- إنضم
- 28 يناير 2017
- المشاركات
- 161
- التفاعل
- 223
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتكون دابة الارض هي التكنولوجيا
فهيا من الارض (معادن) و تقع تحت الارض و تصل السماء (أقمار صناعية) و تحدثنا باللغات المختلفة و الألوان و تشغلنا عن الصلاة و تختم أيدينا و جباهنا (ضؤ الشاشة و اللمس) و تتحرك بسرعة الضؤ و تخبرنا بأحوال أهلنا عند السفر و تبث لنا حوادث العالم و آيات و علامات (ان الناس كانو بأياتنا لا يوقنون)
و هاهي قد ظهرت شاشات كبيرة في إيجاد و في ما بين الصفاء و المروى (مكة) كما جاى في بعض الرويات.
فقد حدثنا الرسول صلى الله عليه و على اله و صحبه و سلم عن ابي هريرة رضي الله عنه قائلا:
"إنَّ أوَّلَ الآياتِ خُروجًا طُلوعَ الشَّمسِ من مغربِها وخروجُ الدَّابَّةِ ضُحًى فأيَّتُهُما ما كانَت قبلَ صاحبتِها فالأُخرى على إثرِها"
و هنا إشارة الى علاقة الآيتين ببعضهما في كلمة "صاحبتها"
فان كانت دابة الارض هي بالفعل التكنولوجيا الحديثة فان لها تأثر عند طلوع الشمس من مغربها، اي زوالها او اشللها نوعاما بسب تغيرات فيزائية و كوارث 'طبيعة'
و هل يعقل ان يصل الانسان الى هذا العصر من التقدم العلمي و التطور التكنولوجي دون ان يقع تحت شرط من أشراط علامات الساعة الكبراء؟!؟
اللهم اني قد بلغت
و الله اعلم و احكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أتكون دابة الارض هي التكنولوجيا
فهيا من الارض (معادن) و تقع تحت الارض و تصل السماء (أقمار صناعية) و تحدثنا باللغات المختلفة و الألوان و تشغلنا عن الصلاة و تختم أيدينا و جباهنا (ضؤ الشاشة و اللمس) و تتحرك بسرعة الضؤ و تخبرنا بأحوال أهلنا عند السفر و تبث لنا حوادث العالم و آيات و علامات (ان الناس كانو بأياتنا لا يوقنون)
و هاهي قد ظهرت شاشات كبيرة في إيجاد و في ما بين الصفاء و المروى (مكة) كما جاى في بعض الرويات.
فقد حدثنا الرسول صلى الله عليه و على اله و صحبه و سلم عن ابي هريرة رضي الله عنه قائلا:
"إنَّ أوَّلَ الآياتِ خُروجًا طُلوعَ الشَّمسِ من مغربِها وخروجُ الدَّابَّةِ ضُحًى فأيَّتُهُما ما كانَت قبلَ صاحبتِها فالأُخرى على إثرِها"
و هنا إشارة الى علاقة الآيتين ببعضهما في كلمة "صاحبتها"
فان كانت دابة الارض هي بالفعل التكنولوجيا الحديثة فان لها تأثر عند طلوع الشمس من مغربها، اي زوالها او اشللها نوعاما بسب تغيرات فيزائية و كوارث 'طبيعة'
و هل يعقل ان يصل الانسان الى هذا العصر من التقدم العلمي و التطور التكنولوجي دون ان يقع تحت شرط من أشراط علامات الساعة الكبراء؟!؟
اللهم اني قد بلغت
و الله اعلم و احكم