بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف لا أملك القدرة على إنشاء موضوع جديد في الأقسام المناسبة لذا أرجو من المشرفين نقله للقسم المناسب
الموضوع ببساطة هو فكرة أو اقتراح لعل أحدا يراه فيكون فيه نفع للأمة إن شاء الله
طبعا لا أظن أحدا من رواد المنتدى الكرام يجهل أحد أهم علامات الساعة ألا وهي انحسار نهر الفرات عن جبل من الذهب يقتتل عليه الناس
روى أبو هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا) متفق عليه.
وعنه رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب، يقتتل الناس عليه، فيقتل من كل مائة، تسعة وتسعون، ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو) رواه مسلم.
وعن عبد الله بن الحارث بن نوفل، قال: كنت واقفا مع أبي بن كعب رضي الله عنه، فقال: لا يزال الناس مختلفةً أعناقهم في طلب الدنيا، قلت: أجل؛ إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس ساروا إليه، فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كله، فيقتتلون عليه، فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون) رواه مسلم.
ولا يخفى على عاقل أن المقتتلون على هذا الكنز كلهم من شرار خلق الله، وقوله صلى الله عليه وسلم:"فإذا سمع به الناس ساروا إليه" كأنه يحدثنا أن هذا الكنز سيكون عامل جذب للجيوش الجرارة من كل أنحاء العالم، لا سيما مع اقتصاد منهار عالميا حيث كل دول العالم بلا استثناء مدينة بتريليونات الدولارات لليهود، في ديون خبيثة لا سبيل للخلاص منها إلى يوم يبعثون، ولذا فكل الدول توشك على الاقتتال على مناطق الثروات الطبيعية والمتابع يعلم أن القطبين المتجمدين وبحر الصين الجنوبي وغيرها من منابع الثروات كلها مناطق توتر توشك أن تفجر الصراع المسلح بين عتاة المجرمين من الكفرة سواء أكانوا الأمريكان والأوروبيين أو الروس والصينيون وغيرهم من الهنود.
وجبل الذهب الذي بشر به الصادق المصدوق لربما يكون أعظم كنز علم به البشر في تاريخهم ولذا يقتتلون عليه هذا القتال العنيف الذي يهلك 99% منهم، وهي نسبة ليس لها مثيل في تاريخ البشر، وهذا القتال لن يهلك فيه أحد من الصالحين الذين يمتثلون أمر رسولهم صلى الله عليه وسلم في ترك الاقتتال عليه، وبذلك فالحرب على هذا الكنز العظيم ستكون محرقة عظيمة لأعداء الله ورسوله من اليهود والنصارى والملحدين وكذلك الشيعة الذين أعتقد أن الحبيب صلى الله عليه وسلم قصدهم بقوله:"فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كله، فيقتتلون عليه"، ولا شك أن هذا القتال العنيف سيكون تدميرا لأعداء الإسلام وفرصة ليستعيد المسلمون قوتهم وينظموا صفوفهم ويشحذوا سيوفهم لزمان الفتوحات الكبرى وإعادة مجد الإسلام وأمته وتخفيف الضغط الهائل على المستضعفين من أمة سيد البشر.
والفكرة ببساطة أن يستغل المسلمون ما تحت أيديهم من السدود المقامة على نهر الفرات، وهي كثيرة، بإغلاق كافة بواباتها وتقليل الماء في مجرى النهر حتى ينحسر عن الذهب، فتشتعل هذه الحرب العالمية التي يهلك فيها مجرموا الأرض وطغاتها وينجو فيها المؤمنون الصادقون
ومن العجب أن من أهم السدود على النهر مشروع سدي الثورة الذي شكل خلفه بحيرة اصطناعية كبيرة تقع في محافظة الرقة قرب مدينة الثورة يحجز كمية من المياه تصل إلى 11.6 مليار متر مكعب قبل مدينة الرقة. واسم السد الآخر هو سد البعث ويقع في محافظة الرقة في مدينة المنصورة
وحيث أن الرقة هي أهم معاقل تنظيم الدولة وربما آخرها، فربما كان عملهم بإغلاق كافة بوابات هذه السدود عملا محمود، فيه نجاتهم من الحرب المشتعلة عليهم، ونجاة الأمة من تكالب الأمم عليها، وكذلك تركيا لديها 3 سدود ضخمة على السد يمكن الاستفادة منها لنفس الغرض، وإن كنت أشك أن حكومة تركيا يمكنها أن تأتي بشيء في غير مصلحة الوثن المسمى بالنظام العالمي
هذه الفكرة ببساطة والله من وراء القصد ولعل أحدا بيده القرار أو إيصال الرسالة لمن بيده القرار يراها فينتفع بها المسلمون، وفي انتظار أفكار وتعليقات رواد المنتدى الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف لا أملك القدرة على إنشاء موضوع جديد في الأقسام المناسبة لذا أرجو من المشرفين نقله للقسم المناسب
الموضوع ببساطة هو فكرة أو اقتراح لعل أحدا يراه فيكون فيه نفع للأمة إن شاء الله
طبعا لا أظن أحدا من رواد المنتدى الكرام يجهل أحد أهم علامات الساعة ألا وهي انحسار نهر الفرات عن جبل من الذهب يقتتل عليه الناس
روى أبو هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا) متفق عليه.
وعنه رضي الله عنه أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب، يقتتل الناس عليه، فيقتل من كل مائة، تسعة وتسعون، ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو) رواه مسلم.
وعن عبد الله بن الحارث بن نوفل، قال: كنت واقفا مع أبي بن كعب رضي الله عنه، فقال: لا يزال الناس مختلفةً أعناقهم في طلب الدنيا، قلت: أجل؛ إني سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فإذا سمع به الناس ساروا إليه، فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كله، فيقتتلون عليه، فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون) رواه مسلم.
ولا يخفى على عاقل أن المقتتلون على هذا الكنز كلهم من شرار خلق الله، وقوله صلى الله عليه وسلم:"فإذا سمع به الناس ساروا إليه" كأنه يحدثنا أن هذا الكنز سيكون عامل جذب للجيوش الجرارة من كل أنحاء العالم، لا سيما مع اقتصاد منهار عالميا حيث كل دول العالم بلا استثناء مدينة بتريليونات الدولارات لليهود، في ديون خبيثة لا سبيل للخلاص منها إلى يوم يبعثون، ولذا فكل الدول توشك على الاقتتال على مناطق الثروات الطبيعية والمتابع يعلم أن القطبين المتجمدين وبحر الصين الجنوبي وغيرها من منابع الثروات كلها مناطق توتر توشك أن تفجر الصراع المسلح بين عتاة المجرمين من الكفرة سواء أكانوا الأمريكان والأوروبيين أو الروس والصينيون وغيرهم من الهنود.
وجبل الذهب الذي بشر به الصادق المصدوق لربما يكون أعظم كنز علم به البشر في تاريخهم ولذا يقتتلون عليه هذا القتال العنيف الذي يهلك 99% منهم، وهي نسبة ليس لها مثيل في تاريخ البشر، وهذا القتال لن يهلك فيه أحد من الصالحين الذين يمتثلون أمر رسولهم صلى الله عليه وسلم في ترك الاقتتال عليه، وبذلك فالحرب على هذا الكنز العظيم ستكون محرقة عظيمة لأعداء الله ورسوله من اليهود والنصارى والملحدين وكذلك الشيعة الذين أعتقد أن الحبيب صلى الله عليه وسلم قصدهم بقوله:"فيقول من عنده: لئن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كله، فيقتتلون عليه"، ولا شك أن هذا القتال العنيف سيكون تدميرا لأعداء الإسلام وفرصة ليستعيد المسلمون قوتهم وينظموا صفوفهم ويشحذوا سيوفهم لزمان الفتوحات الكبرى وإعادة مجد الإسلام وأمته وتخفيف الضغط الهائل على المستضعفين من أمة سيد البشر.
والفكرة ببساطة أن يستغل المسلمون ما تحت أيديهم من السدود المقامة على نهر الفرات، وهي كثيرة، بإغلاق كافة بواباتها وتقليل الماء في مجرى النهر حتى ينحسر عن الذهب، فتشتعل هذه الحرب العالمية التي يهلك فيها مجرموا الأرض وطغاتها وينجو فيها المؤمنون الصادقون
ومن العجب أن من أهم السدود على النهر مشروع سدي الثورة الذي شكل خلفه بحيرة اصطناعية كبيرة تقع في محافظة الرقة قرب مدينة الثورة يحجز كمية من المياه تصل إلى 11.6 مليار متر مكعب قبل مدينة الرقة. واسم السد الآخر هو سد البعث ويقع في محافظة الرقة في مدينة المنصورة
وحيث أن الرقة هي أهم معاقل تنظيم الدولة وربما آخرها، فربما كان عملهم بإغلاق كافة بوابات هذه السدود عملا محمود، فيه نجاتهم من الحرب المشتعلة عليهم، ونجاة الأمة من تكالب الأمم عليها، وكذلك تركيا لديها 3 سدود ضخمة على السد يمكن الاستفادة منها لنفس الغرض، وإن كنت أشك أن حكومة تركيا يمكنها أن تأتي بشيء في غير مصلحة الوثن المسمى بالنظام العالمي
هذه الفكرة ببساطة والله من وراء القصد ولعل أحدا بيده القرار أو إيصال الرسالة لمن بيده القرار يراها فينتفع بها المسلمون، وفي انتظار أفكار وتعليقات رواد المنتدى الكرام