- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,599
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قامت حرب على الدولة. بسبب عناد رئيسها المسئول عن ذلك .
حيث لم يفهم ولم يترجم الجمل التى أمامه من الانجليزى إلى العربى.
كان واقف ومتمسك بعمود النزول المعدنى استعدادا للنزول، للهرب من قوة الانفجار. و يرتدى الزى العسكرى ذو اللون الزيتى. كان يشبه الرئيس صدام، من الجنب، ولكنه كالأمير محمد بن نايف.
وقبل الانفجار كان يردد كلمة وهو بغم ولحظات نهائية مفصلية هناك، بأن هناك مؤامرة ضد الدولة. وسمعها من حوله من المرافقين. نسيت جملته.
وأنزل رأسه قليلا، وكأنه بكى بحزن لأخر مراحل النجاة، وقبل النزول عبر العمود انزلاقا. كان الوضع هنا بالليل.
وكنت أنا ضمن حشده. فنزلت للبحث عن مكان أختبىء تحته ليحدث الانفجار بأقل ضرر على.
فنزلت ودخلت تحت طاولة مكتب قديم. يشبه دولاب )كومادينو ( كبير بالصالة كان عندنا.
واستلقيت على ظهرى تحتها، وخلخلت رجل من الدولاب القديم، ورجل طاولة أخرى أمامه. حتى إن سقط على الدمار. فأستطيع على الأقل تحريك الدولابين والخروج.
وبالفعل خرجت من فتحة جدار طوبه قد خرق. و لم يسقط على الدمار. كان الزمن هنا كأنه بالعصر.
فوجدت بالخارج ولد بالثامنة من عمرة نجا ويريد الهرب، فأخذ جواز سفر لونه عودى ، كان ملقى على الأرض، لأشخاص غيرنا، وترك الجواز الثانى على الأرض، لأن هناك ورقة كالمخروقة.
وأخذت أنا كذلك جواز سفر عودى وضعته بجيب البنطلون؛ وقلت للولد نأخذ الذى وضعته على الأرض احتياط، بحال وجدنا من يحتاجه.
الرؤيا منقولة
الرائية من بلاد الحرمين
1-8-2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قامت حرب على الدولة. بسبب عناد رئيسها المسئول عن ذلك .
حيث لم يفهم ولم يترجم الجمل التى أمامه من الانجليزى إلى العربى.
كان واقف ومتمسك بعمود النزول المعدنى استعدادا للنزول، للهرب من قوة الانفجار. و يرتدى الزى العسكرى ذو اللون الزيتى. كان يشبه الرئيس صدام، من الجنب، ولكنه كالأمير محمد بن نايف.
وقبل الانفجار كان يردد كلمة وهو بغم ولحظات نهائية مفصلية هناك، بأن هناك مؤامرة ضد الدولة. وسمعها من حوله من المرافقين. نسيت جملته.
وأنزل رأسه قليلا، وكأنه بكى بحزن لأخر مراحل النجاة، وقبل النزول عبر العمود انزلاقا. كان الوضع هنا بالليل.
وكنت أنا ضمن حشده. فنزلت للبحث عن مكان أختبىء تحته ليحدث الانفجار بأقل ضرر على.
فنزلت ودخلت تحت طاولة مكتب قديم. يشبه دولاب )كومادينو ( كبير بالصالة كان عندنا.
واستلقيت على ظهرى تحتها، وخلخلت رجل من الدولاب القديم، ورجل طاولة أخرى أمامه. حتى إن سقط على الدمار. فأستطيع على الأقل تحريك الدولابين والخروج.
وبالفعل خرجت من فتحة جدار طوبه قد خرق. و لم يسقط على الدمار. كان الزمن هنا كأنه بالعصر.
فوجدت بالخارج ولد بالثامنة من عمرة نجا ويريد الهرب، فأخذ جواز سفر لونه عودى ، كان ملقى على الأرض، لأشخاص غيرنا، وترك الجواز الثانى على الأرض، لأن هناك ورقة كالمخروقة.
وأخذت أنا كذلك جواز سفر عودى وضعته بجيب البنطلون؛ وقلت للولد نأخذ الذى وضعته على الأرض احتياط، بحال وجدنا من يحتاجه.
الرؤيا منقولة
الرائية من بلاد الحرمين
1-8-2017