- إنضم
- 8 أغسطس 2013
- المشاركات
- 27
- التفاعل
- 27
- النقاط
- 17
السلام عليكم
-عمر الرائي "29
- حالة الرائي ( أعزب)
- (عاطل عن العمل).
- بلد الرائي (مصر).
- متابع لأخبار الانقلاب..متوسط التدين غير ملتحى .
- الرؤيا من غير استخارة،.
- الرؤيا شاهدها الرائي
- غير مصاب بالسحر أو العين.
رأيت الرؤيا ليلا عندما ذهبت للنوم الساعة 12 ليلا أمس..رأيت أنني فى قاعة مغطاة كبيرة و سقفها ليس عاليا بل ارتفاعه عادي 3 متر...و كان معي معتقلين كثيرون و فى اخر القاعة مكتب عليه ظابط جيش و بعض الجنود يقفون بيننا متفرقين فى القاعة...و كان خارج القاعة حديقة كبيرة و بها معتقلون يعذبون لكن لم نراهم لأن الشبابيك كانت مغلقة...و بينما نحن بانتظار دورنا فجأة فوجئت بأحد من خلفى يقوم باطلاق النار على الظابط الجالس فى مكتبه فى آخر القاعة و حصل هرج و مرج و انسحب جنود الجيش من القاعة و أخذ المعتقلين يلومون من أطلق النار و أصبحنا بانتظار عودة الظابط و الجنود لابادتنا...و قمت بالمشي الى اخر القاعة حيث يوجد مكتب الظابط و فتحت أحد أدراجه و وجدت مسدسين فأخرجتهما و وضعتهما على المكتب و نظرت الى أقرب المعتقلين لي و قلت له يمكننا أن نقاوم بهما فوجدته مترددا و كذالك من حوله كانوا مترددين...فتركت المسدسين و بدأت بالمشي الى شباك قريب لي و فتحته فوجدت حديقة كبيرة خضراء و معتقلين كثير يعذبون تعذيب وحشي يقصد به الاهانة و ليس الايذاء البدني و القتل!
و كان هناك شجرة كبيرة عليها مجموعة معتقلين معلقين عللى الشجرة صفين فوق بعض..يعني صف و صف فوقه بمتر!
و وجدت كراسي حوالى 20 كرسي يجلس عليها ظباط جيش يتابعون و يضحكون على المعذبين و فوجئت بوجود ثلاث ظباط جيش اسرائليين يرتدون زيتوني و بوت برقبة ألوانه علم مصر! و كانو يجلسون مع الظباط المصريين و يضحكون على تعذيب المعتقلين..و بينما أنا أنظر الى هذا المشهد وجدت ظابط كبير شاهدني من بعيد فجاء الى و قالى لي باستهزاء الى ماذا تنظر؟ دورك جاي..فبعدت عن الشباك و دخلت بين المعتقلين و كنا فى حالة قلق شديد و نحن بانتظار عودة الجيش للانتقام منا و قتلنا وبينما أنا منتظر الموت يقينا نظرت لاخر القاعة حيث مكتب الظابط و كان خلف المكتب باب كبير زجاجي ..وجدت خلفه اناس يلبسون بدل مدني و ظباط جيش و بينهم محمد مرسي يرتدي بدلة مدني و تحرك الموكب الى القاعة و دخل الرئيس مرسي الى القاعة وحده و أخذ يمشي بهدوء من أول القاعة الى اخرها و أنا و المعتقلين مصدومين من ما يحصل و القاعة بها هدوؤ تام من الصدمة! و هنا ذهبت الى الشباك مرة أخرى و وجدت الظابط الكبير قريب من الشباك و عندما شاهدني نهرني بشدة و ابتسمت و قلت له خلاص مرسي رجع فلم يصدق و اقلت له تعال اقترب من الشباك فاقترب و هو صامت تماما و أخذ ينظر داخل القاعة و أنا أشاور له على مرسي الذي مازال يمشي بين المعتقلين متجها الى اخر القاعة و أقول له انظر ها هو لكن كان هناك معتقلين بين مرسي و بين الشباك فلم يرى شيئا و نظر لى بصمت فقلت له انظر مرة أخرى ستراه و هنا كان مرسي فى منتصف القاعة و رائه الظابط.
-عمر الرائي "29
- حالة الرائي ( أعزب)
- (عاطل عن العمل).
- بلد الرائي (مصر).
- متابع لأخبار الانقلاب..متوسط التدين غير ملتحى .
- الرؤيا من غير استخارة،.
- الرؤيا شاهدها الرائي
- غير مصاب بالسحر أو العين.
رأيت الرؤيا ليلا عندما ذهبت للنوم الساعة 12 ليلا أمس..رأيت أنني فى قاعة مغطاة كبيرة و سقفها ليس عاليا بل ارتفاعه عادي 3 متر...و كان معي معتقلين كثيرون و فى اخر القاعة مكتب عليه ظابط جيش و بعض الجنود يقفون بيننا متفرقين فى القاعة...و كان خارج القاعة حديقة كبيرة و بها معتقلون يعذبون لكن لم نراهم لأن الشبابيك كانت مغلقة...و بينما نحن بانتظار دورنا فجأة فوجئت بأحد من خلفى يقوم باطلاق النار على الظابط الجالس فى مكتبه فى آخر القاعة و حصل هرج و مرج و انسحب جنود الجيش من القاعة و أخذ المعتقلين يلومون من أطلق النار و أصبحنا بانتظار عودة الظابط و الجنود لابادتنا...و قمت بالمشي الى اخر القاعة حيث يوجد مكتب الظابط و فتحت أحد أدراجه و وجدت مسدسين فأخرجتهما و وضعتهما على المكتب و نظرت الى أقرب المعتقلين لي و قلت له يمكننا أن نقاوم بهما فوجدته مترددا و كذالك من حوله كانوا مترددين...فتركت المسدسين و بدأت بالمشي الى شباك قريب لي و فتحته فوجدت حديقة كبيرة خضراء و معتقلين كثير يعذبون تعذيب وحشي يقصد به الاهانة و ليس الايذاء البدني و القتل!
و كان هناك شجرة كبيرة عليها مجموعة معتقلين معلقين عللى الشجرة صفين فوق بعض..يعني صف و صف فوقه بمتر!
و وجدت كراسي حوالى 20 كرسي يجلس عليها ظباط جيش يتابعون و يضحكون على المعذبين و فوجئت بوجود ثلاث ظباط جيش اسرائليين يرتدون زيتوني و بوت برقبة ألوانه علم مصر! و كانو يجلسون مع الظباط المصريين و يضحكون على تعذيب المعتقلين..و بينما أنا أنظر الى هذا المشهد وجدت ظابط كبير شاهدني من بعيد فجاء الى و قالى لي باستهزاء الى ماذا تنظر؟ دورك جاي..فبعدت عن الشباك و دخلت بين المعتقلين و كنا فى حالة قلق شديد و نحن بانتظار عودة الجيش للانتقام منا و قتلنا وبينما أنا منتظر الموت يقينا نظرت لاخر القاعة حيث مكتب الظابط و كان خلف المكتب باب كبير زجاجي ..وجدت خلفه اناس يلبسون بدل مدني و ظباط جيش و بينهم محمد مرسي يرتدي بدلة مدني و تحرك الموكب الى القاعة و دخل الرئيس مرسي الى القاعة وحده و أخذ يمشي بهدوء من أول القاعة الى اخرها و أنا و المعتقلين مصدومين من ما يحصل و القاعة بها هدوؤ تام من الصدمة! و هنا ذهبت الى الشباك مرة أخرى و وجدت الظابط الكبير قريب من الشباك و عندما شاهدني نهرني بشدة و ابتسمت و قلت له خلاص مرسي رجع فلم يصدق و اقلت له تعال اقترب من الشباك فاقترب و هو صامت تماما و أخذ ينظر داخل القاعة و أنا أشاور له على مرسي الذي مازال يمشي بين المعتقلين متجها الى اخر القاعة و أقول له انظر ها هو لكن كان هناك معتقلين بين مرسي و بين الشباك فلم يرى شيئا و نظر لى بصمت فقلت له انظر مرة أخرى ستراه و هنا كان مرسي فى منتصف القاعة و رائه الظابط.