- إنضم
- 22 يونيو 2013
- المشاركات
- 74
- التفاعل
- 102
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤية ريتها من سنة 98 او 99 كنت مهتما كثيرا باحداث اخر الزمان وقرات فيها كتب كثيرة وكنت الحمد لله مواظب على قيام الليل وصلاة الفجر وفى ليلة الجمعة توضئت وصليت قيام الليل ونمت على وضوء فرأيت فيما يرى النائم اننى وبعض الصحبة حوالى خمسة فى وادى اخضر اعلى تبة تحت تكعيبة عنبة بجوار منزل ريفى ونتحدث عن علامات الاخرة واخر الزمان واقترابها وبينما نحن كذلك فخرج علينا رجل من المنزل على هيئة الحرب فرحنا به كثيرا ووقع فى قلبى انه رسول الله صلى الله عليه وسلم سار من بننا الى خارج التكعيبة واذا برجل يمسك بعصا بها خاتم وهم رسول الله لياخذها منه ووقع فى قلبى انها عصا موسى وخاتم سليمان ولكن الرجل امتنع ان يعطها لرسول الله وكان لم يحن الوقت المامور به تسليمها لرسول الله وبعد وقت قصير اعطاها لرسول الله وبعدها اتجه لنا رسول الله وقال اكتبوا ما اقول واخرج من كانوا معى وهموا بالكتابة فقلت فى نفسى انا احق بالكتابة فانا من نسل رسول الله وكتبت معهم كلاما كثيرا وتحول المكان الى مكان مفتوح كبير وزاد عددنا الى مئات مثلا وتغيرت وجهتنا الى القبلة لا اتذكر صلينا ام ماذا وبينما نحن كذلك فاذا يظهر من بعيد جيش كبير يتجه من الغرب الى الشرق فوقفت لارى ماذا يحدث واذا لا اعلم ارسول الله ام من كان يجلس بجواره قال اعمل لهم شاى وكاننى استعجل كيف ان هناك حرب ستبدا ونحن ننتظر لنشرب الشاى فوقفت ووقف اخرين يستعجلون وكان معى طبنجة فرفعتها وضربت الى اعلى استعجالا فقام رسول الله ومعه اثنان او ثلاثة على خيولهم وهموا بالانصراف ثم التفت لنا رسول الله ونظر الينا ولكننى لا اعلم اهى نظرة ااشفاق ام ماذا ثم استيقظت على اذان الفجر وقلبى يخفق من هول ما رايت وجلست على سريى بضع دقائق حتى استوعب ما رأيت فذهبت الى صلاة الفجر وكنت وقتها فى مدينة الطلبة ولى اصدقاء احسبهم على خير فطلبت منهم ان ينتظروا بع الصلاة لاقص عليهم امرا وحكيت لهم ما رايت فابتسم احدهم وفال لى هناك تقريبا حوالى ثلاث او اربع اخوة شافوا رؤى مشابهة مثل مبايعة المهدى مع العلم ان الله اكرمنى فى المشاركة فى ثورة يناير ومعظم الفعاليات الاسلامية الى اعتصام النهضة ورابعة فيدنى يا شيخ بارك الله فيك
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤية ريتها من سنة 98 او 99 كنت مهتما كثيرا باحداث اخر الزمان وقرات فيها كتب كثيرة وكنت الحمد لله مواظب على قيام الليل وصلاة الفجر وفى ليلة الجمعة توضئت وصليت قيام الليل ونمت على وضوء فرأيت فيما يرى النائم اننى وبعض الصحبة حوالى خمسة فى وادى اخضر اعلى تبة تحت تكعيبة عنبة بجوار منزل ريفى ونتحدث عن علامات الاخرة واخر الزمان واقترابها وبينما نحن كذلك فخرج علينا رجل من المنزل على هيئة الحرب فرحنا به كثيرا ووقع فى قلبى انه رسول الله صلى الله عليه وسلم سار من بننا الى خارج التكعيبة واذا برجل يمسك بعصا بها خاتم وهم رسول الله لياخذها منه ووقع فى قلبى انها عصا موسى وخاتم سليمان ولكن الرجل امتنع ان يعطها لرسول الله وكان لم يحن الوقت المامور به تسليمها لرسول الله وبعد وقت قصير اعطاها لرسول الله وبعدها اتجه لنا رسول الله وقال اكتبوا ما اقول واخرج من كانوا معى وهموا بالكتابة فقلت فى نفسى انا احق بالكتابة فانا من نسل رسول الله وكتبت معهم كلاما كثيرا وتحول المكان الى مكان مفتوح كبير وزاد عددنا الى مئات مثلا وتغيرت وجهتنا الى القبلة لا اتذكر صلينا ام ماذا وبينما نحن كذلك فاذا يظهر من بعيد جيش كبير يتجه من الغرب الى الشرق فوقفت لارى ماذا يحدث واذا لا اعلم ارسول الله ام من كان يجلس بجواره قال اعمل لهم شاى وكاننى استعجل كيف ان هناك حرب ستبدا ونحن ننتظر لنشرب الشاى فوقفت ووقف اخرين يستعجلون وكان معى طبنجة فرفعتها وضربت الى اعلى استعجالا فقام رسول الله ومعه اثنان او ثلاثة على خيولهم وهموا بالانصراف ثم التفت لنا رسول الله ونظر الينا ولكننى لا اعلم اهى نظرة ااشفاق ام ماذا ثم استيقظت على اذان الفجر وقلبى يخفق من هول ما رايت وجلست على سريى بضع دقائق حتى استوعب ما رأيت فذهبت الى صلاة الفجر وكنت وقتها فى مدينة الطلبة ولى اصدقاء احسبهم على خير فطلبت منهم ان ينتظروا بع الصلاة لاقص عليهم امرا وحكيت لهم ما رايت فابتسم احدهم وفال لى هناك تقريبا حوالى ثلاث او اربع اخوة شافوا رؤى مشابهة مثل مبايعة المهدى مع العلم ان الله اكرمنى فى المشاركة فى ثورة يناير ومعظم الفعاليات الاسلامية الى اعتصام النهضة ورابعة فيدنى يا شيخ بارك الله فيك
منقول