أ
أبو الحسن
زائر
ضيف
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، وأشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أما بعد،
مقدمة
يقبل المؤمنون على قراءة كتاب الله عز وجل، وهم في ذلك ما بين مقل ومستكثر، يريدون بذلك الثواب من ربهم.
ويزداد إقبال المؤمنين في مواسم الطاعات، كرمضان والعشر، فمنهم من يحرص على ختمة أو ختمتين أو ثلاث أو أكثر.
وهنا الوقفةفهمُّ القارئ يصبح أحياناً الوصول إلى آخر السورة أو آخر المصحف.
ولا شك أنه يخرج من ذلك بخير وفير من الحسنات... الحرف بعشر ... لا أقول آلم حرف، بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف... فهنيئاً لك أخي المؤمن.
ولكن عم كانت تتحدث السورة؟
نعم بعد أن ختمت البقرة مثلاً، هل عرفت عم كانت تتحدث؟
بم خرجت منها؟ أعني من السورة ككل، كوحدة واحدة.
لا أعني كل آية أو كل كلمة، فهذا موضوع آخر، وكتاب الله حري أن يتوقف فيه عند كل آية وكل كلمة.
ولكن هل استحضرت مرة المحور العام للسورة أو المحاور الرئيسية لها؟
هل جربت مرة أن تتعرف قبل القراءة على موضوع السورة العام؟
كيف كانت تجربة القراءة بعدها؟
هذا هو الهدف من هذا الموضوع وما يتبعه إن شاء الله إذا يسر سبحانه وتعالى.
مقدمة
يقبل المؤمنون على قراءة كتاب الله عز وجل، وهم في ذلك ما بين مقل ومستكثر، يريدون بذلك الثواب من ربهم.
ويزداد إقبال المؤمنين في مواسم الطاعات، كرمضان والعشر، فمنهم من يحرص على ختمة أو ختمتين أو ثلاث أو أكثر.
وهنا الوقفةفهمُّ القارئ يصبح أحياناً الوصول إلى آخر السورة أو آخر المصحف.
ولا شك أنه يخرج من ذلك بخير وفير من الحسنات... الحرف بعشر ... لا أقول آلم حرف، بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف... فهنيئاً لك أخي المؤمن.
ولكن عم كانت تتحدث السورة؟
نعم بعد أن ختمت البقرة مثلاً، هل عرفت عم كانت تتحدث؟
بم خرجت منها؟ أعني من السورة ككل، كوحدة واحدة.
لا أعني كل آية أو كل كلمة، فهذا موضوع آخر، وكتاب الله حري أن يتوقف فيه عند كل آية وكل كلمة.
ولكن هل استحضرت مرة المحور العام للسورة أو المحاور الرئيسية لها؟
هل جربت مرة أن تتعرف قبل القراءة على موضوع السورة العام؟
كيف كانت تجربة القراءة بعدها؟
هذا هو الهدف من هذا الموضوع وما يتبعه إن شاء الله إذا يسر سبحانه وتعالى.