- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,588
- التفاعل
- 4,872
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فك حصار حلب..
الغرب مذهول..
وروسيا تكاد تجن..
وأمريكا مصدومة..
المجوس مشدوهون..
والمنافقون اتباع عبدالله بن أبي أيديهم على قلوبهم..
خمس سنوات والكفار يتمالؤون على سوريا المسلمة السنية الجريحة..
حصار وتجويع..
خنق وتركيع..
هدم وترويع..
تهجير وتفريغ..
قتل وتمزيع..
وضرب بالطائرات ليل نهار.
ومسح للمدن من الخارطة.
بل ومسح للبشر من الحياة..
ومنافقون من الداخل والخارج.
ورغم المكر (الكبّار) الذي اجتمع عليهم من كل أقطار الأرض..
إلا إن المجاهدين يحشدون عشرين ألف مجاهد لفك حصار حلب!!!!
ماذا تقول؟
عشرين ألف ؟.
نعم.. عشرون ألف مقاتل.
أمر مذهل!!!
من أين خرجوا ؟
كيف اجتمعوا ؟
كيف اتحدوا ؟
من يقف أمامهم ؟
ما وجهتهم ؟
ما التالي من خطوتهم ؟
ويل لليهود والنصارى والملاحدة والمجوس من شر قد اقترب.
بل الرقم أكبر من عشرين ألفا وهو ما بينه وبين الثلاثين ألفا أقرب.
مجاهدون قدموا من كل فج عميق..
من ريف حلب
والقلمون
والغوطة الشرقية
وإدلب وحمص
وكل مكان.
لا إله إلا الله.
يخرجون من الانقاض المهدومة.
والصحاري المعدومة.
والطرقات المركومة..
أمريكا رأس الكفر العالمي مذهولة، إعلامها أصيب بالخرس.
روسيا الملحدة أصبحت مجنونة، وأصيب إعلامها بالهلع.
من أين خرجوا ؟
كيف اجتمعوا ؟
ماذا فعلنا بعد خمس سنوات ؟
بعد خمس سنوات المجاهدون يحشدون مابين عشرين إلى ثلاثين ألف!!
إنه والله مكر الله بمن يمكر به.
(وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ الماكِرينَ) [الأنفال: ٣٠].
إنها عناية الله بالمؤمنين (وَلِتُصنَعَ عَلى عَيني) [طه: ٣٩].
إنها استجابة الله لدعاء المكلومين والمظلومين.
(إِذ تَستَغيثونَ رَبَّكُم فَاستَجابَ لَكُم أَنّي مُمِدُّكُم بِأَلفٍ مِنَ المَلائِكَةِ مُردِفينَ) [الأنفال: ٩].
صدمت أمريكا من فشل انقلابها في تركيا، وهو أمر يمكنها تحمله إلى حين.
لكن!!
أن يحشد المجاهدون في الشام جيشا جرارا عرمرما قوامه عشرون ألف، هذا أمر لايمكن تصوره!.
أصابهم بالرعب والخوف والهلع والذهول.
من يقف أمامهم ؟
كيف لو سلحوا تسليحا كاملا ؟
إنه خراب اليهود.
هذا منطقهم عندما رأو جحافل الإيمان تدك حلبا وتدخلها في سويعات.
ونحن نقول : إنه اكتساح قوى الشر والفساد والقتل والخراب في أقطار المعمورة.
(أُذِنَ لِلَّذينَ يُقاتَلونَ بِأَنَّهُم ظُلِموا وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصرِهِم لَقَديرٌ) [الحج: ٣٩].
إنه أمر الله الذي لا مرد له (وَإِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَومٍ سوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَما لَهُم مِن دونِهِ مِن والٍ) [الرعد: ١١].
إنها مشيئته النافذة (وَما تَشاءونَ إِلّا أَن يَشاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَليمًا حَكيمًا)[الإنسان: ٣٠].
يقول أحد المجاهدين المشاركين في فك حصار حلب : (لا أجد لي موطأ قدم لأشارك في الهجوم من كثرة المجاهدين).
( اللهُ أكبرُ.. خرِبَتْ خيبَرُ.. إنا إذا نزَلْنا بساحَةِ قومٍ فساء صباحُ المُنذَرينَ ) متفق عليه .
ماذا قال مراسل قناة روسيا عن هجوم المجاهدين ؟
اقرأوا كلامه والهلع والفزع باد منه :
(انظروا ماذا فعل إرهابيو جيش الفتح، قلب حلب إلى جحيم.
انظروا إلى النيران والدخان.
لقد هاجمونا الإرهابيون بكل شراسة.
والآن آليات الجيش السوري تنسحب.
قال الجيش السوري : لقد فعلنا ما بوسعنا لصد هذه الهجمة لكن أعداد الإرهابيين كبير.
هنا عاد الجيش السوري وترك عتاده العسكري للإرهابيين.
أغلبهم عادوا بدون بنادقهم وسلاحهم الفردي.
كانت هجمة عنيفة لم نشهدها من قبل.
كانت أعدادهم كثيرة.
هنا يتجمع الجيش السوري في خيبة كبيرة لهم.
ولا أحد منهم ينفذ الأوامر.
اليوم شهدنا معركة كبيرة كانت القذائف تأتينا من كل اتجاه
شاهدوا الآن الجرحى.
الإرهابيون دمروا الدبابات واقتحموا الخطوط الأولى.
وقتلوا من الجيش الكثير.
لقد شاهدتم بأم أعينكم قتلى الجيش ودمار السلاح.
الإرهابيون لم يدعوا فرصة للجيش ليستعيد قواه أو إخراج المدنيين.
لقد كان يوم جحيم ولا أستطيع وصفه من شدة القصف والقتلى في صفوف الجيش.
كانت أعداد الإرهابيين كبيرة وكانوا يخرجون علينا من كل مكان.
إنهم ليسوا ببشر وأعني ما أقول).
لله دركم يا أسود الشام ويا أشاوس الوغى..
قاتلوهم..
(قاتِلوهُم يُعَذِّبهُمُ اللَّهُ بِأَيديكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدورَ قَومٍ مُؤمِنينَ) [التوبة: ١٤].
(وَيُذهِب غَيظَ قُلوبِهِم وَيَتوبُ اللَّهُ عَلى مَن يَشاءُ وَاللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ) [التوبة: ١٥].
(فَقاتِلوا أَئِمَّةَ الكُفرِ إِنَّهُم لا أَيمانَ لَهُم لَعَلَّهُم يَنتَهونَ)[التوبة: ١٢].
قصفت روسيا المباني والمشافي في حلب طيلة شهر كامل.. ليل نهار.
وأحرقت الأخضر واليابس، وأخذ الكلب مبعوث هيئة الكذب والدجل والحرب على الإسلام (ميستورا) يخدر المخدوعين ويمهد طريق الكفر لطمس سوريا المسلمة الموحدة ويتحدث عن معابر آمنة لسكان حلب للخروج.
تمالء وخيانة..
وخسة ونذالة..
ولؤم وحقارة..
ولكن ليس بعد الكفر ذنب.
وتكلم وزير خارجية روسيا وأن ما يجري هو موازنة ديمغرافية أي تطهير وتهجير لأهل السنة من أماكنهم.
وناموا ينتظرون النصر من الشيطان.. وعين الله لم تنم.
(فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِن حَيثُ لَم يَحتَسِبوا وَقَذَفَ في قُلوبِهِمُ الرُّعبَ يُخرِبونَ بُيوتَهُم بِأَيديهِم وَأَيدِي المُؤمِنينَ فَاعتَبِروا يا أُولِي الأَبصارِ)[الحشر: ٢].
وقلب الله حساباتهم الأرضية ومكرهم وتخطيطهم وبالا عليهم.
اللهم لك الحمد على فضلك وكرمك وعطائك وتمكينك ونصرك أوليائك المؤمنين.
الأمة جاهزة.
معبأة.
مستعدة.
أنهم قادمون..
من هم ؟ إنهم المجاهدون.
هل هم عباد الله الذين يجوسون خلال الديار ؟ هم مثلهم. (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا) [الإسراء: 7]
فك حصار حلب له ما بعده
إنه علامة فارقة في جهاد الشام واسترداد الكرامة.
طريق لا رجعة فيه.
خط لا نكوص وراءه.
استيقاظ لا نوم يتلوه.
قيام لا قعود بعده.
نهوض لا وهن فيه.
(فَسَتَذكُرونَ ما أَقولُ لَكُم وَأُفَوِّضُ أَمري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِبادِ) [غافر: ٤٤].
(وَسَيَعلَمُ الَّذينَ ظَلَموا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبونَ)[الشعراء: ٢٢٧].
كتبه/ عبدالعزيز الحويطان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فك حصار حلب..
الغرب مذهول..
وروسيا تكاد تجن..
وأمريكا مصدومة..
المجوس مشدوهون..
والمنافقون اتباع عبدالله بن أبي أيديهم على قلوبهم..
خمس سنوات والكفار يتمالؤون على سوريا المسلمة السنية الجريحة..
حصار وتجويع..
خنق وتركيع..
هدم وترويع..
تهجير وتفريغ..
قتل وتمزيع..
وضرب بالطائرات ليل نهار.
ومسح للمدن من الخارطة.
بل ومسح للبشر من الحياة..
ومنافقون من الداخل والخارج.
ورغم المكر (الكبّار) الذي اجتمع عليهم من كل أقطار الأرض..
إلا إن المجاهدين يحشدون عشرين ألف مجاهد لفك حصار حلب!!!!
ماذا تقول؟
عشرين ألف ؟.
نعم.. عشرون ألف مقاتل.
أمر مذهل!!!
من أين خرجوا ؟
كيف اجتمعوا ؟
كيف اتحدوا ؟
من يقف أمامهم ؟
ما وجهتهم ؟
ما التالي من خطوتهم ؟
ويل لليهود والنصارى والملاحدة والمجوس من شر قد اقترب.
بل الرقم أكبر من عشرين ألفا وهو ما بينه وبين الثلاثين ألفا أقرب.
مجاهدون قدموا من كل فج عميق..
من ريف حلب
والقلمون
والغوطة الشرقية
وإدلب وحمص
وكل مكان.
لا إله إلا الله.
يخرجون من الانقاض المهدومة.
والصحاري المعدومة.
والطرقات المركومة..
أمريكا رأس الكفر العالمي مذهولة، إعلامها أصيب بالخرس.
روسيا الملحدة أصبحت مجنونة، وأصيب إعلامها بالهلع.
من أين خرجوا ؟
كيف اجتمعوا ؟
ماذا فعلنا بعد خمس سنوات ؟
بعد خمس سنوات المجاهدون يحشدون مابين عشرين إلى ثلاثين ألف!!
إنه والله مكر الله بمن يمكر به.
(وَيَمكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيرُ الماكِرينَ) [الأنفال: ٣٠].
إنها عناية الله بالمؤمنين (وَلِتُصنَعَ عَلى عَيني) [طه: ٣٩].
إنها استجابة الله لدعاء المكلومين والمظلومين.
(إِذ تَستَغيثونَ رَبَّكُم فَاستَجابَ لَكُم أَنّي مُمِدُّكُم بِأَلفٍ مِنَ المَلائِكَةِ مُردِفينَ) [الأنفال: ٩].
صدمت أمريكا من فشل انقلابها في تركيا، وهو أمر يمكنها تحمله إلى حين.
لكن!!
أن يحشد المجاهدون في الشام جيشا جرارا عرمرما قوامه عشرون ألف، هذا أمر لايمكن تصوره!.
أصابهم بالرعب والخوف والهلع والذهول.
من يقف أمامهم ؟
كيف لو سلحوا تسليحا كاملا ؟
إنه خراب اليهود.
هذا منطقهم عندما رأو جحافل الإيمان تدك حلبا وتدخلها في سويعات.
ونحن نقول : إنه اكتساح قوى الشر والفساد والقتل والخراب في أقطار المعمورة.
(أُذِنَ لِلَّذينَ يُقاتَلونَ بِأَنَّهُم ظُلِموا وَإِنَّ اللَّهَ عَلى نَصرِهِم لَقَديرٌ) [الحج: ٣٩].
إنه أمر الله الذي لا مرد له (وَإِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَومٍ سوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَما لَهُم مِن دونِهِ مِن والٍ) [الرعد: ١١].
إنها مشيئته النافذة (وَما تَشاءونَ إِلّا أَن يَشاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَليمًا حَكيمًا)[الإنسان: ٣٠].
يقول أحد المجاهدين المشاركين في فك حصار حلب : (لا أجد لي موطأ قدم لأشارك في الهجوم من كثرة المجاهدين).
( اللهُ أكبرُ.. خرِبَتْ خيبَرُ.. إنا إذا نزَلْنا بساحَةِ قومٍ فساء صباحُ المُنذَرينَ ) متفق عليه .
ماذا قال مراسل قناة روسيا عن هجوم المجاهدين ؟
اقرأوا كلامه والهلع والفزع باد منه :
(انظروا ماذا فعل إرهابيو جيش الفتح، قلب حلب إلى جحيم.
انظروا إلى النيران والدخان.
لقد هاجمونا الإرهابيون بكل شراسة.
والآن آليات الجيش السوري تنسحب.
قال الجيش السوري : لقد فعلنا ما بوسعنا لصد هذه الهجمة لكن أعداد الإرهابيين كبير.
هنا عاد الجيش السوري وترك عتاده العسكري للإرهابيين.
أغلبهم عادوا بدون بنادقهم وسلاحهم الفردي.
كانت هجمة عنيفة لم نشهدها من قبل.
كانت أعدادهم كثيرة.
هنا يتجمع الجيش السوري في خيبة كبيرة لهم.
ولا أحد منهم ينفذ الأوامر.
اليوم شهدنا معركة كبيرة كانت القذائف تأتينا من كل اتجاه
شاهدوا الآن الجرحى.
الإرهابيون دمروا الدبابات واقتحموا الخطوط الأولى.
وقتلوا من الجيش الكثير.
لقد شاهدتم بأم أعينكم قتلى الجيش ودمار السلاح.
الإرهابيون لم يدعوا فرصة للجيش ليستعيد قواه أو إخراج المدنيين.
لقد كان يوم جحيم ولا أستطيع وصفه من شدة القصف والقتلى في صفوف الجيش.
كانت أعداد الإرهابيين كبيرة وكانوا يخرجون علينا من كل مكان.
إنهم ليسوا ببشر وأعني ما أقول).
لله دركم يا أسود الشام ويا أشاوس الوغى..
قاتلوهم..
(قاتِلوهُم يُعَذِّبهُمُ اللَّهُ بِأَيديكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدورَ قَومٍ مُؤمِنينَ) [التوبة: ١٤].
(وَيُذهِب غَيظَ قُلوبِهِم وَيَتوبُ اللَّهُ عَلى مَن يَشاءُ وَاللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ) [التوبة: ١٥].
(فَقاتِلوا أَئِمَّةَ الكُفرِ إِنَّهُم لا أَيمانَ لَهُم لَعَلَّهُم يَنتَهونَ)[التوبة: ١٢].
قصفت روسيا المباني والمشافي في حلب طيلة شهر كامل.. ليل نهار.
وأحرقت الأخضر واليابس، وأخذ الكلب مبعوث هيئة الكذب والدجل والحرب على الإسلام (ميستورا) يخدر المخدوعين ويمهد طريق الكفر لطمس سوريا المسلمة الموحدة ويتحدث عن معابر آمنة لسكان حلب للخروج.
تمالء وخيانة..
وخسة ونذالة..
ولؤم وحقارة..
ولكن ليس بعد الكفر ذنب.
وتكلم وزير خارجية روسيا وأن ما يجري هو موازنة ديمغرافية أي تطهير وتهجير لأهل السنة من أماكنهم.
وناموا ينتظرون النصر من الشيطان.. وعين الله لم تنم.
(فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِن حَيثُ لَم يَحتَسِبوا وَقَذَفَ في قُلوبِهِمُ الرُّعبَ يُخرِبونَ بُيوتَهُم بِأَيديهِم وَأَيدِي المُؤمِنينَ فَاعتَبِروا يا أُولِي الأَبصارِ)[الحشر: ٢].
وقلب الله حساباتهم الأرضية ومكرهم وتخطيطهم وبالا عليهم.
اللهم لك الحمد على فضلك وكرمك وعطائك وتمكينك ونصرك أوليائك المؤمنين.
الأمة جاهزة.
معبأة.
مستعدة.
أنهم قادمون..
من هم ؟ إنهم المجاهدون.
هل هم عباد الله الذين يجوسون خلال الديار ؟ هم مثلهم. (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا) [الإسراء: 7]
فك حصار حلب له ما بعده
إنه علامة فارقة في جهاد الشام واسترداد الكرامة.
طريق لا رجعة فيه.
خط لا نكوص وراءه.
استيقاظ لا نوم يتلوه.
قيام لا قعود بعده.
نهوض لا وهن فيه.
(فَسَتَذكُرونَ ما أَقولُ لَكُم وَأُفَوِّضُ أَمري إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِبادِ) [غافر: ٤٤].
(وَسَيَعلَمُ الَّذينَ ظَلَموا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبونَ)[الشعراء: ٢٢٧].
كتبه/ عبدالعزيز الحويطان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته