- إنضم
- 12 يوليو 2013
- المشاركات
- 236
- التفاعل
- 644
- النقاط
- 102
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شيخنا العزيز علامه فارقه وفقك الله ،،،
هذة الرؤى الثلاث أنقلها لكم عن الشيخ غازي بن محسن القريفه نحسبة والله حسيبة أنه من أهل الصلاح والفلاح وهو أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود
الإسلامية بالرياض وقد سرد هذة الرؤى يوم الخميس 2-9-1434 هـ بلقاء معة على قناة وصال ببرنامج الراصد وقد رفض تعبيرها وتأويلها وتركها لغيره من المعبرين وأهل
التفسير والتأويل وقال بالرغم من أنني من المعبرين فأنا اليوم رائي فقط ولن أعبر .
الرؤيا الأولى
رأها قبل ما يقارب الشهر أو الشهرين لا يذكر بالضبط تحديداً متى ويقول الشيخ فيها : أنني رأيت الرئيس مرسي وبجانبة شخص غير واضح في لقاء تلفزيوني فكان كأنه يبتسم ، ثم تأرجح به الكرسي يمنه ويسره ثم مال حتى أختفاء خلف الماصه خلف الطاولة برهه ثم عاد على الكرسي وهو يضحك ويعدل البدلة .
الرؤيا الثانية
رأها قبل ما يقارب عدة أيام أو أكثر بحدود أسبوع مع بداية أحداث مصر وقبل العزل أي عزل الرئيس مرسي يقول الشيخ فيها رأيت الرئيس المخلوع حسني مبارك وكان علية
بدلة رسمية غير صورتة المحنطة التي يخرج عليها وكان صابغ شعرة ولفت نظري صبغه لشعرة مع أني رأيتة مصوراً بشعر أبيض ويمشي بكذأ .
الرؤيا الثالثة
يقول الشيخ هذأ الرؤية جداً أقلقتني وأفزعتني وقد رأها ليلة الخميس الثاني من شهر رمضان الحالي (1434) هـ يقول فيها الشيخ : رأيت كأن فندق في بلد . ما فيه داعي أذكر البلد لأني لا
أذكره بالرؤيا ، فيه ناس يعني ينزلون ويمشون وكأن انا ظهري للفندق ، وأمام الفندق مكان متسع وفيه بوابة وعليها عسكر فكانت فيه أمراءه وأناس يتسألون والموج يضرب بجانب
الفندق يمنه ويسره بعدة موجات فكنا خائفين فتقول المراءه لابد أن نعرف هذأ الموج أيش اللي خلفه فكنا نخشى من موجة تسونامي ولكن ليس بأسم تسونامي ولكن ما الذي
سيأتي موج أو غير موج وكان يقع في نفسي وأنا أرتجف بأنة موج عاتي وبأمتار أعلى من ناظري وأعلى من الفندق وأعلى من كل شي وسيدهم ويدمر المكان
وأثناء كلامنا وأرتجافنا وخوفنا وأذا الناس يهرولون بعضهم من جهة العسكر الى الفندق فعلمنا أن الناس قد أتأهم خبراً سيئ فهرولنا جهة الفندق فكأن الناس كلهم ليسوا من أهل
البلد ويريديون أن يأخذون جوازاتهم وشنطهم ويهربون من هذأ المكان . المخيف أيضاً لما ألتفت لجهة البوابة وأذا العسكر والجنود اللي عند البوابة يتضاربون بينهم ، تضارب عسكريين أو ثلاثة فأتى واحد ورفع بيدة شي للسماء لا أذكر ماذأ رفع . رفعة وأطلق نار أو رفعة وكذأ فهدأت المضاربة بين العسكر ...
ويقول الشيخ فقمت من هذة الرؤيا وأنا أرتجف فعلاً مقبوض .
.
شيخنا العزيز علامه فارقه وفقك الله ،،،
هذة الرؤى الثلاث أنقلها لكم عن الشيخ غازي بن محسن القريفه نحسبة والله حسيبة أنه من أهل الصلاح والفلاح وهو أستاذ العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام محمد بن سعود
الإسلامية بالرياض وقد سرد هذة الرؤى يوم الخميس 2-9-1434 هـ بلقاء معة على قناة وصال ببرنامج الراصد وقد رفض تعبيرها وتأويلها وتركها لغيره من المعبرين وأهل
التفسير والتأويل وقال بالرغم من أنني من المعبرين فأنا اليوم رائي فقط ولن أعبر .
الرؤيا الأولى
رأها قبل ما يقارب الشهر أو الشهرين لا يذكر بالضبط تحديداً متى ويقول الشيخ فيها : أنني رأيت الرئيس مرسي وبجانبة شخص غير واضح في لقاء تلفزيوني فكان كأنه يبتسم ، ثم تأرجح به الكرسي يمنه ويسره ثم مال حتى أختفاء خلف الماصه خلف الطاولة برهه ثم عاد على الكرسي وهو يضحك ويعدل البدلة .
الرؤيا الثانية
رأها قبل ما يقارب عدة أيام أو أكثر بحدود أسبوع مع بداية أحداث مصر وقبل العزل أي عزل الرئيس مرسي يقول الشيخ فيها رأيت الرئيس المخلوع حسني مبارك وكان علية
بدلة رسمية غير صورتة المحنطة التي يخرج عليها وكان صابغ شعرة ولفت نظري صبغه لشعرة مع أني رأيتة مصوراً بشعر أبيض ويمشي بكذأ .
الرؤيا الثالثة
يقول الشيخ هذأ الرؤية جداً أقلقتني وأفزعتني وقد رأها ليلة الخميس الثاني من شهر رمضان الحالي (1434) هـ يقول فيها الشيخ : رأيت كأن فندق في بلد . ما فيه داعي أذكر البلد لأني لا
أذكره بالرؤيا ، فيه ناس يعني ينزلون ويمشون وكأن انا ظهري للفندق ، وأمام الفندق مكان متسع وفيه بوابة وعليها عسكر فكانت فيه أمراءه وأناس يتسألون والموج يضرب بجانب
الفندق يمنه ويسره بعدة موجات فكنا خائفين فتقول المراءه لابد أن نعرف هذأ الموج أيش اللي خلفه فكنا نخشى من موجة تسونامي ولكن ليس بأسم تسونامي ولكن ما الذي
سيأتي موج أو غير موج وكان يقع في نفسي وأنا أرتجف بأنة موج عاتي وبأمتار أعلى من ناظري وأعلى من الفندق وأعلى من كل شي وسيدهم ويدمر المكان
وأثناء كلامنا وأرتجافنا وخوفنا وأذا الناس يهرولون بعضهم من جهة العسكر الى الفندق فعلمنا أن الناس قد أتأهم خبراً سيئ فهرولنا جهة الفندق فكأن الناس كلهم ليسوا من أهل
البلد ويريديون أن يأخذون جوازاتهم وشنطهم ويهربون من هذأ المكان . المخيف أيضاً لما ألتفت لجهة البوابة وأذا العسكر والجنود اللي عند البوابة يتضاربون بينهم ، تضارب عسكريين أو ثلاثة فأتى واحد ورفع بيدة شي للسماء لا أذكر ماذأ رفع . رفعة وأطلق نار أو رفعة وكذأ فهدأت المضاربة بين العسكر ...
ويقول الشيخ فقمت من هذة الرؤيا وأنا أرتجف فعلاً مقبوض .

.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: