موضوع حصري دلالة أوقات ظهور الأعراض

[أبوهادي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
الشيخ الفاضل علامة فارقة وفقك الله
الإخوة الكرام ، بعد التحية ،
أضحى مبارك وكل عام وانتم بخير
السؤال طبعا لشيخنا المبارك هو :
هل لوقت ظهور الأعراض على المريض الروحي دلالة معينة ، مثال : شخص ما به أذى روحي والاعراض تأتي غالباً جدا في النهار ، بعد الفجر بساعة أو أكثر إلى العصر ، ونادراً إلى نادر جدا تحصل في المساء ، الأعراض متباينة مثل ضيقة خنقة كتمه هلع دوار ، إغماءة ، تشوش فكري وحتى الرؤية وغيره بالإضافة إلى التعطيل الحياتي والمعاشي ، كل هذا في النهار ونادراً جدا في المساء ، عدا اذا ذهب لمناسبة قد يحصل شيء مما ذكر أثناءها أو في الليل وطبعا ثاني يوم تظهر بقوة أكثر.
المؤكد هو أن الشخص مصاب بأذى روحي أي ليست فقط حالة عضوية.
فهل للتوقيت دلالة معينة !؟
وجزاكم الله خير وبارك الله فيكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.​

 

[القلب النقى]

انصح بكثرة الصلاة على النبي. آلاف المرات قدر الاستطاعة فقد شفى كثيرين بكثرة الصلاة على سيدنا محمد

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل وانت بالف خير وجميع اعضاء المنتدى بالف خير
سؤالك له عدة اوجه للردود وحسب اصابه المريض للسحر او العين او المس وكلها تتفاوت الحالات والاصابات حسب نوع السحر او نوع المس او نوع العين ولكن انصح الجميع المصاب وغير المصاب بالمحافظه على ذكر الله وقراءة الايات والتحصينات بشكل مكرر وبدون وقت محدد كل ماتذكر ذكر الله وافضل الذكر ان يذكر الله خاليا وتدمع عيناه من خشيه الله وان مايجري حينها مع الذاكرين انه قريب من الله والله لا يضيع ولا يهمل مخلوق لجأ له
وليعلم الجميع ان الغفله اساس العله ومن غفل قلبه ضعف عزمه وكان سهل المنال
اللهم لا تكلنا لانفسنا طرفه عين ولا اقل منها
وفق الله الجميع وحفظهم من كل شر
لا تهمل فتهمل

 

[أبوهادي]

جزاك الله خير وبارك الله فيك
ولاتنسونا من دعائكم وفقنا الله وإياكم اللهم آمين

 

[بدون اسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا ازيد شيئاً على ما تكرم به شيخنا الحبيب وعطفاً على ما تفضل به أقول أخي الكريم
إن شيخنا نصح بذكر الله في كل وقت وأهم وقت هو شدته وفي حال مصابكم شفانا الله واياه فإنه أحوج ما يكون لذكر الله واللجوء اليه في وقت الحاله حتى وإن كان بين الناس فإنه يعمد الى إنكسار قلبه لله ويذكره مع بداية وقت انفعال الحاله كيف يعالج ذكر الله العرض والمرض فيضرب هذا بهذا يضرب المرض بقوة الله وقدرته وكلماته التي لا يجاوزهن بر ولا فجر ولا شيء فوق الله وهنا الحرب والنصر بإذن الله ومالنصر إلا من عند الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه مع اللجو والإنكسار في بداية وقت الحاله فأنت تضربهم في اوقاتهم التي يتقوون فيها وإن فعلت فقد أحسنت إستخدام الوقت فلكل شيء توقيته وأوانه فما داموا بدأوا في وقت فأنهض وحاربهم في نفس وقتهم الذي اختاروه ولا تؤجل ورويداً رويداً إن شاء الله كم معركة وسيختفون لأنك انت من يضعفهم ويدمرهم ويجعلهم في اليوم التالي مصابين وجرحى.
متى هجموا فأهجم وأنت منكسر لله طالباً مدده وتأييده ونصره.
ولا تقف لهذا الحد بل سجل عندك اوقاتهم وبعد التشافي إجعل اوقاتهم وقتك للتحصين حتى تعمل تطهير منهم وحماية بإذن الله فإن كل شيء موقوتاً وهم يعلمون ذلك وانت تعلم فعمل الليل لا يصلح لعمل النهار وعمل النهار لا يصلح لعمل الليل.
والانسان عبارة عن روح وقلب وعقل وجسد
الروح تحمل الجميع وسيدتهم ومصبها القلب والعقل ناتج ما بالقلب والجسد خادم مطيع لهم فكما أن المرض روحي فلا شيء فوق الروح الا الله فأستعن بالله وأبشر ولا تعجز وشيئاً فشيئاً يجتمع جيشك من أجزاءك المذكورة وتتقولب في شكل انت تشكله بأمر الله فأختر أسدا ان شئت لا يرحمهم يا بطل. والسلام عليكم

 

[بدون اسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا ازيد شيئاً على ما تكرم به شيخنا الحبيب وعطفاً على ما تفضل به أقول أخي الكريم
إن شيخنا نصح بذكر الله في كل وقت وأهم وقت هو شدته وفي حال مصابكم شفانا الله واياه فإنه أحوج ما يكون لذكر الله واللجوء اليه في وقت الحاله حتى وإن كان بين الناس فإنه يعمد الى إنكسار قلبه لله ويذكره مع بداية وقت انفعال الحاله كي يعالج ذكر الله العرض والمرض فيضرب هذا بهذا يضرب المرض بقوة الله وقدرته وكلماته التي لا يجاوزهن بر ولا فجر ولا شيء فوق الله وهنا الحرب والنصر بإذن الله ومالنصر إلا من عند الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه مع اللجو والإنكسار في بداية وقت الحاله والذكر وكلمات الله فأنت تضربهم في اوقاتهم التي يتقوون فيها عليك وإن فعلت فقد أحسنت إستخدام الوقت فلكل شيء توقيته وأوانه فما داموا بدأوا في وقت فأنهض وحاربهم في نفس وقتهم الذي اختاروه ولا تؤجل ورويداً رويداً إن شاء الله بعد كم معركة سيهربون لأنك انت بالله من يضعفهم ويدمرهم ويجعلهم في اليوم التالي مصابين وجرحى.
متى هجموا فأهجم وأنت منكسر لله طالباً مدده وتأييده ونصره.
ولا تقف لهذا الحد بل سجل عندك اوقاتهم وبعد التشافي إجعل اوقاتهم وقتك للتحصين حتى تعمل تطهير منهم وحماية بإذن الله فإن كل شيء موقوتاً وهم يعلمون ذلك وانت تعلم فعمل الليل لا يصلح لعمل النهار وعمل النهار لا يصلح لعمل الليل.
والانسان عبارة عن روح وقلب وعقل وجسد
الروح تحمل الجميع وسيدتهم ومصبها القلب والعقل ناتج ما بالقلب والجسد خادم مطيع لهم فكما أن المرض روحي فلا شيء فوق الروح الا الله فأستعن بالله وأبشر ولا تعجز وشيئاً فشيئاً يجتمع جيشك من أجزاءك المذكورة وتتقولب في شكل انت تشكله بأمر الله فأختر أسدا ان شئت لا يرحمهم يا بطل. والسلام عليكم

 

[بدون اسم]

وامل ان تأخذ بهذه وقت الحاله محارباً لا متفرجاً وانت تحسن الظن بالله

إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ ۝ وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [سورة الأنفال:9، 10].