ابراهيم عليه السلام والدجال

[العاتكة]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا


رايت إبليس في شكل مرعب و ينفث من فمه نيران بيضاء كأنه يتدرب ليصبح قويا و معه خادمه و الكثير من التبع من الشياطين
ثم رأيت أن المسيح الدجال جاءه و كان قصير القامة أعور العين اليمنى تظهر كأنها حبة عنب.
بضربة واحدة غلب الكثير من تابعي ابليس كل يستعرض قواه
ثم رأيت رجل ظهر فإذا بإبلس و الدجال هربوا
جاء في نفسي أن الرجل هو ابراهيم عليه السلام و لم ار وجهه عليه الصلاة و السلام

الرؤيا منقولة
20/06/2019​

 

[حوراء]

اللهم صل على سيدنا محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته واهل بيته كما صليت على آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد

 

[خادم الاسلام]

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله رؤيا خير بأذن الرحمن

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا اخباريه عن ابليس وسيده الدجال فانهم مستعدين ويستعدون اكثر لكن عند ظهور المهدي لهم لا قبل لهم به ويهربون منه والله اعلم

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
سبحان الله رؤيا عجيبة ومبشرة بغلبة الحق
الذي يمثله المهدي واصحابه وظهوره على الباطل
الذي يمثله ابليس والدجال واعوانهم من الإنس والجن

 

[الهاشمية]

سمعت صوتا البارحة وأنا مستيقظة يقول لي
الدجال مكبل بأربع حلقات
فكت ثلاث وبقيت واحدة
وقريبا سيخرج.

 

[مستبشرة]

سمعت صوتا البارحة وأنا مستيقظة يقول لي
الدجال مكبل بأربع حلقات
فكت ثلاث وبقيت واحدة
وقريبا سيخرج.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من فضلك اختي ضعي الرؤيا في موضوع منفصل

 

[فجر الغذ]

السلام عليكم
إن كان رجل يضرب مثلا للأمة الإسلامية فينبغي أن يكون ذلك ا لرجل هو إبراهيم عليه السلام، فملة الإسلام منسوبة إليه (ملة أبيكم إبراهيم)، ووصف في الكتاب بالأمة (إن إبراهيم كان أمة)، فالأمة تبلغ رشدا وهداها في نسبة زمنية مشابهة للنسبة الزمنية للطفل إلا أن لكل منهما وحدة قياس زمني لعمره، فوحدة قياس عمر الإنسان هي السنة، ووحدة قياس عمر الأمة هي القرن، فقد عبر القرآن عن (أمة وأمم ) ب (قرن وقرون)، فإذا كان الطفل يبلغ رشده في سن 15 لتنتهي مرحلة الطفولة فالأمة تبلغ هداها في القرن 15، فإبراهيم عليه السلام ذكر في سورة البقرة 15 مرة برسم (إبرهم) ، ثم بعد سورة البقرة أضيفت الياء في اسمه في باقي السور التي ذكر فيها، فأصبح (إبراهيم)، وفي المرة ال15 التي ذكر فيها (إبراهم ) في سورة البقرة بهذا الرسم هو في قوله تعالى (وإذ قال إبراهم رب أرني كيف تحيي الموتى) ، انتقل إيمان الغيب إلى إيمان الشهادة.وختمت الآية بقوله تعالى (وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ، والكتاب العزيز آياته تنزيل من الله العزيز الحكيم، سيعلم الإننس والجن أن الله عزيز حكيم بفتوحات علمية جديدة ، ألا ترون أن الخطاب القرآني في سورة الرحمن التي جاء فيها علم القرآن وبيانه موجه إلا الجن والإنس؟ ( فبأي آلاء ربكما تكذبان).