بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذا اجتهاد شخصي بحت ارتأيت ان أضعه بين ايديكم من اجمالي الرؤى الخاصة بالمهدي وبعد جمع ودراسة و تمحيص و الله من وراء القصد اولا: وردا على كثير ممن قالو اننا لسنا بزمن المهدي نقول لهم ان الكثير من الرؤى ومنها من أناس ثقات حسمت الامر وأننا قاب قوسين او أدنى من الامر. ثانيا: اثباتا لان الدين الاسلامي هو الذي يصلح لكل زمان و مكان وليس دين ضعف لا بد ان يخرج في قمة الحضارة وليس في انحطاطها. ثالثا: الرؤى اشارت انه من عائلة متواضعة الحال و غالبا ما اشارت الى انه سابع اخوانه. رابعا: اشارت الرؤى آلى أنثى تكون بأمر الله عونا له وانا ارجح ان أمه وزوجته وله ابنه أنثى هم جزء من الامر. رابعا: هو في طفولته صاحب شخصية قيادية ملفته لطالما تسائل من حوله عن مهارة هذا الطفل وكأنه قيادي في عمر الرجوله رغم طفولته. خامسا : مراهقته كانت صعبة لطمه موج البحر فيها كثيرا كونه من أسرة متوازنة و متحفظة ولكن رغم ذلك حافظ على نقاء و سريرته سادسا: رجولته وضعته في مصاف الباحث عن ما وضع بين جنبيه من قيادة هو لا يعلم سرها فكان كالطبيب المداوي البدن و الروح أينما وجد. سابعا: نجاحه جعله عرضة للسحر طمعا فيه و في شخصه و تفوقه وانجازاته ثامنا: السحر ادخله في متاهة الرؤى التي جعَّلته كمن يرتطم بالحائط وكان الامر ابتلاء لكشف المستور. تاسعا: كما اشارت الرؤى بدا سحره يزول ولكن لم يدرك من سحروه انهم ادخلوه في باب الحب المطلق و الولاء الرباني عاشرا : هو يتلقى الرؤى بالإلهام وبفضل الله احدى عشر : أشك انه ما زال لا يعلم نفسه بعد. ثاني عشر : انصح المدعين للمهدية ان يتوبوا لله. ثالث عشر : القارئ للرؤى يعلم انه في بلد لم تدخله فتنه و هو يراقب و يتعلم و ليس له انتماءات و لم يلوث فكره و لا بدنه بسموم ودماء الفتن و اخيراً ان أصبنا فهذا من توفيق الله و أنا اخطانا فمن الشيطان و الله من وراء القصد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذا اجتهاد شخصي بحت ارتأيت ان أضعه بين ايديكم من اجمالي الرؤى الخاصة بالمهدي وبعد جمع ودراسة و تمحيص و الله من وراء القصد اولا: وردا على كثير ممن قالو اننا لسنا بزمن المهدي نقول لهم ان الكثير من الرؤى ومنها من أناس ثقات حسمت الامر وأننا قاب قوسين او أدنى من الامر. ثانيا: اثباتا لان الدين الاسلامي هو الذي يصلح لكل زمان و مكان وليس دين ضعف لا بد ان يخرج في قمة الحضارة وليس في انحطاطها. ثالثا: الرؤى اشارت انه من عائلة متواضعة الحال و غالبا ما اشارت الى انه سابع اخوانه. رابعا: اشارت الرؤى آلى أنثى تكون بأمر الله عونا له وانا ارجح ان أمه وزوجته وله ابنه أنثى هم جزء من الامر. رابعا: هو في طفولته صاحب شخصية قيادية ملفته لطالما تسائل من حوله عن مهارة هذا الطفل وكأنه قيادي في عمر الرجوله رغم طفولته. خامسا : مراهقته كانت صعبة لطمه موج البحر فيها كثيرا كونه من أسرة متوازنة و متحفظة ولكن رغم ذلك حافظ على نقاء و سريرته سادسا: رجولته وضعته في مصاف الباحث عن ما وضع بين جنبيه من قيادة هو لا يعلم سرها فكان كالطبيب المداوي البدن و الروح أينما وجد. سابعا: نجاحه جعله عرضة للسحر طمعا فيه و في شخصه و تفوقه وانجازاته ثامنا: السحر ادخله في متاهة الرؤى التي جعَّلته كمن يرتطم بالحائط وكان الامر ابتلاء لكشف المستور. تاسعا: كما اشارت الرؤى بدا سحره يزول ولكن لم يدرك من سحروه انهم ادخلوه في باب الحب المطلق و الولاء الرباني عاشرا : هو يتلقى الرؤى بالإلهام وبفضل الله احدى عشر : أشك انه ما زال لا يعلم نفسه بعد. ثاني عشر : انصح المدعين للمهدية ان يتوبوا لله. ثالث عشر : القارئ للرؤى يعلم انه في بلد لم تدخله فتنه و هو يراقب و يتعلم و ليس له انتماءات و لم يلوث فكره و لا بدنه بسموم ودماء الفتن و اخيراً ان أصبنا فهذا من توفيق الله و أنا اخطانا فمن الشيطان و الله من وراء القصد