- إنضم
- 5 يوليو 2013
- المشاركات
- 603
- التفاعل
- 924
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
وددت أخوتى أن أحدثكم بموضوع هام قد لا يهتم به الكثير من الناس
أو لا يتبعون فيه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من رحم
وهذا الموضوع ربما عندما يقرأه البعض قد لا يهتم ولا يعض عليه بالنواجذ
نذهب إلى الأحاديث
آداب إلقاء السلام
يُسلِّمُ الراكبُ على الماشي ، و في روايةٍ : يُسلِّمُ الصغيرُ على الكبيرِ و الماشي على القاعدِ ، و القليلُ على الكثيرِ
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 764
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يسلمُ الصغيرُ على الكبيرِ ، والمارُ على القاعدِ ، والقليلُ على الكثيرِ
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6231
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فمن منّا يلتزم بهذه الآداب حرفيا؟
وكم منا عندما لا يجد شخصا كبيرا يلقى عليه السلام في الشارع يحزن ويغضب
كم منّا يخالف سنة آداب إلقاء السلام
فيلقى السلام على الراكب أو يلقى السلام على الصغير
وأنتم تعلمون كل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم من سنن له حكمة ما
فهل بعد قراءتكم لهذه الأحاديث ستخالفون السنة
هل تعلمون ربما بتنفيذ هذه السنة قد تساهمون في نشر الخير وقتل الشر في العالم
هل تعلمون من هو السلام؟
أنه هو الله
كنا إذا صلَّينا معَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قُلْنا : السلامُ على اللهِ قَبلَ عِبادِه، السلامُ على جِبريلَ، السلامُ على ميكائيلَ، السلامُ على فلانٍ وفلانٍ، فلما انصَرَف النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أقبَل علينا بوجهِه، فقال : ( إنَّ اللهَ هو السلامُ، فإذا جلَس أحدُكم في الصلاةِ فلْيقُلْ : التحياتُ للهِ، والصلَواتُ، والطيِّباتُ، السلامُ عليكَ أيُّها النبيُّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، السلامُ علينا وعلى عبادِ اللهِ الصالحِينَ، فإنه إذا قال ذلك أصاب كلَّ عبدٍ صالحٍ في السماءِ والأرضِ، أشهَدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، ثم يتخَيَّرُ بعدُ منَ الكلامِ ما شاء ) .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6230
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
وددت أخوتى أن أحدثكم بموضوع هام قد لا يهتم به الكثير من الناس
أو لا يتبعون فيه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم إلا من رحم
وهذا الموضوع ربما عندما يقرأه البعض قد لا يهتم ولا يعض عليه بالنواجذ
نذهب إلى الأحاديث
آداب إلقاء السلام
يُسلِّمُ الراكبُ على الماشي ، و في روايةٍ : يُسلِّمُ الصغيرُ على الكبيرِ و الماشي على القاعدِ ، و القليلُ على الكثيرِ
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 764
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يسلمُ الصغيرُ على الكبيرِ ، والمارُ على القاعدِ ، والقليلُ على الكثيرِ
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6231
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فمن منّا يلتزم بهذه الآداب حرفيا؟
وكم منا عندما لا يجد شخصا كبيرا يلقى عليه السلام في الشارع يحزن ويغضب
كم منّا يخالف سنة آداب إلقاء السلام
فيلقى السلام على الراكب أو يلقى السلام على الصغير
وأنتم تعلمون كل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم من سنن له حكمة ما
فهل بعد قراءتكم لهذه الأحاديث ستخالفون السنة
هل تعلمون ربما بتنفيذ هذه السنة قد تساهمون في نشر الخير وقتل الشر في العالم
هل تعلمون من هو السلام؟
أنه هو الله
كنا إذا صلَّينا معَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قُلْنا : السلامُ على اللهِ قَبلَ عِبادِه، السلامُ على جِبريلَ، السلامُ على ميكائيلَ، السلامُ على فلانٍ وفلانٍ، فلما انصَرَف النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أقبَل علينا بوجهِه، فقال : ( إنَّ اللهَ هو السلامُ، فإذا جلَس أحدُكم في الصلاةِ فلْيقُلْ : التحياتُ للهِ، والصلَواتُ، والطيِّباتُ، السلامُ عليكَ أيُّها النبيُّ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، السلامُ علينا وعلى عبادِ اللهِ الصالحِينَ، فإنه إذا قال ذلك أصاب كلَّ عبدٍ صالحٍ في السماءِ والأرضِ، أشهَدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهَدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه، ثم يتخَيَّرُ بعدُ منَ الكلامِ ما شاء ) .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6230
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]