ا
اقترب الأمر
زائر
ضيف
كلمة لكم أخواني وأخواتي
" السلام عليكم .. أخوتي وأخواتي المسلمين .. إن الرؤى كما تعلمون مبشرة أو منذرة ..
فإن بشرتم فافرحوا .. وإن نذرتم فلا تحزنوا .. ولا ألومكم بالحزن قليل ..
لكني ألوم من يحزن ويكمل حزنه حتى يأتي مانذر به .. أي لم يفعل حقا في دنياه بعد إذا جائه النذر ..
ويحكم ..! فما فائدة النذير إن حزنتوا وحزنتوا وحزنتوا..؟ فلتحزنوا وأنا أولكم .. لكن أحزن وأفعل وأحتاط مما نذرت
به بالرؤيا ..
ومهما كان مقدر لنا في الدنيا .. فهي متاع ..
يأخوان الموت شي عظيم .. وعندما تعلم أن الموت قادم سواء الآن .. بعد 5 أو 10 سنوات .. بعد 20 سنة ..
فعليكم بالعمل الصالح .. ومن أراد التوبة .. ولكن إيمانه ليس بذلك القوة .. فليحاول أن يترك ذنب بعد ذنب ..
حتى يستطيع ..
أما إذا كان الموت سيكون حربا أو قتلا .. فإني لي رؤية بذلك ..
يأخوان .. الموت لا خيار فيه .. أي أنك ستموت ستموت .. لكن ولله الحمد فربنا خيرنا بالموت .. نعم قد فعل ..
الموت في سبيله ..!
يأخوان .. لاتنظروا للموت كنهاية .. بل أنظروا له كـ " محطة " يمر بها المسلم للقاء ربه ورسله وجنته اللتي مات وهي تشتاق إليه ..
أقصد يأخوة إن كانت الرؤى تنذرنا بحرب علينا .. فانظروا من قتل قبلنا :
فلسطين - العراق - أفغانستان - الشيشان
وانظروا ابتسامتهم وهم مستشهدين .. يأخوان مهما كان وقدر .. الحمدلله عليه خير أو ضار..
" خلق الإنسان في كبد "
أتتوقعون أن يعيش الشخص دائما بهنية ومرتاح ..؟
يأخوان أنتم أعضاء الملاحم والفتن .. وقد تدراستم الملاحم والفتن ..
ألم تفكروا يوم استحالة حصول بعض ماقاله الرسول صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي هو هكذا بوقتنا الحالي ..؟ مع أننا في آخر الزمان ..؟
فيجب أن تتغير الدنيا وللآسف يقتل الكثير .. لكن بإذن الله في جناته ..
وتعلمون أن الدين لن يرتفع إلا بجماجمنا سلم له .. مثل مثل ماقبلنا قبل 1431 سنة ..
وتعرفون أنه الدنيا هذه ستتغير .. وكل يوم تتغير .. حتى تكون كم قالها صلى الله عليه وسلم ..
يأخوة أنا بكلمتي أردت أن أخفف على من ضاق صدره وبكى وفي قلبه هم ..
يأخوان اجعلوا إيمانكم ربكم كبير ..
ولاتنسوا الإيمان بالله لاينافي الأسباب .. نعم توكلوا على الله وافعلوا السبب .. تحيطوا وقووا أنفسكم ..
وعندما تستيقظون كل يوم .. قولوا .. اللهم إني أسألك رفع كلمتك .. وبإذن الله تفعلوا ذلك ..
مهما كان .. إجعلوا إيمانكم بربكم كبير ..
الله .. الله أكبر .. الحمدلله على كل حال .. وإن لله وإن إليه راجعون ..
فإن انتصرنا ففي عزة ومكرمة .. وإن قتلنا ففي جنات رضوانِ
" السلام عليكم .. أخوتي وأخواتي المسلمين .. إن الرؤى كما تعلمون مبشرة أو منذرة ..
فإن بشرتم فافرحوا .. وإن نذرتم فلا تحزنوا .. ولا ألومكم بالحزن قليل ..
لكني ألوم من يحزن ويكمل حزنه حتى يأتي مانذر به .. أي لم يفعل حقا في دنياه بعد إذا جائه النذر ..
ويحكم ..! فما فائدة النذير إن حزنتوا وحزنتوا وحزنتوا..؟ فلتحزنوا وأنا أولكم .. لكن أحزن وأفعل وأحتاط مما نذرت
به بالرؤيا ..
ومهما كان مقدر لنا في الدنيا .. فهي متاع ..
يأخوان الموت شي عظيم .. وعندما تعلم أن الموت قادم سواء الآن .. بعد 5 أو 10 سنوات .. بعد 20 سنة ..
فعليكم بالعمل الصالح .. ومن أراد التوبة .. ولكن إيمانه ليس بذلك القوة .. فليحاول أن يترك ذنب بعد ذنب ..
حتى يستطيع ..
أما إذا كان الموت سيكون حربا أو قتلا .. فإني لي رؤية بذلك ..
يأخوان .. الموت لا خيار فيه .. أي أنك ستموت ستموت .. لكن ولله الحمد فربنا خيرنا بالموت .. نعم قد فعل ..
الموت في سبيله ..!
يأخوان .. لاتنظروا للموت كنهاية .. بل أنظروا له كـ " محطة " يمر بها المسلم للقاء ربه ورسله وجنته اللتي مات وهي تشتاق إليه ..
أقصد يأخوة إن كانت الرؤى تنذرنا بحرب علينا .. فانظروا من قتل قبلنا :
فلسطين - العراق - أفغانستان - الشيشان
وانظروا ابتسامتهم وهم مستشهدين .. يأخوان مهما كان وقدر .. الحمدلله عليه خير أو ضار..
" خلق الإنسان في كبد "
أتتوقعون أن يعيش الشخص دائما بهنية ومرتاح ..؟
يأخوان أنتم أعضاء الملاحم والفتن .. وقد تدراستم الملاحم والفتن ..
ألم تفكروا يوم استحالة حصول بعض ماقاله الرسول صلى الله عليه وسلم بأبي وأمي هو هكذا بوقتنا الحالي ..؟ مع أننا في آخر الزمان ..؟
فيجب أن تتغير الدنيا وللآسف يقتل الكثير .. لكن بإذن الله في جناته ..
وتعلمون أن الدين لن يرتفع إلا بجماجمنا سلم له .. مثل مثل ماقبلنا قبل 1431 سنة ..
وتعرفون أنه الدنيا هذه ستتغير .. وكل يوم تتغير .. حتى تكون كم قالها صلى الله عليه وسلم ..
يأخوة أنا بكلمتي أردت أن أخفف على من ضاق صدره وبكى وفي قلبه هم ..
يأخوان اجعلوا إيمانكم ربكم كبير ..
ولاتنسوا الإيمان بالله لاينافي الأسباب .. نعم توكلوا على الله وافعلوا السبب .. تحيطوا وقووا أنفسكم ..
وعندما تستيقظون كل يوم .. قولوا .. اللهم إني أسألك رفع كلمتك .. وبإذن الله تفعلوا ذلك ..
مهما كان .. إجعلوا إيمانكم بربكم كبير ..
الله .. الله أكبر .. الحمدلله على كل حال .. وإن لله وإن إليه راجعون ..
فإن انتصرنا ففي عزة ومكرمة .. وإن قتلنا ففي جنات رضوانِ
وآحد من آلعشرهـ ..
منقول