- إنضم
- 5 أغسطس 2013
- المشاركات
- 289
- التفاعل
- 388
- النقاط
- 72
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
---------------------------
الرؤيا لأخ سوري من ولاية (الحسكة) ، لكنه حاليا يعيش في نجران وهو عازب وعنده 28 سنة و يناصر الدولة الإسلامية في العراق و الشام .
------------------------
يقول صاحب الرؤيا :
رأيت في من المنام أن الناس اجتمعوا على ثلاثة من خيرة الخلق و القادة .
أبي بكر و عمر و علي رضي الله عنهم و أرضاهم .
فـراح كل صحابي ينادي بين الناس فيما يخص السّاحة الشامية و النزاع الحاصل .
فكان لـ سيدي أبي بكر أن قال .. أسيرُ بجيشي في بلاد النزاع فأصلح ذات البين و لا نقاتل إلا من اعتدى علينا !.
و كان لـ سيدنا علي أن قال .. الأمر واضح لا لبس فيه ،، نخرج فلا نرجع حتى تكون لنا الغلبة .
أما سيدنا عمر فلم يعلق رأيه في رأسي .
ملاحظة : الثلاثة كانوا ينادون من طرف المجاهدين كما يُخيّل لي بدأت الناس بالإصطفاف ، فـذهبتُ و اصطففت في صف سيدنا علي " لأن رأيه وافق رأيي " ، و عيني على سيدنا عمر " لمحبتي فيه ، و كل الصحابة عزيز ... حتى إذا ما تساوت الصفوف تقريباً و لم يرجح صف على آخر فقرر القادة بما يشبه المناظرة أو تغليب حجة أحدهم على الآخر " لم أعد أذكر " فغلبت كفة سيدنا علي و اندمجت الصفوف تحت رايته .!
ملاحظة أخرى : سيدنا ابو بكر كان يتوشح البياض الكامل في ثيابه باستثناء سيدي ابي حفص و ابي الحسن كانا يرتديان زي الحرب و كان سيدي عمر يشبه الشهيد خطاب في المنام ! لكن جبهته كان أعرض و عندما اكتملت الصفوف ، بدا الحزن ظاهراً على الجميع اما عندما اندمجت الصفوف الثلاثة تحت راية سيدنا علي ،، فقد عم الفرح و التكبير الأنحاء انتهى .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
---------------------------
الرؤيا لأخ سوري من ولاية (الحسكة) ، لكنه حاليا يعيش في نجران وهو عازب وعنده 28 سنة و يناصر الدولة الإسلامية في العراق و الشام .
------------------------
يقول صاحب الرؤيا :
رأيت في من المنام أن الناس اجتمعوا على ثلاثة من خيرة الخلق و القادة .
أبي بكر و عمر و علي رضي الله عنهم و أرضاهم .
فـراح كل صحابي ينادي بين الناس فيما يخص السّاحة الشامية و النزاع الحاصل .
فكان لـ سيدي أبي بكر أن قال .. أسيرُ بجيشي في بلاد النزاع فأصلح ذات البين و لا نقاتل إلا من اعتدى علينا !.
و كان لـ سيدنا علي أن قال .. الأمر واضح لا لبس فيه ،، نخرج فلا نرجع حتى تكون لنا الغلبة .
أما سيدنا عمر فلم يعلق رأيه في رأسي .
ملاحظة : الثلاثة كانوا ينادون من طرف المجاهدين كما يُخيّل لي بدأت الناس بالإصطفاف ، فـذهبتُ و اصطففت في صف سيدنا علي " لأن رأيه وافق رأيي " ، و عيني على سيدنا عمر " لمحبتي فيه ، و كل الصحابة عزيز ... حتى إذا ما تساوت الصفوف تقريباً و لم يرجح صف على آخر فقرر القادة بما يشبه المناظرة أو تغليب حجة أحدهم على الآخر " لم أعد أذكر " فغلبت كفة سيدنا علي و اندمجت الصفوف تحت رايته .!
ملاحظة أخرى : سيدنا ابو بكر كان يتوشح البياض الكامل في ثيابه باستثناء سيدي ابي حفص و ابي الحسن كانا يرتديان زي الحرب و كان سيدي عمر يشبه الشهيد خطاب في المنام ! لكن جبهته كان أعرض و عندما اكتملت الصفوف ، بدا الحزن ظاهراً على الجميع اما عندما اندمجت الصفوف الثلاثة تحت راية سيدنا علي ،، فقد عم الفرح و التكبير الأنحاء انتهى .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته