- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,599
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت نازلة من غرفة نومى بالنهار, فدخلت دورة المياه الخارجية (بحوش منزل والدى) لأغسل يدىّ.
فرأيت كمية جراد ميت و كبير, ذو لون بيج بمسحة ذهبية, كانوا جميعهم نفس الحجم و الطول. وطريقة صفهم مضبوط, وكأن هناك من صفهم باليد جراد جراد, فالرءُوس كانت بخط واحد (أى ليسوا مبعثرين فوق بعض).
والأعجب هو: شكل حدود اصطفافهم!
فكان الصف مبتدءً من حدود الكرسى العربى الأبيض (أكرمنا الله) بعرض متر واحد تقريباً. وبطول مترين تقريباً متجهاً لعمود المغسلة البيضاء. ولكن كان عرض حدود اصطفاف الجراد الميت يضيق بشكل انسيابى ومائل من عرض الكرسى تجاه المغسلة. حتى كان العرض نصف متر تقريباً. وكانت قدماى قريبة منهم بحوالى متر واحد.
فقبل أن أغسل يدىّ نظرت للمشهد المذكور كان على يسارى, و استغربت المشهد, و لمحت تلك المسحة الذهبية بأجساد الجراد الميت. لأن أشعة الشمس غير الحارقة كانت تعم المكان.
و رأيت نفسى مرتدية حذائى, وبلوزة وبنطلون. وكنت واقفة على أطراف قدماى حتى لا ألمس شيء.
وغسلت يدى من بعيد. وقلت لنفسى: الحمد لله أنى لم أدوس عليهم ولم يلمس حذائى أى شىء يصدر منهم.
وكانت هناك عدة مشاهد أخرى سأذكر ما أظنه مهم حتى لا أطيل.
وهو بأنى كنت واقفة بمكان ما لم أتذكره. فسمعت صوتاً لا أجزم بأنه صوت ذكر. حيث كانت الجملة كالتالى:
" سوف تشهد الـ(وتم تسمية الدولة) فقر و مجاعة.
انتهى
الرائيةمن بلاد الحرمين
الرؤيا منقولة
22-1-2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت نازلة من غرفة نومى بالنهار, فدخلت دورة المياه الخارجية (بحوش منزل والدى) لأغسل يدىّ.
فرأيت كمية جراد ميت و كبير, ذو لون بيج بمسحة ذهبية, كانوا جميعهم نفس الحجم و الطول. وطريقة صفهم مضبوط, وكأن هناك من صفهم باليد جراد جراد, فالرءُوس كانت بخط واحد (أى ليسوا مبعثرين فوق بعض).
والأعجب هو: شكل حدود اصطفافهم!
فكان الصف مبتدءً من حدود الكرسى العربى الأبيض (أكرمنا الله) بعرض متر واحد تقريباً. وبطول مترين تقريباً متجهاً لعمود المغسلة البيضاء. ولكن كان عرض حدود اصطفاف الجراد الميت يضيق بشكل انسيابى ومائل من عرض الكرسى تجاه المغسلة. حتى كان العرض نصف متر تقريباً. وكانت قدماى قريبة منهم بحوالى متر واحد.
فقبل أن أغسل يدىّ نظرت للمشهد المذكور كان على يسارى, و استغربت المشهد, و لمحت تلك المسحة الذهبية بأجساد الجراد الميت. لأن أشعة الشمس غير الحارقة كانت تعم المكان.
و رأيت نفسى مرتدية حذائى, وبلوزة وبنطلون. وكنت واقفة على أطراف قدماى حتى لا ألمس شيء.
وغسلت يدى من بعيد. وقلت لنفسى: الحمد لله أنى لم أدوس عليهم ولم يلمس حذائى أى شىء يصدر منهم.
وكانت هناك عدة مشاهد أخرى سأذكر ما أظنه مهم حتى لا أطيل.
وهو بأنى كنت واقفة بمكان ما لم أتذكره. فسمعت صوتاً لا أجزم بأنه صوت ذكر. حيث كانت الجملة كالتالى:
" سوف تشهد الـ(وتم تسمية الدولة) فقر و مجاعة.
انتهى
الرائيةمن بلاد الحرمين
الرؤيا منقولة
22-1-2017