- إنضم
- 6 يوليو 2013
- المشاركات
- 199
- التفاعل
- 278
- النقاط
- 72
قال صلى الله عليه وسلم: ( نعم العبد الحجام يذهب الدم ويجفف الصلب ويجلوعن البصر) رواه الترمذي وقد روي أيضا ( أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وأعطى الحجام أجرة ) البخاري ومسلم
ما هي الحجامة :
الحجم في اللغة هو المص ، والحجامة هي عملية إخراج للدم من مواضع محددة - بينتها
السنة المطهرة -على الجسم وذلك باحداث بعض الجروح السطحية وجمع الدم في المحجم
و الحجامة على نوعين :
أ. الحجامة الجافة : بدون تشريط ، و تفيد في الروماتيزم و تنشيط الدورة الدموية
و بعض حالات عسر البول و قفل الظهر للسيدات.
ب. الحجامة الدامية : هي إخراج الدم بعد التشريط بالمحجم من أي مكان على البدن .
مشروعية التداوي بالحجامة:
التداوي بالحجامة أمر مندوب إليه في الاسلام و قد حث رسول الله – صلى الله عليه و سلم – على التداوي بها لما فيها من عظيم الفائدة الصحية و العلاجية ، كما أنه صلى الله عليه و سلم تداوى بها لعدة حالات مرضية و قال ( خير ما تداويتم به الحجامة )، كما أمر الصحابة الكرام بالتداوي بها ، و حث على التداوي بها الملائكة و أهل العلم و الطب قديما و حديثا.
الأحاديث الدالة على مشروعية التداوي بالحجامة
ا. قال صلى الله عليه و سلم : ( إن أمثل ما تداويتم به الحجامة و القسط البحري ). أخرجه البخاري.
2. قال صلى الله عليه و سلم : ( إن كان في شئ من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربة من عسل أو لذعة بنار توافق داء و ما أحب أن أكتوي ). أخرجه البخاري و مسلم.
3. روى الترمذي و ابن ماجه عن ابن عباس رضي الله عنه قال رسول صلى الله عليه و سلم: ( ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا كلهم يقول لي عليك يا محمد بالحجامة)، و في حديث آخر (.. يا محمد مر أمتك بالحجامة ). كما يقول ابن القيم في كتابه الطب النبوي : إن الحجامة في الأزمنة الحارة و الأمكنة الحارة و الأبدان الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج أنفع.
محظورت الحجامة:
1. تتجنب الحجامة للإنسان المصاب بالبرد و درجة حرارته عالية أو مصاب برشح و غيره، إلا بعد شفائه من البرد.
2. يجب ألا يوضع الكأس فوق الرباط الممزق للمصابين بتمزق في الأربطة.
3.المصاب بالماء على الركبة لا يوضع الكأس فوق المنطقة المصابة و إنما بجوارها.
4. أمراض الكبد تحتاج لإحتياط شديد.
5.مرضى سيولة الدم و السكر لا يتم لهل التشريط بل وخز بسيط.
6. لا تتم الحجامة بعد الآكل مباشرة و لكن على الأقل ساعتين بعد الطعام.
7.لا تتم الحجامة للفرد الجديد إلا بعد التهيئة النفسية و أفضلها أن يرى إنسان يحتجم أمامه.
8.لا يتم عمل حجامة للمتبرع بالدم إلا بعد يومين أو ثلاثة حسب صحته ، و للمغمي عليه حتى يفيق و يرتاح.
9.يحذر من عمل الحجامة على الشبع الشديد أو الجوع الشديد.
10 .يفضل عمل طعام دافئ بعد الحجامة و مساج.
الحجامة والأبحاث الطبية:
لقد أثبت العلم الحديث أن الحجامة قد تكون شفاء لبعض أمراض القلب وبعض امراض الدم وبعض أمراض الكبد .. ففي حالة شدة احتقان الرئتين نتيجة هبوط القلب وعندما تفشل جميع الوسائل العلاجية من مدرات البول وربط الأيدي والقدمين لتقليل اندفاع الدم إلى القلب فقد يكون إخراج الدم بفصده عاملا جوهريا هاما لسرعة شفاء هبوط القلب كما أن الارتفاع المفاجئ لضغط الدم المصحوب بشبه الغيبوبة وفقد التمييز للزمان والمكان أو المصاحب للغيبوبة نتيجة تأثير هذا الارتفاع الشديد المفاجئ لضغط الدم - قد يكون إخراج الدم بفصده علاجا لمثل هذه الحالة كما أن بعض أمراض الكبد مثل التليف الكبدي لا يوجد علاج ناجح لها سوى إخراج الدم بفصده فضلا عن بعض أمراض الدم التي تتميز بكثرة كرات الدم الحمراء وزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم تلك التي تتطلب إخراج الدم بفصده حيث يكون هو العلاج الناجح لمثل هذه الحالات منعا لحدوث مضاعفات جديدة ومما هو جدير بالذكر أن زيادة كرات الدم الحمراء قد تكون نتيجة الحياة في الجبال المرتفعة ونقص نسبة الأوكسجين في الجو وقد تكون نتيجة الحرارة الشديدة
بما لها من تأثير واضح في زيادة إفرازات الغدد العرقية مما ينتج عنها زيادة عدد كرات الدم الحمراء .
مواضع الحجامة
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع - وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به
دائمًا - "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيرا بها في الجسد.
* فهي تعمل على خطوط الطاقة، وهي التي تستخدمها الإبر الصينية، وقد وجد أن الحجامة تأتي بنتائج أفضل عشرة أضعاف من الإبرالصينية، وربما يرجع ذلك؛ لأن الإبرة تعمل على نقطة صغيرة، أما الحجامة فتعمل على دائرة قطرها 5 سم تقريبًا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على مواضع الأعصاب الخاصة بردود الأفعال، فكل عضو في الجسم له أعصاب تغذِّيه وأخرى لردود الأفعال، ومن َثم يظهر لكل مرض (أي فعل) رد فعل يختلف مكانه بحسب منتهى العصب الخاص بردود الأفعال فيه، ويسمّي هذا "رفلكس"
فمث ً لا المعدة لها مكانان في الظهر، وعندما تمرض المعدة نقوم بالحجامة على هذين المكانين، وكذلك البنكرياس له مكانان، ،Reflex والقولون له 6 أماكن… وهكذا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على الغدد الليمفاوية، وتقوم بتنشيطها فهذا يقوِّي المناعة ويجعلها تقاوم الأمراض والفيروسات مثل فيروس " C".
هل الحجامة من مفطرات الصوم؟
والحجامة مختلف فيها بين أهل العلم هل تعتبر من المفطرات ام لا؟
والمختار في هذه المسألة ما ذهب إليه بعض المحققين كالشوكاني رحمه الله تعالى من أن الحجامة تكره من في حق من يضعف بها وتزداد كرهًا إذا كان الضعف يبلغ إلى حدٍ يكون سببًا للافطار ولا تكره في حق من كان لا يضعف بها وقد ورد ما يشهد لذلك عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسّلم قالوا إنما نهى النبي صلى الله عليه وسّلم عن الحجامة للصائم وكرهها للضعيف أي لئلا يضعف وفي هذا القول جمع بين الأحاديث والآثار وإعمال لها وإعمال الكلام أولى من إهماله ولأ حوط تجنب الحجامة أثناء الصوم والله أعلم .
الفوائد الطبية للحجامة:
- تنشيط الدورة الدموية والليمفاوية عن طريق التدليك القوي للعضلات والتفاعل الخلوي بين أنسجة الجسم.
- تنشيط العمليات الحيوية في طبقات الأنسجة تحت الجلد وبين العضلات حيث تتخلص من فضلات التعب وتتحسن النغمة العضلية والحالة العامة للعضلات.
- تقلل حالات الورم الناتج عن ضعف نشاط الدورة الدموية وخاصة إجهاد الساقين والإصابة بالشد أو التمزق العضلي أو الكدمات الشديدة.
- تساعد كثيرا في إزالة التهابات الألياف العضلية والأنسجة العصبية وتفيد في تقليل الشعور بالألم والتهابات عرق النسا وأوجاع البرد والآلام الروماتيزمية والصدرية والعصبية.
الأمراض إما أن تكون دموية أو صفراوية أو بلغمية أو سوداوية فان كانت الأمراض دموية فشفاؤها بإخراج الدم وان كانت من الأقسام الثلاثة الأخرى فشفاؤها بالإسهال الذي يليق بكل خلط منها.
وجاء كلام النبوة في اصل الأمراض التي هي الحارة والباردة على طريق التمثيل فان كان المرض حاراً عالجناه بإخراج الدم بالفصد أو الحجامة لان ذلك فيه استفراغ للمادة وتبريد للمزاج وان كان المرض بارداً عالجناه بالتسخين وذلك موجود في العسل.
[ خير ما تداويتم به الحجامة ، والقسط البحري ، ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز ] . ( صحيح ) _ ( القسط : عقار معروف في الأدوية طيب الريح ، تبخر به النفساء والأطفال . والغمز : يعني غمز لهاة الصبي إذا سقطت الأصبع ) .
وقولة صلى الله علية وسلم (إن في الحجم شفاء) حديث صحيح أنظر مختصر مسلم 1480 وصحيح الجامع
وقولة صلى الله علية وسلم ( الشفاءفي ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم وكية ناروأنهى أمتى عن الكى )
يعنى يكفى قولة علية الصلاة والسلام وما يحتاج اصلآ أننا نسأل أحد حتى لو كان دكتور أو خبير أعشاب أو أو
لأن فى الحجامة شفاء يعنى بدون تحديد لمرض معين مو وحده تقول والله لا أنا معاى ضعف والثانية تقول تكيس والثالثة تقول معى التهابات والرابعة تقول عندى انبوب واحد وووو أتكلوا على الله وخلونا نتجه للحجامة يعنى الابر المنشطة ماتعور والله بعض الاحيان تكون يد الممرضة ثقيلة وتعطيك الابره تحسين نار بمنطقة الورك لا ولا لما ناخذ الأبرة التفجيرية بطونا وجنوبنا تتفجر معاها كان جوانا بالونة منفوخة هواء والبطن يصير كلة هواء وأحنا ولا دارين بنفسنا
خلونا ياخواتى نبدأ بالحجامة ونترك أجسامنا ترتاح من المنشطات والأعشاب ولازم يكون عندنا يقين بالفائدة يعنى مو نعملها بس كذا لا يقين فيها وأنها علاج ونعتبرها سبب ان شاء الله ...ونترك عننا الخوف منها ومن وسوسة الشيطان وللمعلومية ترا الجن تكره الحجامه يعنى الواحد لو فية سحر أو عين أو مس ممكن الحجامه تكون علاج بإذن الله
فوائد الحجامة العامة
تنظيم عمل الجهاز العصبي اللاإرادي تنظيم إفراز الغدد الصماء التوازن الهرمون
تهدئة الأعصاب تنشيط الدورة الدموية
تنشيط مراكز الحركة في الجسم تنشيط الموصلات العصبية
تأثير الحجامة على الجن: الجن يتلبس الإنسان لأسباب عدة منها العين والسحر والعشق والأذى ... الخ ، ويتأثر الجان عندما تستفرغ مادة السحر والعين بالحجامة فتجد المريض في حالة اضطراب وارتعاش بل وإغماء أو حضور كامل أو جزئي قبيل وقت الحجامة .
وبعض الجن يكون مقيداً في أماكن محددة في الجسد ، وربما تكون هذه الأماكن هي مواضع الحجامة ، فأما أنه يهرب قبل الحجامة أو ينفر المريض منها ، وقد مرت علي حالات يحضر الجان حضوراً كاملاً فلا يشعر المريض بالألم حتى أنتهي منه ، وحالات يطلب خادم السحر حجامة المسحور في موضع معين من الجسم لتخفيف كمية السحر الذي يؤثر على المريض ، وهذه الأمور غيبية لا نعلم سببها ، فبعض الجن يتأذون من الحجامة وآخرون يطلبون الحجامة والنتيجة واحدة هي منفعة المريض بإذن الله تعالي .
ومن المعلوم أن الجان يجري من ابن آدم مجرى الدم كما ورد في الحديث ، ولعله يتسبب في ترك بعض الأخلاط الضارة في عصب وعضل وعروق الإنسان ، والحجامة تستفرغ هذه الأخلاط إذا ما وقعت عليها .
الحجامة وتأثيرها على العين :
إن العين إذا أصابت الإنسان يكون لها حيزاً وجرماً داخل جسم الإنسان ، إما على شكل بخار أو سائل أو زلال ، ومع الرقية تخرج على شكل رشح " عرق" أو على شكل بخار مع التثاءب أو على شكل زلال مع البلغم والإسهالات ، ويستفاد من الحجامة بأنها تمتص العين أو بعضها من الأماكن القريبة من سطح الجلد إذا ما وقعت عليها .
الحجامة وتأثيرها على السحر :
الحجامة تنفع في استفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما ".
فالسحر بعد أن يؤكل أو يشرب يستقر في البطن وينتشر مع الدم إلى معظم أعضاء الجسد ، ويكون في مواضع أكثر من غيرها على حسب أوامر السحر ، والحجامة تنفع كثيراً في استفراغ مادة السحر القريبة من سطح الجلد ، ولكنها لا تصل إلى السحر في أعماق البدن كالذي في أعماق البطن والصدر على الرغم أنه يأذن الله تعالى بأن يستفرغ المسحور أوي يحصل له إسهالا على إثر الحجامة ، وعموما هي نافعة جداً بإذن الله تعالى في استفراغ مادة السحر إذا ما تابع المسحور الحجامة على مواضع العقد والألم ومجامع السحر .
أمور آخرى تقوم بها الحجامة بإذن الله تعالى:
1-تهدئ الأعصاب
2- تنشّط أجهزة المخ
3- تنشّط الدورة الدموية
4- تعالج الصداع و الشقيقة
5- تقلل نسبة البولينا في الدم
6- تعالج بعض حالات السرطان
7- تساعد على التوازن الهرموني
8- تعالج الأمراض القلبية المختلفة
9- تعالج آلام الرقبة والظهر والساقين
10- توازن الأحماض والقلويات في الدم
11- تخلّص الجسم من الأحماض الزائدة
12- تثير و تحفّز المواد المضاده للأكسدة
13- تزيد نسبة الكورتيزون الطبيعي في الدم
14- ترفع نسبة المورفين الطبيعي في الجسم
15- تسلّك الشرايين والأوردة الدقيقه والكبيرة
16- تعالج مرض الناعور الوراثي (الهيموفيليا)
17- تنظّم إفراز الغدد وتنشطها وخاصة النخامية
18- تعالج العقم والضعف الجنسي وعدم الإنجاب
19- تخّلص الجسم من المواد السامة والخلايا الهرمة
20- تزيد من القدرة البصرية و تعالج الأمراض العينية الأخرى
21- تقوي المناعة العامه في الجسم, و ذلك بإثارة غدد المناعة
22- تسلّك العقد الليمفاويه والأوردة الليمفاوية "الأوعية الليمفاوية"
23- تعالج الآلام والحرقان الموجود في الأطراف خاصة مرضى السكر
24- تنظّم جهاز السمبساوي والباراسمبساوي المسؤولان عن الغضب والإنفعالات
25- تمتص العين أو بعضها من الأماكن القريبة من سطح الجلد إذاما وقعت عليها
26- تنشّط و تثير أماكن ردود الفعل في بالجسم "ريفلكس زون" للأجهزه الداخلية
27- تسلّك مسارات الطاقة "وهي الحيوية" التي تقوم بذن الله على زيادة حيوية الجسم
28- تعالج آلام الظهر والمفاصل والنقرس وأمراض البطن " إمساك، عسرهضم، عدم شهية ".
29- تنفع في إستفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما "
30- تقلّل نسبة الكروستيرول الضار "LDL " في الدم وترفع نسبة الكروستيرول النافع في الدم "HDL
31- تمتص الأخلاط والسموم و أثار الأدويه من الجسم والتي تتواجد في تجمعات دمويه بين الجلد والعضلات
ملاحظات هامة:
· ينصح بعدم الأكل قبل الحجامة بثلاث ساعات و ينصح أيضاً الإستحمام بعد الحجامة ب 24 ساعة.
· ينصح بقراءة آية الكرسي و المعوذات خلال الحجامة للتخلص من العين و السحر بإذن الله تعالى و التصدّق بعد الحجامة.
· يحظر على المحجوم تناول الحليب ومشتقاته كالجبن واللبن والقشدة طيلة يوم الحجامة، أي طوال نهاره وليله فقط.
· كما يحظرعلى المحجوم شرب السوائل شديد البرودة وتناول الطعام المالح أو المبهر.
· كما يمتنع المحجوم عن الجماع 12 ساعة قبل الحجامة و 24 ساعة بعدها.
· أفضل أيام الحجامة هي بتاريخ 17 من الشهر الهجري إلى 27 من نفس الشهر الهجري (العربي) و أفضل الفصول، هو فصل الشتاء.
موانع الحجامة:لا يوجد إطلاقا لقول الرسول : (إن في الحجم شفاء) أنظر مختصر مسلم 1480
حتى مرضى السكري والناعور (سيلان الدم) لا يمنعون من الحجامة (انظر في البحث الطبي السابق ذكره شفاء مريض الناعور الشديد بالحجامة) ، أما مرضى السكري فقد أجريت الحجامة لبعض مرضى السكري و بعد تحليل الدم لوحظ انخفاض كبير في معدل السكر.
والله الشافى
بس الحين اكيد أنا ماجبت شئ جديد بس كفاية تردد كل وحده فينا عملت أشياء أشد ألم منها أنا عن نفسي تألمت لما عملت الأشعة الصبغية بالرغم من أن الانابيب الحمدلله سليمة ليه ماأستحمل شكة بسيطة الله يهدينى بس
خواتى أتمنى كل وحده فينا جربت التنشيط والاعشاب والتمريخ أنها تتجه للحجامة وطبعآ أنا اولكم :32:
وهناك أيضاً بعض الأمراض يكون سببها الغازات التي تتحرك في الجسم وفي مجاري الدم وهذه الغازات والأبخرة عادة ما تسبب أمراض الأعصاب والعضلات والمفاصل وفي بعض الأحيان تكون اشد خطورة من الدم الفاسد أو الهائج أو الزائد.
وإذا تجمعت هذه الغازات حول عصب من الأعصاب الرئيسية المتصلة بعضو من الأعضاء كالذراع مثلاً فإنها قد تسبب عجزاً تاماً عن الحركة في هذا العضو وعندها يظن المريض انه قد أصيب بالشلل وهذا ليس صحيحاً وإنما تلتف الغازات حول العصب الذي يحرك هذا الذارع فتخنقه فلا يؤدي وظيفته.
وعند إجراء الفحوصات الطبية والتصوير بالأشعة لا يظهر شيء لأنها مجرد غازات.
ولذلك في اغلب الحالات يذهب المريض إلى جهات طبية كثيرة جداً فيقولون له ليس عندك شيء محدد أو لا نستطيع أن نحدد أسباب المرض الذي عندك.
وعندما تجرى الحجامة على هذا الشخص تخرج هذه الغازات أثناء الحجامة ويمكن أن ترى هذه الغازات أثناء خروجها بالعين المجردة فهي تخرج على شكل فقاعات مع الدم وتتراكم حتى تصبح على شكل رغوة أو زبد وعندما تخرج هذه الغازات يتحقق الشفاء لهذا المريض بإذن الله تعالى.
وفي بعض الأحيان تتجمع هذه الغازات في أي مكان في الرأس وتسبب ألماً شديداً ليس صداعاً ولكنه أشبه بألم المفاصل والعظام وربما تتطور الحالة إلى فقدان تام للشهية ثم إلى عملية رفض للطعام من قبل المعدة فكلما أكل المريض طعاماً قاءه.
وعند إجراء الفحوص الطبية والتصوير بالأشعة لا يظهر أي شيء وقد تسبب هذه الحالة بعض الليونة أو الطراوة في الجزء الذي تراكمت تحته هذه الغازات.
وفي بعض الأحيان عند إجراء التصوير بالأشعة يرى الأطباء شيئاً فوق المخ يكون أشبه بالفراغ ولا يستطيعون تحديد مادة هذا الفراغ ولذلك يقفون عاجزين أمام هذه الحالة التي هي من اسهل ما يكون ولكنهم لا يعلمون (وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً)
وعند إجراء الحجامة على هذه الحالة تخرج هذه الغازات ويشفى المريض بإذن الله فسبحانه الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
الحجامة تقوم بإخراج الدم بكل ما فيه من أخلاط فاسدة وغازات وأبخرة وميكروبات وأجسام خبيثة مضرة للجسم وفي نفس الوقت يحل محله دم سليم فيه أجسام مضادة للميكروبات وعندها يحدث الشفاء بإذن الله الشافي.
ما هي الحجامة :
الحجم في اللغة هو المص ، والحجامة هي عملية إخراج للدم من مواضع محددة - بينتها
السنة المطهرة -على الجسم وذلك باحداث بعض الجروح السطحية وجمع الدم في المحجم
و الحجامة على نوعين :
أ. الحجامة الجافة : بدون تشريط ، و تفيد في الروماتيزم و تنشيط الدورة الدموية
و بعض حالات عسر البول و قفل الظهر للسيدات.
ب. الحجامة الدامية : هي إخراج الدم بعد التشريط بالمحجم من أي مكان على البدن .
مشروعية التداوي بالحجامة:
التداوي بالحجامة أمر مندوب إليه في الاسلام و قد حث رسول الله – صلى الله عليه و سلم – على التداوي بها لما فيها من عظيم الفائدة الصحية و العلاجية ، كما أنه صلى الله عليه و سلم تداوى بها لعدة حالات مرضية و قال ( خير ما تداويتم به الحجامة )، كما أمر الصحابة الكرام بالتداوي بها ، و حث على التداوي بها الملائكة و أهل العلم و الطب قديما و حديثا.
الأحاديث الدالة على مشروعية التداوي بالحجامة
ا. قال صلى الله عليه و سلم : ( إن أمثل ما تداويتم به الحجامة و القسط البحري ). أخرجه البخاري.
2. قال صلى الله عليه و سلم : ( إن كان في شئ من أدويتكم خير ففي شرطة محجم أو شربة من عسل أو لذعة بنار توافق داء و ما أحب أن أكتوي ). أخرجه البخاري و مسلم.
3. روى الترمذي و ابن ماجه عن ابن عباس رضي الله عنه قال رسول صلى الله عليه و سلم: ( ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا كلهم يقول لي عليك يا محمد بالحجامة)، و في حديث آخر (.. يا محمد مر أمتك بالحجامة ). كما يقول ابن القيم في كتابه الطب النبوي : إن الحجامة في الأزمنة الحارة و الأمكنة الحارة و الأبدان الحارة التي دم أصحابها في غاية النضج أنفع.
محظورت الحجامة:
1. تتجنب الحجامة للإنسان المصاب بالبرد و درجة حرارته عالية أو مصاب برشح و غيره، إلا بعد شفائه من البرد.
2. يجب ألا يوضع الكأس فوق الرباط الممزق للمصابين بتمزق في الأربطة.
3.المصاب بالماء على الركبة لا يوضع الكأس فوق المنطقة المصابة و إنما بجوارها.
4. أمراض الكبد تحتاج لإحتياط شديد.
5.مرضى سيولة الدم و السكر لا يتم لهل التشريط بل وخز بسيط.
6. لا تتم الحجامة بعد الآكل مباشرة و لكن على الأقل ساعتين بعد الطعام.
7.لا تتم الحجامة للفرد الجديد إلا بعد التهيئة النفسية و أفضلها أن يرى إنسان يحتجم أمامه.
8.لا يتم عمل حجامة للمتبرع بالدم إلا بعد يومين أو ثلاثة حسب صحته ، و للمغمي عليه حتى يفيق و يرتاح.
9.يحذر من عمل الحجامة على الشبع الشديد أو الجوع الشديد.
10 .يفضل عمل طعام دافئ بعد الحجامة و مساج.
الحجامة والأبحاث الطبية:
لقد أثبت العلم الحديث أن الحجامة قد تكون شفاء لبعض أمراض القلب وبعض امراض الدم وبعض أمراض الكبد .. ففي حالة شدة احتقان الرئتين نتيجة هبوط القلب وعندما تفشل جميع الوسائل العلاجية من مدرات البول وربط الأيدي والقدمين لتقليل اندفاع الدم إلى القلب فقد يكون إخراج الدم بفصده عاملا جوهريا هاما لسرعة شفاء هبوط القلب كما أن الارتفاع المفاجئ لضغط الدم المصحوب بشبه الغيبوبة وفقد التمييز للزمان والمكان أو المصاحب للغيبوبة نتيجة تأثير هذا الارتفاع الشديد المفاجئ لضغط الدم - قد يكون إخراج الدم بفصده علاجا لمثل هذه الحالة كما أن بعض أمراض الكبد مثل التليف الكبدي لا يوجد علاج ناجح لها سوى إخراج الدم بفصده فضلا عن بعض أمراض الدم التي تتميز بكثرة كرات الدم الحمراء وزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم تلك التي تتطلب إخراج الدم بفصده حيث يكون هو العلاج الناجح لمثل هذه الحالات منعا لحدوث مضاعفات جديدة ومما هو جدير بالذكر أن زيادة كرات الدم الحمراء قد تكون نتيجة الحياة في الجبال المرتفعة ونقص نسبة الأوكسجين في الجو وقد تكون نتيجة الحرارة الشديدة
بما لها من تأثير واضح في زيادة إفرازات الغدد العرقية مما ينتج عنها زيادة عدد كرات الدم الحمراء .
مواضع الحجامة
للحجامة ثمانية وتسعون موضعًا، خمسة وخمسون منها على الظهر وثلاثة وأربعون منها على الوجه والبطن، ولكل مرض مواضع معينة للحجامة (موضع أو أكثر لكل منها) من جسم الإنسان. وأهم هذه المواضع - وهو أيضًا المشترك في كل الأمراض، وهو الذي نبدأ به
دائمًا - "الكاهل" (الفقرة السابعة من الفقرات العنقية أي في مستوى الكتف وأسفل الرقبة).
وترجع كثرة المواضع التي تُعمل عليها الحجامة؛ لكثرة عملها وتأثيرا بها في الجسد.
* فهي تعمل على خطوط الطاقة، وهي التي تستخدمها الإبر الصينية، وقد وجد أن الحجامة تأتي بنتائج أفضل عشرة أضعاف من الإبرالصينية، وربما يرجع ذلك؛ لأن الإبرة تعمل على نقطة صغيرة، أما الحجامة فتعمل على دائرة قطرها 5 سم تقريبًا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على مواضع الأعصاب الخاصة بردود الأفعال، فكل عضو في الجسم له أعصاب تغذِّيه وأخرى لردود الأفعال، ومن َثم يظهر لكل مرض (أي فعل) رد فعل يختلف مكانه بحسب منتهى العصب الخاص بردود الأفعال فيه، ويسمّي هذا "رفلكس"
فمث ً لا المعدة لها مكانان في الظهر، وعندما تمرض المعدة نقوم بالحجامة على هذين المكانين، وكذلك البنكرياس له مكانان، ،Reflex والقولون له 6 أماكن… وهكذا.
* وتعمل الحجامة أيضًا على الغدد الليمفاوية، وتقوم بتنشيطها فهذا يقوِّي المناعة ويجعلها تقاوم الأمراض والفيروسات مثل فيروس " C".
هل الحجامة من مفطرات الصوم؟
والحجامة مختلف فيها بين أهل العلم هل تعتبر من المفطرات ام لا؟
والمختار في هذه المسألة ما ذهب إليه بعض المحققين كالشوكاني رحمه الله تعالى من أن الحجامة تكره من في حق من يضعف بها وتزداد كرهًا إذا كان الضعف يبلغ إلى حدٍ يكون سببًا للافطار ولا تكره في حق من كان لا يضعف بها وقد ورد ما يشهد لذلك عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسّلم قالوا إنما نهى النبي صلى الله عليه وسّلم عن الحجامة للصائم وكرهها للضعيف أي لئلا يضعف وفي هذا القول جمع بين الأحاديث والآثار وإعمال لها وإعمال الكلام أولى من إهماله ولأ حوط تجنب الحجامة أثناء الصوم والله أعلم .
الفوائد الطبية للحجامة:
- تنشيط الدورة الدموية والليمفاوية عن طريق التدليك القوي للعضلات والتفاعل الخلوي بين أنسجة الجسم.
- تنشيط العمليات الحيوية في طبقات الأنسجة تحت الجلد وبين العضلات حيث تتخلص من فضلات التعب وتتحسن النغمة العضلية والحالة العامة للعضلات.
- تقلل حالات الورم الناتج عن ضعف نشاط الدورة الدموية وخاصة إجهاد الساقين والإصابة بالشد أو التمزق العضلي أو الكدمات الشديدة.
- تساعد كثيرا في إزالة التهابات الألياف العضلية والأنسجة العصبية وتفيد في تقليل الشعور بالألم والتهابات عرق النسا وأوجاع البرد والآلام الروماتيزمية والصدرية والعصبية.
الأمراض إما أن تكون دموية أو صفراوية أو بلغمية أو سوداوية فان كانت الأمراض دموية فشفاؤها بإخراج الدم وان كانت من الأقسام الثلاثة الأخرى فشفاؤها بالإسهال الذي يليق بكل خلط منها.
وجاء كلام النبوة في اصل الأمراض التي هي الحارة والباردة على طريق التمثيل فان كان المرض حاراً عالجناه بإخراج الدم بالفصد أو الحجامة لان ذلك فيه استفراغ للمادة وتبريد للمزاج وان كان المرض بارداً عالجناه بالتسخين وذلك موجود في العسل.
[ خير ما تداويتم به الحجامة ، والقسط البحري ، ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز ] . ( صحيح ) _ ( القسط : عقار معروف في الأدوية طيب الريح ، تبخر به النفساء والأطفال . والغمز : يعني غمز لهاة الصبي إذا سقطت الأصبع ) .
وقولة صلى الله علية وسلم (إن في الحجم شفاء) حديث صحيح أنظر مختصر مسلم 1480 وصحيح الجامع
وقولة صلى الله علية وسلم ( الشفاءفي ثلاثة شربة عسل وشرطة محجم وكية ناروأنهى أمتى عن الكى )
يعنى يكفى قولة علية الصلاة والسلام وما يحتاج اصلآ أننا نسأل أحد حتى لو كان دكتور أو خبير أعشاب أو أو
لأن فى الحجامة شفاء يعنى بدون تحديد لمرض معين مو وحده تقول والله لا أنا معاى ضعف والثانية تقول تكيس والثالثة تقول معى التهابات والرابعة تقول عندى انبوب واحد وووو أتكلوا على الله وخلونا نتجه للحجامة يعنى الابر المنشطة ماتعور والله بعض الاحيان تكون يد الممرضة ثقيلة وتعطيك الابره تحسين نار بمنطقة الورك لا ولا لما ناخذ الأبرة التفجيرية بطونا وجنوبنا تتفجر معاها كان جوانا بالونة منفوخة هواء والبطن يصير كلة هواء وأحنا ولا دارين بنفسنا
خلونا ياخواتى نبدأ بالحجامة ونترك أجسامنا ترتاح من المنشطات والأعشاب ولازم يكون عندنا يقين بالفائدة يعنى مو نعملها بس كذا لا يقين فيها وأنها علاج ونعتبرها سبب ان شاء الله ...ونترك عننا الخوف منها ومن وسوسة الشيطان وللمعلومية ترا الجن تكره الحجامه يعنى الواحد لو فية سحر أو عين أو مس ممكن الحجامه تكون علاج بإذن الله
فوائد الحجامة العامة
تنظيم عمل الجهاز العصبي اللاإرادي تنظيم إفراز الغدد الصماء التوازن الهرمون
تهدئة الأعصاب تنشيط الدورة الدموية
تنشيط مراكز الحركة في الجسم تنشيط الموصلات العصبية
تأثير الحجامة على الجن: الجن يتلبس الإنسان لأسباب عدة منها العين والسحر والعشق والأذى ... الخ ، ويتأثر الجان عندما تستفرغ مادة السحر والعين بالحجامة فتجد المريض في حالة اضطراب وارتعاش بل وإغماء أو حضور كامل أو جزئي قبيل وقت الحجامة .
وبعض الجن يكون مقيداً في أماكن محددة في الجسد ، وربما تكون هذه الأماكن هي مواضع الحجامة ، فأما أنه يهرب قبل الحجامة أو ينفر المريض منها ، وقد مرت علي حالات يحضر الجان حضوراً كاملاً فلا يشعر المريض بالألم حتى أنتهي منه ، وحالات يطلب خادم السحر حجامة المسحور في موضع معين من الجسم لتخفيف كمية السحر الذي يؤثر على المريض ، وهذه الأمور غيبية لا نعلم سببها ، فبعض الجن يتأذون من الحجامة وآخرون يطلبون الحجامة والنتيجة واحدة هي منفعة المريض بإذن الله تعالي .
ومن المعلوم أن الجان يجري من ابن آدم مجرى الدم كما ورد في الحديث ، ولعله يتسبب في ترك بعض الأخلاط الضارة في عصب وعضل وعروق الإنسان ، والحجامة تستفرغ هذه الأخلاط إذا ما وقعت عليها .
الحجامة وتأثيرها على العين :
إن العين إذا أصابت الإنسان يكون لها حيزاً وجرماً داخل جسم الإنسان ، إما على شكل بخار أو سائل أو زلال ، ومع الرقية تخرج على شكل رشح " عرق" أو على شكل بخار مع التثاءب أو على شكل زلال مع البلغم والإسهالات ، ويستفاد من الحجامة بأنها تمتص العين أو بعضها من الأماكن القريبة من سطح الجلد إذا ما وقعت عليها .
الحجامة وتأثيرها على السحر :
الحجامة تنفع في استفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما ".
فالسحر بعد أن يؤكل أو يشرب يستقر في البطن وينتشر مع الدم إلى معظم أعضاء الجسد ، ويكون في مواضع أكثر من غيرها على حسب أوامر السحر ، والحجامة تنفع كثيراً في استفراغ مادة السحر القريبة من سطح الجلد ، ولكنها لا تصل إلى السحر في أعماق البدن كالذي في أعماق البطن والصدر على الرغم أنه يأذن الله تعالى بأن يستفرغ المسحور أوي يحصل له إسهالا على إثر الحجامة ، وعموما هي نافعة جداً بإذن الله تعالى في استفراغ مادة السحر إذا ما تابع المسحور الحجامة على مواضع العقد والألم ومجامع السحر .
أمور آخرى تقوم بها الحجامة بإذن الله تعالى:
1-تهدئ الأعصاب
2- تنشّط أجهزة المخ
3- تنشّط الدورة الدموية
4- تعالج الصداع و الشقيقة
5- تقلل نسبة البولينا في الدم
6- تعالج بعض حالات السرطان
7- تساعد على التوازن الهرموني
8- تعالج الأمراض القلبية المختلفة
9- تعالج آلام الرقبة والظهر والساقين
10- توازن الأحماض والقلويات في الدم
11- تخلّص الجسم من الأحماض الزائدة
12- تثير و تحفّز المواد المضاده للأكسدة
13- تزيد نسبة الكورتيزون الطبيعي في الدم
14- ترفع نسبة المورفين الطبيعي في الجسم
15- تسلّك الشرايين والأوردة الدقيقه والكبيرة
16- تعالج مرض الناعور الوراثي (الهيموفيليا)
17- تنظّم إفراز الغدد وتنشطها وخاصة النخامية
18- تعالج العقم والضعف الجنسي وعدم الإنجاب
19- تخّلص الجسم من المواد السامة والخلايا الهرمة
20- تزيد من القدرة البصرية و تعالج الأمراض العينية الأخرى
21- تقوي المناعة العامه في الجسم, و ذلك بإثارة غدد المناعة
22- تسلّك العقد الليمفاويه والأوردة الليمفاوية "الأوعية الليمفاوية"
23- تعالج الآلام والحرقان الموجود في الأطراف خاصة مرضى السكر
24- تنظّم جهاز السمبساوي والباراسمبساوي المسؤولان عن الغضب والإنفعالات
25- تمتص العين أو بعضها من الأماكن القريبة من سطح الجلد إذاما وقعت عليها
26- تنشّط و تثير أماكن ردود الفعل في بالجسم "ريفلكس زون" للأجهزه الداخلية
27- تسلّك مسارات الطاقة "وهي الحيوية" التي تقوم بذن الله على زيادة حيوية الجسم
28- تعالج آلام الظهر والمفاصل والنقرس وأمراض البطن " إمساك، عسرهضم، عدم شهية ".
29- تنفع في إستفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما "
30- تقلّل نسبة الكروستيرول الضار "LDL " في الدم وترفع نسبة الكروستيرول النافع في الدم "HDL
31- تمتص الأخلاط والسموم و أثار الأدويه من الجسم والتي تتواجد في تجمعات دمويه بين الجلد والعضلات
ملاحظات هامة:
· ينصح بعدم الأكل قبل الحجامة بثلاث ساعات و ينصح أيضاً الإستحمام بعد الحجامة ب 24 ساعة.
· ينصح بقراءة آية الكرسي و المعوذات خلال الحجامة للتخلص من العين و السحر بإذن الله تعالى و التصدّق بعد الحجامة.
· يحظر على المحجوم تناول الحليب ومشتقاته كالجبن واللبن والقشدة طيلة يوم الحجامة، أي طوال نهاره وليله فقط.
· كما يحظرعلى المحجوم شرب السوائل شديد البرودة وتناول الطعام المالح أو المبهر.
· كما يمتنع المحجوم عن الجماع 12 ساعة قبل الحجامة و 24 ساعة بعدها.
· أفضل أيام الحجامة هي بتاريخ 17 من الشهر الهجري إلى 27 من نفس الشهر الهجري (العربي) و أفضل الفصول، هو فصل الشتاء.
موانع الحجامة:لا يوجد إطلاقا لقول الرسول : (إن في الحجم شفاء) أنظر مختصر مسلم 1480
حتى مرضى السكري والناعور (سيلان الدم) لا يمنعون من الحجامة (انظر في البحث الطبي السابق ذكره شفاء مريض الناعور الشديد بالحجامة) ، أما مرضى السكري فقد أجريت الحجامة لبعض مرضى السكري و بعد تحليل الدم لوحظ انخفاض كبير في معدل السكر.
والله الشافى
بس الحين اكيد أنا ماجبت شئ جديد بس كفاية تردد كل وحده فينا عملت أشياء أشد ألم منها أنا عن نفسي تألمت لما عملت الأشعة الصبغية بالرغم من أن الانابيب الحمدلله سليمة ليه ماأستحمل شكة بسيطة الله يهدينى بس
خواتى أتمنى كل وحده فينا جربت التنشيط والاعشاب والتمريخ أنها تتجه للحجامة وطبعآ أنا اولكم :32:
وهناك أيضاً بعض الأمراض يكون سببها الغازات التي تتحرك في الجسم وفي مجاري الدم وهذه الغازات والأبخرة عادة ما تسبب أمراض الأعصاب والعضلات والمفاصل وفي بعض الأحيان تكون اشد خطورة من الدم الفاسد أو الهائج أو الزائد.
وإذا تجمعت هذه الغازات حول عصب من الأعصاب الرئيسية المتصلة بعضو من الأعضاء كالذراع مثلاً فإنها قد تسبب عجزاً تاماً عن الحركة في هذا العضو وعندها يظن المريض انه قد أصيب بالشلل وهذا ليس صحيحاً وإنما تلتف الغازات حول العصب الذي يحرك هذا الذارع فتخنقه فلا يؤدي وظيفته.
وعند إجراء الفحوصات الطبية والتصوير بالأشعة لا يظهر شيء لأنها مجرد غازات.
ولذلك في اغلب الحالات يذهب المريض إلى جهات طبية كثيرة جداً فيقولون له ليس عندك شيء محدد أو لا نستطيع أن نحدد أسباب المرض الذي عندك.
وعندما تجرى الحجامة على هذا الشخص تخرج هذه الغازات أثناء الحجامة ويمكن أن ترى هذه الغازات أثناء خروجها بالعين المجردة فهي تخرج على شكل فقاعات مع الدم وتتراكم حتى تصبح على شكل رغوة أو زبد وعندما تخرج هذه الغازات يتحقق الشفاء لهذا المريض بإذن الله تعالى.
وفي بعض الأحيان تتجمع هذه الغازات في أي مكان في الرأس وتسبب ألماً شديداً ليس صداعاً ولكنه أشبه بألم المفاصل والعظام وربما تتطور الحالة إلى فقدان تام للشهية ثم إلى عملية رفض للطعام من قبل المعدة فكلما أكل المريض طعاماً قاءه.
وعند إجراء الفحوص الطبية والتصوير بالأشعة لا يظهر أي شيء وقد تسبب هذه الحالة بعض الليونة أو الطراوة في الجزء الذي تراكمت تحته هذه الغازات.
وفي بعض الأحيان عند إجراء التصوير بالأشعة يرى الأطباء شيئاً فوق المخ يكون أشبه بالفراغ ولا يستطيعون تحديد مادة هذا الفراغ ولذلك يقفون عاجزين أمام هذه الحالة التي هي من اسهل ما يكون ولكنهم لا يعلمون (وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً)
وعند إجراء الحجامة على هذه الحالة تخرج هذه الغازات ويشفى المريض بإذن الله فسبحانه الذي لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
الحجامة تقوم بإخراج الدم بكل ما فيه من أخلاط فاسدة وغازات وأبخرة وميكروبات وأجسام خبيثة مضرة للجسم وفي نفس الوقت يحل محله دم سليم فيه أجسام مضادة للميكروبات وعندها يحدث الشفاء بإذن الله الشافي.