بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي / أختي الكريمـ/ ـة
حتى يتم تعبير رؤيتك عليك الإلتزام بما يلي :
* قراءة محتوى الرابط .
اقرا هنا مهم جدا
* كتابه عنوان واضح للرؤيا .
* وضع رؤيا واحده فقط بالموضوع .
* الرجاء عدم الكتابه باللون الاحمر .
* الكتابه ضمن الحقول المخصصه وعدم مسح الرسالة .
* الإجابة على جميع البيانات التي تساعد المعبر في التعبير وفك رموزها ومن لم يكملها ستضطر الإدارة نقلها إلى قسم المخالف .
1- عمر الرائي : 33
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : أعزب
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : مهندس
5 - جنسية الرائي : مصري
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : الإسكندرية
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : أحوال المسلمين وأشرا الساعة
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا، لم أدع بدعاء معين ولكن تمنيت في نفسي أن يريني الله رؤيا حق في أشراط الساعة
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : أمس بعد صلاة الفجراي اغفال عن اي سؤال ستنقل الرؤيا للمخالف
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
.......................
رأيت أنني في منتجع دهب في سيناء، وكنت أسبح في البحر قبل المغرب وقلت في نفسي لن أدخل بعيدا في البحر لأنني لم أسبح منذ فترة، المهم اقتربت من الشاطئ ثم قلت في نفسي تأخر الوقت وربما يجب أن أستريح على الشاطئ خارج البحر قليلا وفعلا استلقيت على الأرض وأخذت أنظر للسماء قبل الغروب، وكعادة المدن والأماكن المضاءة صناعيا بالكهرباء لم تظهر إلا نجوم قليلة جدا، وفجأة بدأت النجوم تكثر وتزداد لمعانا ووضوحا حتى ملأت السماء وصار شكلها جميلا رغم أن الشمس لم تغرب بعد، فقلت في نفسي ربما ممكن أن أسبح قليلا قبل أن أنصرف وبينما أنا متوجه للبحر رأيت الناس يخرجون منه وعليهم علامات الفزع، فنظرت للسماء في الاتجاه المعاكس للبحر فوجدت فيها سحابا كثير جدا يقترب باتجاه المنتجع واتجاه البحر، ففزعت وقلت لابد أرجع للبيت لأن هذه عاصفة أو إعصار مدمر، ورجعت للمنطقة السكنية فوجدت الإضاءات كلها خافتة وشاحبة والبيوت باهتة وبسيطة جدا فتعجبت من شكلها ولونها الباهت، ووقفت أمام باب بيتي، وقبل أن أدخل رفعت رأسي أنظر للسحاب المقترب فتعجبت أنه ليس كتل عشوائية الشكل كمنظر السحاب المألوف ولكن سحابات صغيرة وعددها كبير جدا ومتراصة بحيث تبدو من بعيد كأنها سحابة ضخمة، المهم أمعنت النظر فيها فإذا هذه السحابات الصغيرة ليست سحابات ولكن كل منها على شكل رجل ورأيت أيديهم وأرجلهم فأشرت لرجل بجانبي لأنبهه لهذا المنظر العجيب، وفزعت ووقع في نفسي أنهم ملائكة أرسلهم الله لينزل العذاب بالبشر نتيجة ظلمهم وطغيانهم فدخلت للبيت مفزوعاوأغلقت الباب خلفي بينما بدأ مجموعة من هؤلاء الملائكة النزول بسرعة كبيرة جدا ومهاجمة البيوت وتدميرها كأن قوة هجمتهم مثل ريح قوم عاد، وأخذوا يدفعون باب البيت الذي أنا فيه وأنا أسند الباب بظهري بقوة حتى لا يفتح وأخذت أكبر الله بصوت عالي ليعلموا أننا بيت به مؤمنون فلا يهاجمونا، وفعلا عندما كبرت وسمعوا تكبيري انصرفوا بسلام ولم يهاجموا البيت واستيقظت مستغربا فزعا، كانت الرؤيا بعد صلاة الفجر وكانت في غاية النقاء والوضوح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( معلومات اضافية حول الرؤيا )
.....................
هممت أن أضع الرؤيا تحت تصنيف الرؤى المنذرة لأنني فزعت فيها جدا وظننت أنها نذير بعذاب عام على البشر لولا أن هيأ الله لي بقدره وبدون بحث ولا ترتيب سبق ني أن أشاهد هذا الفيديو
وهذا نص الحديث:
"عن محمد بن الحنفية قال: كنا عند علي - رضي الله عنه - فسأله رجل عن المهدي، فقال علي - رضي الله عنه -: هيهات، ثم عقد بيده سبعا، فقال: " ذاك يخرج في آخر الزمان, إذا قال الرجل: الله , الله , قتل، فيجمع الله تعالى له قوما قزعا كقزع السحاب (أي كقطع السحاب التفرقة وسبحان الله هذا بالظبط وصفهم في الرؤيا التي رأيتها )، يؤلف الله بين قلوبهم , لا يستوحشون إلى أحد، ولا يفرحون بأحد يدخل فيهم على عدة أصحاب بدر، لم يسبقهم الأولون, ولا يدركهم الآخرون، وعلى عدد أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر، قال أبو الطفيل: قال ابن الحنفية: أتريده؟ , قلت: نعم، قال: إنه يخرج من بين هذين الخشبتين، قلت: لا جرم والله لا أريمهما حتى أموت، فمات بها - يعني مكة - حرسها الله تعالى."
ولما سمعت الحديث ووصف أتباع المهدي فيه الذي كان الضبط كما صور لي في المنام ، وهم الذين ظننتهم ملائكة، فاستبشرت أن تكون الرؤيا مبشرة بقرب خروج المهدي وأتباعه، جعلنا الله منهم، والله أعلى وأعلم، وبانتظار تعبير الشيخ للرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نأمل من كل عضو تكرما عندما تصدق تعبير رؤياه أن يذكر أنها صدقت حتى تنقل لقسم رؤى الأعضاء التي صدق تعبيرها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي / أختي الكريمـ/ ـة
حتى يتم تعبير رؤيتك عليك الإلتزام بما يلي :
* قراءة محتوى الرابط .
اقرا هنا مهم جدا
* كتابه عنوان واضح للرؤيا .
* وضع رؤيا واحده فقط بالموضوع .
* الرجاء عدم الكتابه باللون الاحمر .
* الكتابه ضمن الحقول المخصصه وعدم مسح الرسالة .
* الإجابة على جميع البيانات التي تساعد المعبر في التعبير وفك رموزها ومن لم يكملها ستضطر الإدارة نقلها إلى قسم المخالف .
1- عمر الرائي : 33
2- جنس الرائي ( ذكر ، أنثى ، طفل ، طفلة ) : ذكر
3- الحالة الإجتماعية ( أعزب، خاطب، له أبناء ... ) : أعزب
4 - المهنة ( طالب، عاطل ، موظف ، اعمال حرة ، متقاعد .... ) : مهندس
5 - جنسية الرائي : مصري
6 - ذكر المنطقة التي يقيم فيها ( الدولة والمدينة أو البلدة التي يسكن فيها ) : الإسكندرية
7 - ما يشغل بال الرائي قبل الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة .... ) : أحوال المسلمين وأشرا الساعة
8 - هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا، لم أدع بدعاء معين ولكن تمنيت في نفسي أن يريني الله رؤيا حق في أشراط الساعة
9 - هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم منقولة ( ذكر الرائي ) ؟ : بنفسي
10 - هل يعاني الرائي من مرض روحي أو صحي ؟ : لا
11- ذكر تاريخ الرؤيا ( اليوم/الشهر/السنة(هجري او ميلادي ) أو تاريخها التقريبي : أمس بعد صلاة الفجر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ضع رؤيتك هنا
.......................
رأيت أنني في منتجع دهب في سيناء، وكنت أسبح في البحر قبل المغرب وقلت في نفسي لن أدخل بعيدا في البحر لأنني لم أسبح منذ فترة، المهم اقتربت من الشاطئ ثم قلت في نفسي تأخر الوقت وربما يجب أن أستريح على الشاطئ خارج البحر قليلا وفعلا استلقيت على الأرض وأخذت أنظر للسماء قبل الغروب، وكعادة المدن والأماكن المضاءة صناعيا بالكهرباء لم تظهر إلا نجوم قليلة جدا، وفجأة بدأت النجوم تكثر وتزداد لمعانا ووضوحا حتى ملأت السماء وصار شكلها جميلا رغم أن الشمس لم تغرب بعد، فقلت في نفسي ربما ممكن أن أسبح قليلا قبل أن أنصرف وبينما أنا متوجه للبحر رأيت الناس يخرجون منه وعليهم علامات الفزع، فنظرت للسماء في الاتجاه المعاكس للبحر فوجدت فيها سحابا كثير جدا يقترب باتجاه المنتجع واتجاه البحر، ففزعت وقلت لابد أرجع للبيت لأن هذه عاصفة أو إعصار مدمر، ورجعت للمنطقة السكنية فوجدت الإضاءات كلها خافتة وشاحبة والبيوت باهتة وبسيطة جدا فتعجبت من شكلها ولونها الباهت، ووقفت أمام باب بيتي، وقبل أن أدخل رفعت رأسي أنظر للسحاب المقترب فتعجبت أنه ليس كتل عشوائية الشكل كمنظر السحاب المألوف ولكن سحابات صغيرة وعددها كبير جدا ومتراصة بحيث تبدو من بعيد كأنها سحابة ضخمة، المهم أمعنت النظر فيها فإذا هذه السحابات الصغيرة ليست سحابات ولكن كل منها على شكل رجل ورأيت أيديهم وأرجلهم فأشرت لرجل بجانبي لأنبهه لهذا المنظر العجيب، وفزعت ووقع في نفسي أنهم ملائكة أرسلهم الله لينزل العذاب بالبشر نتيجة ظلمهم وطغيانهم فدخلت للبيت مفزوعاوأغلقت الباب خلفي بينما بدأ مجموعة من هؤلاء الملائكة النزول بسرعة كبيرة جدا ومهاجمة البيوت وتدميرها كأن قوة هجمتهم مثل ريح قوم عاد، وأخذوا يدفعون باب البيت الذي أنا فيه وأنا أسند الباب بظهري بقوة حتى لا يفتح وأخذت أكبر الله بصوت عالي ليعلموا أننا بيت به مؤمنون فلا يهاجمونا، وفعلا عندما كبرت وسمعوا تكبيري انصرفوا بسلام ولم يهاجموا البيت واستيقظت مستغربا فزعا، كانت الرؤيا بعد صلاة الفجر وكانت في غاية النقاء والوضوح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( معلومات اضافية حول الرؤيا )
.....................
هممت أن أضع الرؤيا تحت تصنيف الرؤى المنذرة لأنني فزعت فيها جدا وظننت أنها نذير بعذاب عام على البشر لولا أن هيأ الله لي بقدره وبدون بحث ولا ترتيب سبق ني أن أشاهد هذا الفيديو
"عن محمد بن الحنفية قال: كنا عند علي - رضي الله عنه - فسأله رجل عن المهدي، فقال علي - رضي الله عنه -: هيهات، ثم عقد بيده سبعا، فقال: " ذاك يخرج في آخر الزمان, إذا قال الرجل: الله , الله , قتل، فيجمع الله تعالى له قوما قزعا كقزع السحاب (أي كقطع السحاب التفرقة وسبحان الله هذا بالظبط وصفهم في الرؤيا التي رأيتها )، يؤلف الله بين قلوبهم , لا يستوحشون إلى أحد، ولا يفرحون بأحد يدخل فيهم على عدة أصحاب بدر، لم يسبقهم الأولون, ولا يدركهم الآخرون، وعلى عدد أصحاب طالوت الذين جاوزوا معه النهر، قال أبو الطفيل: قال ابن الحنفية: أتريده؟ , قلت: نعم، قال: إنه يخرج من بين هذين الخشبتين، قلت: لا جرم والله لا أريمهما حتى أموت، فمات بها - يعني مكة - حرسها الله تعالى."
ولما سمعت الحديث ووصف أتباع المهدي فيه الذي كان الضبط كما صور لي في المنام ، وهم الذين ظننتهم ملائكة، فاستبشرت أن تكون الرؤيا مبشرة بقرب خروج المهدي وأتباعه، جعلنا الله منهم، والله أعلى وأعلم، وبانتظار تعبير الشيخ للرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نأمل من كل عضو تكرما عندما تصدق تعبير رؤياه أن يذكر أنها صدقت حتى تنقل لقسم رؤى الأعضاء التي صدق تعبيرها.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: