي بجدية شديدة أيضا وكأنه
يحذرنا :"استغفرووووووا" تم قال : "وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم ﻻ يمسهم السوء وﻻ هم يحزنون"
ثم وجدتني في مكان مثل قاعة محاضرات صغيرة ونحن نقف في نصفها اﻷول ,, وقال لي : صلي علي كثيرا وعلمي أوﻻدك الصلاة علي ....وكأنها النجاة.... وأنا كنت أنظر في اﻷرض مكسوفة جدا ﻷني مقصرة في الصلاة عليه
ثم قال لي أيضا بجدية شديدة : "اثبتوا واصبروا وﻻ تجزعوا من الحادثات"
فقلت في نفسي هو قال اثبتوا اثبتوا ..أو ..اثبتوا واصبروا ثم قلت الجزع عكس الصبر يبقي اكيد قاللي اثبتوا واصبروا وجاء في خاطري أن الثبات هو الثبات على الجهاد والصبر هو الصبر على ما قد يصيبنا من اﻷذي
وأخذت أردد : اثبتوا واصبروا و لا تجزعوا من الحادثات حتى صحوت وأنا أقولها
-------------------
رؤيا منقوله من مصر
بتاريخ 20 ديسمبر - 2014
كأني أريد أن أرى الحبيب ﷺ ولكني ﻻ أستطيع أن أراه
فأخذت أصلي عليه كثيرا ولكني لم أرَهُ ,فأخذت أقرأ المعوذات كثيرا ولكني لم أرَهُ أيضا
ثم أحسست أنه موجود ,, ولكني ﻻ أستطيع أن أراه
فبدأت في البكاء وأنا أقول : السﻻم عليك يا رسول الله كثيرا
حتى رأيته بفضل الله
ولكن لمحة فقط ووقفت بجانبه وأنا أنظر أمامي على منظر حقيقي للبحر
ولكن من خلال إطار مستطيل رفيع جانبه الأيمن خط والأيسر عبارة عن نصف دائرة مقعرةللداخل ومظلمة
حتى أنني ظننت أني ﻻ أرى من شدة ظﻻمها ,, ثم اتسع المنظر ورأيتني مع الحبيب صلى الله عليه وسلم ننظر للكرة الأرضية من فوقها
وكل المنظر عبارة عن المحيط والظﻻم شديد جدا وﻻ يوجد أي نور غير نور الحبيب صلى الله عليه وسلم من جانبي هو الذي أرى به
ثم قال لي بجدية شديدة : حُجب ضوء الشمس ... حُجب ضوء الشمس ..
وإذا بمياه المحيطات تجري في اتجاه واحد ناحية اليمين تجري بسرعة
وكأن الكتلة المائية كلها تجري وليس أمواجا تتحرك وأنا مرتعبة جدا جدا ...
كان منظر مرعب جدا ... فقلت له : وأنا خائفة : ليه يا رسول الله ليييييييه ؟
قال : لي"ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس"
وسكت
فجاء في خاطري تكملة اﻵية "لنذيقهم" فخفت وأوقفت نفسي عن اكمالها خوفا من أن تتحقق ويذيقنا الله العذاب
ثم رأيتني وأمامي مصحف كبير أراجع فيه ولكني أقلب الصفحات بسرعة وكأني المفروض أسرع في المراجعة
ثم رأيتني أصلي القيام واقفة ثم قال لي بجدية شديدة أيضا وكأنه
يحذرنا :"استغفرووووووا" تم قال : "وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم ﻻ يمسهم السوء وﻻ هم يحزنون"
ثم وجدتني في مكان مثل قاعة محاضرات صغيرة ونحن نقف في نصفها اﻷول ,, وقال لي : صلي علي كثيرا وعلمي أوﻻدك الصلاة علي ....وكأنها النجاة.... وأنا كنت أنظر في اﻷرض مكسوفة جدا ﻷني مقصرة في الصلاة عليه
ثم قال لي أيضا بجدية شديدة : "اثبتوا واصبروا وﻻ تجزعوا من الحادثات"
فقلت في نفسي هو قال اثبتوا اثبتوا ..أو ..اثبتوا واصبروا ثم قلت الجزع عكس الصبر يبقي اكيد قاللي اثبتوا واصبروا وجاء في خاطري أن الثبات هو الثبات على الجهاد والصبر هو الصبر على ما قد يصيبنا من اﻷذي
وأخذت أردد : اثبتوا واصبروا و لا تجزعوا من الحادثات حتى صحوت وأنا أقولها
-------------------