- إنضم
- 7 مارس 2014
- المشاركات
- 782
- التفاعل
- 2,534
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوله
2013
رأيت في المنام أنني محرم ومعي أثنان من أشقائي و أريد أن نحج
و أنا أحاول أن أقنعهم أن يحجوا معي وكان أحد أشقائي موافق و الآخر متردد
وكأننا في منى ثم إنتقل المشهد الى بيت الله الحرام من أمام الكعبه
و كأن هناك حدثٌ غريب و وكان الوفت ليلاً و أنا واقف بين الحجر الأسود
والركن اليماني و لكن من جهة الركن اليماني و كان الركن اليماني و الكعبه
على يميني و كان هناك رجل بالقرب مني من جهة الكعبه وقع في نفسي أنه
من ءأمة الحرم المكي و كان لابس ثوب فيه قبعه و لتوضيح أكثر مثل ثياب
أهل المغرب التي بقبعة لكن كان لون الثوب والقبعه أسود
ثم مددت يدي وسحبت القبعه التي كانت متصله بالثوب وتغطي وجهه
و عندما نظرت في وجهه وجدته غريباً جداً
ثم سحبت المكرفون (المايك) من يده وقلت له هكذا تختبأون
ولم يقول لي كلمة واحده عندما نظر اليه
ثم صحة صيحة في المكرفون (المايك) فقلت في الصيحة
لا اله الا الله محمد رسول الله بكل ما أوتيت من قوة ثم رأيت
صوتي وهو على شكل شعاع من نور يخترق السماء
و الله إنني رأيته إخترق السماء و أنشقت له و رأيته غطاء جميع
أرجاء الكون
ثم صحة صيحةً ثانيه لكنها ليست مثل الأولى ولم تخترق السماء
و قلت فيها بكل قوة لا اله الا الله محمد رسول الله سننصر بغداد
و رأيت صوتي وصل الى بغداد و أنا أنظر اليه
و قلت شياءً عن فارس والشيعه لا أتذكره ولكنه كان تهديد و وعيد
ثم قلت في الثالثه لا اله الا الله محمد رسول الله وعندها تذكرت بلاد
الشام تذكرت سوريا فنشبت الغصه بحلقي و خشيت أن أبكي
لكنني تشجعت و قلت لا اله الا الله محمد رسول الله لن تذبحوا سوريا
و قلت كلاماً عن سوريا لا أذكره وهددت من كان السبب
ثم إذا بي حول الكعبه لكن تغير المشهد كنت بين الركن اليماني
و الحجر الأسود و أبعد عن الكعبه بمسافه و كان فوقي
جسران مثل الكبري وكنت تحتها وكانت متقاطعه وكان معي
شخص لا أعرفه ولم أشاهد ملامحه ولكن وقع في نفسي
أنه أكبر مني سناً وكان خائفاً عليه ويقول لي لاتظهر سيقتلونك
سيصيبك أحد القناصه لا تدعهم يشاهدون أي شيء منك
وكنت غير خائف بل أريد أن أخرج بأي طريقةٍ كانت ولكنني
لم أعرف المخرج حاولت و درت في هذا المكان لأجد مخرجا
ولكن دون جدوى ولكنني رأيت و أنا أحاول أن أخرج من مكاني
ثلاثه رجال ينظرون جهت الكعبه وهم على سطح المسعى
كما هو الآن و قد وقع في نفسي أنهم ليسوا من بلاد الحرمين
لكن ثيابهم بيض ولا يلبسون على رؤسهم شيء
ثم نظرت يميناً و إذا هناك شخص كأنه قناص لابس اللبس الأسود
فوق الجسر (الكبري) الذي فوقي و رأيته ولم أخشاه
وكان ذلك الرجل الذي معي مستمر في كلامه و مختباء منهم
حتى لا يتم قتله أو قنصه وهو يقول لا تظهر سيقتلونك
إبق معي مختباء حتى لا يراك أحد و أنا أدور و كأنني في قفص
أريد الخروج بأي طريقه كانت إنتهى
ملاحظه/ يعلم الله أنني أحب ءإمة الحرم في الله بدون أن أنظر
أو ألتفت لشخصنت إي منهم و روحي فداهم جميعا فلو لم يكن
فيهم خير ما أتى الله بهم الى الحرم ليأموا بالناس فيه
ويعلم الله أنني لا أظن في نفسي شيء حتى لا يقول بعض الإخوة
أنني أظن في نفسي ...... وقلت هذا حتى لا يقعوا في الأثم
و الله على ما أقول شهيد .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوله
2013
رأيت في المنام أنني محرم ومعي أثنان من أشقائي و أريد أن نحج
و أنا أحاول أن أقنعهم أن يحجوا معي وكان أحد أشقائي موافق و الآخر متردد
وكأننا في منى ثم إنتقل المشهد الى بيت الله الحرام من أمام الكعبه
و كأن هناك حدثٌ غريب و وكان الوفت ليلاً و أنا واقف بين الحجر الأسود
والركن اليماني و لكن من جهة الركن اليماني و كان الركن اليماني و الكعبه
على يميني و كان هناك رجل بالقرب مني من جهة الكعبه وقع في نفسي أنه
من ءأمة الحرم المكي و كان لابس ثوب فيه قبعه و لتوضيح أكثر مثل ثياب
أهل المغرب التي بقبعة لكن كان لون الثوب والقبعه أسود
ثم مددت يدي وسحبت القبعه التي كانت متصله بالثوب وتغطي وجهه
و عندما نظرت في وجهه وجدته غريباً جداً
ثم سحبت المكرفون (المايك) من يده وقلت له هكذا تختبأون
ولم يقول لي كلمة واحده عندما نظر اليه
ثم صحة صيحة في المكرفون (المايك) فقلت في الصيحة
لا اله الا الله محمد رسول الله بكل ما أوتيت من قوة ثم رأيت
صوتي وهو على شكل شعاع من نور يخترق السماء
و الله إنني رأيته إخترق السماء و أنشقت له و رأيته غطاء جميع
أرجاء الكون
ثم صحة صيحةً ثانيه لكنها ليست مثل الأولى ولم تخترق السماء
و قلت فيها بكل قوة لا اله الا الله محمد رسول الله سننصر بغداد
و رأيت صوتي وصل الى بغداد و أنا أنظر اليه
و قلت شياءً عن فارس والشيعه لا أتذكره ولكنه كان تهديد و وعيد
ثم قلت في الثالثه لا اله الا الله محمد رسول الله وعندها تذكرت بلاد
الشام تذكرت سوريا فنشبت الغصه بحلقي و خشيت أن أبكي
لكنني تشجعت و قلت لا اله الا الله محمد رسول الله لن تذبحوا سوريا
و قلت كلاماً عن سوريا لا أذكره وهددت من كان السبب
ثم إذا بي حول الكعبه لكن تغير المشهد كنت بين الركن اليماني
و الحجر الأسود و أبعد عن الكعبه بمسافه و كان فوقي
جسران مثل الكبري وكنت تحتها وكانت متقاطعه وكان معي
شخص لا أعرفه ولم أشاهد ملامحه ولكن وقع في نفسي
أنه أكبر مني سناً وكان خائفاً عليه ويقول لي لاتظهر سيقتلونك
سيصيبك أحد القناصه لا تدعهم يشاهدون أي شيء منك
وكنت غير خائف بل أريد أن أخرج بأي طريقةٍ كانت ولكنني
لم أعرف المخرج حاولت و درت في هذا المكان لأجد مخرجا
ولكن دون جدوى ولكنني رأيت و أنا أحاول أن أخرج من مكاني
ثلاثه رجال ينظرون جهت الكعبه وهم على سطح المسعى
كما هو الآن و قد وقع في نفسي أنهم ليسوا من بلاد الحرمين
لكن ثيابهم بيض ولا يلبسون على رؤسهم شيء
ثم نظرت يميناً و إذا هناك شخص كأنه قناص لابس اللبس الأسود
فوق الجسر (الكبري) الذي فوقي و رأيته ولم أخشاه
وكان ذلك الرجل الذي معي مستمر في كلامه و مختباء منهم
حتى لا يتم قتله أو قنصه وهو يقول لا تظهر سيقتلونك
إبق معي مختباء حتى لا يراك أحد و أنا أدور و كأنني في قفص
أريد الخروج بأي طريقه كانت إنتهى
ملاحظه/ يعلم الله أنني أحب ءإمة الحرم في الله بدون أن أنظر
أو ألتفت لشخصنت إي منهم و روحي فداهم جميعا فلو لم يكن
فيهم خير ما أتى الله بهم الى الحرم ليأموا بالناس فيه
ويعلم الله أنني لا أظن في نفسي شيء حتى لا يقول بعض الإخوة
أنني أظن في نفسي ...... وقلت هذا حتى لا يقعوا في الأثم
و الله على ما أقول شهيد .