السلام عليكم
قرأت التالي للدكتور عمر عبدالكافي
ولقد رأينا عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما عاد أحد المسلمين وهو مريض وقرأ عليه فاتحة الكتاب واضعا يده على الجزء المريض فى جسده فبرىء الرجل بفضل الله فلما استشهد عمر ، ومرض الرجل مرة أخرى طلب ممن يعودوه أن يقرأ عليه أو أن يرقيه بفاتحة الكتاب كما صنع عمر فلما قرأ الراقى الفاتحة واضعا يده على الجزء المريض فى جسده ، ثم قال له :" كيف حالك؟" قال له :" كما انا" ، فقال الراقى : "والله إن الفاتحة هى الفاتحة ولكن أين يد عمر؟
ويكمل : القضية اذن ليست فى الآيات فحسب وانما فى اليد الطاهرة التى توضع على المريض، يد لم تؤذ أحدا من الناس ولم تمتد إلى رشوة او حرام ولم ترتكب معصية تغضب الله عز وجل ، فهذه اليد هى التى تتكامل مع كتاب الله عز وجل مع النية الصادقة واليقين الكامل بأن الشفاء بإذن الله ، وآيات الشفاء فى كتاب الله عز وجل "واذا مرضت فهو يشفين" "ويشف صدور قوم مؤمنين" و "ننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمه" اذا قرأها الإنسان سواء المريض أو من يعودوه بالنية الصادقة والإخلاص ، فسوف نرى النتيجة المرضية وهى الشفاء بإذن الله
قرأت التالي للدكتور عمر عبدالكافي
ولقد رأينا عمر بن الخطاب رضى الله عنه عندما عاد أحد المسلمين وهو مريض وقرأ عليه فاتحة الكتاب واضعا يده على الجزء المريض فى جسده فبرىء الرجل بفضل الله فلما استشهد عمر ، ومرض الرجل مرة أخرى طلب ممن يعودوه أن يقرأ عليه أو أن يرقيه بفاتحة الكتاب كما صنع عمر فلما قرأ الراقى الفاتحة واضعا يده على الجزء المريض فى جسده ، ثم قال له :" كيف حالك؟" قال له :" كما انا" ، فقال الراقى : "والله إن الفاتحة هى الفاتحة ولكن أين يد عمر؟
ويكمل : القضية اذن ليست فى الآيات فحسب وانما فى اليد الطاهرة التى توضع على المريض، يد لم تؤذ أحدا من الناس ولم تمتد إلى رشوة او حرام ولم ترتكب معصية تغضب الله عز وجل ، فهذه اليد هى التى تتكامل مع كتاب الله عز وجل مع النية الصادقة واليقين الكامل بأن الشفاء بإذن الله ، وآيات الشفاء فى كتاب الله عز وجل "واذا مرضت فهو يشفين" "ويشف صدور قوم مؤمنين" و "ننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمه" اذا قرأها الإنسان سواء المريض أو من يعودوه بالنية الصادقة والإخلاص ، فسوف نرى النتيجة المرضية وهى الشفاء بإذن الله