السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرؤيا قبل الثورة ٢٥يناير بسنتين تقريبا، صاحبة الرؤية ( نادية )
رأت أن بلدنا دخلت في حرب شديدة و كان هناك هجوم من الأعداء تساندهم طائرات و كان الضرب بوحشية شديدة ، الأمر الذي جعلها هي و الناس يدخلون للإحتماء بخندق تحت الأرض، و صاحت نادية بإطفاء الأنوار حتي لا يتبين للأعداء و الطائرات مكانهم ولاكن ظل هناك إشتباكات بين المهاجمين من الأعداء و الناس المختبئين قي الخندق و أخذ الناس يصعدون في نفق مظلم متصل بالخندق و كان النفق يتجه إلي الأعلي و قرب نهاية هذا النفق وجدت نادية إحدي أقربائها ( إحسان ) و كانت تعد طعاما للناس و خلفها بنتها و إبنها ( مع العلم أن الأخير جاء بعد الرؤيا بسنتين ) ثم بدأت إشتباكات و إقتتال بين المسلمين بعضهم البعض فأصيبت إحسان في الكتف الأيمن، فصاحت نادية " يقتل المسلمين بعضهم البعض !!! " و إذا في نهاية المطاف فتح النفق علي مصراعيه فوجدت نادية رسول الله جالسا علي طاولة مستديرة يأكل قطعة جبن بيضاء ( أريش ) و خس أخضر فقام و مسح بيديه الشريفتين كتف إحسان ، ثم بعد ذلك ظهر نور الفجر ، نادي الناس نادية هل نطفئ الأنوار فردت عليهم " إطفاء الأنوار من عدمه لن يغير شيئا فقد ظهر نور الفجر " و قد بدا رسول الله جالسا و خلفه نور الفجر.
منقول
ـــــــــــ
الرؤيا قبل الثورة ٢٥يناير بسنتين تقريبا، صاحبة الرؤية ( نادية )
رأت أن بلدنا دخلت في حرب شديدة و كان هناك هجوم من الأعداء تساندهم طائرات و كان الضرب بوحشية شديدة ، الأمر الذي جعلها هي و الناس يدخلون للإحتماء بخندق تحت الأرض، و صاحت نادية بإطفاء الأنوار حتي لا يتبين للأعداء و الطائرات مكانهم ولاكن ظل هناك إشتباكات بين المهاجمين من الأعداء و الناس المختبئين قي الخندق و أخذ الناس يصعدون في نفق مظلم متصل بالخندق و كان النفق يتجه إلي الأعلي و قرب نهاية هذا النفق وجدت نادية إحدي أقربائها ( إحسان ) و كانت تعد طعاما للناس و خلفها بنتها و إبنها ( مع العلم أن الأخير جاء بعد الرؤيا بسنتين ) ثم بدأت إشتباكات و إقتتال بين المسلمين بعضهم البعض فأصيبت إحسان في الكتف الأيمن، فصاحت نادية " يقتل المسلمين بعضهم البعض !!! " و إذا في نهاية المطاف فتح النفق علي مصراعيه فوجدت نادية رسول الله جالسا علي طاولة مستديرة يأكل قطعة جبن بيضاء ( أريش ) و خس أخضر فقام و مسح بيديه الشريفتين كتف إحسان ، ثم بعد ذلك ظهر نور الفجر ، نادي الناس نادية هل نطفئ الأنوار فردت عليهم " إطفاء الأنوار من عدمه لن يغير شيئا فقد ظهر نور الفجر " و قد بدا رسول الله جالسا و خلفه نور الفجر.
منقول
ـــــــــــ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: