- إنضم
- 16 أغسطس 2013
- المشاركات
- 20
- التفاعل
- 8
- النقاط
- 5
نص رؤيا مناميه باراك أوباما فى طفولته
من كتابة Dreams from my Father
“…I finally fell asleep and dreamed I was walking along a village road. Children dressed only in strings of beads played in front of the round huts, and several old men waived to me as I passed. But as I went further along, I began to notice that people were looking behind me fearfully, rushing into their huts as I passed. I heard the growl of a leopard and started to run into the forest, tripping over roots and stumps and vines, until at last I couldn’t run any longer and fell to my knees in the middle of a bright clearing. Panting for breath, I turned around to see the day turned into night, and a giant figure looming as tall as the trees, wearing only a loin cloth and a ghostly mask. The lifeless eyes bored into me, and I heard a thunderous voice saying only that it was time, and my entire body began to shake violently with the sound, as if I were breaking apart…”Dreams From My Father; Barack Obama
ترجمتها :
فى أثناء رحلة له لبلدة أبوه فى كينيا على هضبة الحبشه، و أثناء ركوبه القطار فى الإتجاه للقريه ، كان يستمع لأصوات القطار و أنفاس إخوته حوله و يفكر فى حكايات جدة فى كينيا ، ثم غط فى النوم ، و بدأت الرؤيا المناميه ،
** بدأت الرؤيا : كنت أمشى فى طرق قرية والدى ، و كان هناك أطفال يلعبون أمام الأكواخ المستديرة، لا يلبسون إلا ملابس من خرز ، و كان هناك عديد من رجال مسنين يلوحون لبارك أوباما كلما مر بجوار مجموعة منهم ، و لكن حتى بدأت أمشى مسافات أبعد من هذا ، وجدت الناس تنظر لشئ خلفى بخوف ، و تجرى لتحتمى داخل أكواخهم كلما مررت بهم ، سمعت زئير فهد ، و بدأت أجرى بإتجاه الغابه ، تعثرت قدماى فى الجذور و الفروع و أشجار الكروم العنب ، حتى وصل بى الأمر من التعب المنهك ، سقطت على ركبتى فى وسط غرفة مشرقه ، و أنا ألهث لأتنفس ، ألتقت حولى لأجد اليوم تحول من النهار إلى ليل مظلم ، و شخص طويل القامة يلوح فى الأفق ، طويل مثل الأشجار ، يلبس فقط قطعة قماش تغطى خاصرته و منطقه العانه ، و يلبس قناع شبحى ، ثم نظر إلى بعيونه الهامده شبه الميته نظرة بملل ، وسمعت صوت مدو مكتفيا بالقول ان الزمان قد حان ، وكامل جسدي بدأ يهتز بعنف مع الصوت ، كما لو كان جسدى يتفكك
نرجوا من الشيخ علامة فارفة تعبيرها أن كان ذلك ممكن
من كتابة Dreams from my Father
“…I finally fell asleep and dreamed I was walking along a village road. Children dressed only in strings of beads played in front of the round huts, and several old men waived to me as I passed. But as I went further along, I began to notice that people were looking behind me fearfully, rushing into their huts as I passed. I heard the growl of a leopard and started to run into the forest, tripping over roots and stumps and vines, until at last I couldn’t run any longer and fell to my knees in the middle of a bright clearing. Panting for breath, I turned around to see the day turned into night, and a giant figure looming as tall as the trees, wearing only a loin cloth and a ghostly mask. The lifeless eyes bored into me, and I heard a thunderous voice saying only that it was time, and my entire body began to shake violently with the sound, as if I were breaking apart…”Dreams From My Father; Barack Obama
ترجمتها :
فى أثناء رحلة له لبلدة أبوه فى كينيا على هضبة الحبشه، و أثناء ركوبه القطار فى الإتجاه للقريه ، كان يستمع لأصوات القطار و أنفاس إخوته حوله و يفكر فى حكايات جدة فى كينيا ، ثم غط فى النوم ، و بدأت الرؤيا المناميه ،
** بدأت الرؤيا : كنت أمشى فى طرق قرية والدى ، و كان هناك أطفال يلعبون أمام الأكواخ المستديرة، لا يلبسون إلا ملابس من خرز ، و كان هناك عديد من رجال مسنين يلوحون لبارك أوباما كلما مر بجوار مجموعة منهم ، و لكن حتى بدأت أمشى مسافات أبعد من هذا ، وجدت الناس تنظر لشئ خلفى بخوف ، و تجرى لتحتمى داخل أكواخهم كلما مررت بهم ، سمعت زئير فهد ، و بدأت أجرى بإتجاه الغابه ، تعثرت قدماى فى الجذور و الفروع و أشجار الكروم العنب ، حتى وصل بى الأمر من التعب المنهك ، سقطت على ركبتى فى وسط غرفة مشرقه ، و أنا ألهث لأتنفس ، ألتقت حولى لأجد اليوم تحول من النهار إلى ليل مظلم ، و شخص طويل القامة يلوح فى الأفق ، طويل مثل الأشجار ، يلبس فقط قطعة قماش تغطى خاصرته و منطقه العانه ، و يلبس قناع شبحى ، ثم نظر إلى بعيونه الهامده شبه الميته نظرة بملل ، وسمعت صوت مدو مكتفيا بالقول ان الزمان قد حان ، وكامل جسدي بدأ يهتز بعنف مع الصوت ، كما لو كان جسدى يتفكك
نرجوا من الشيخ علامة فارفة تعبيرها أن كان ذلك ممكن