- إنضم
- 5 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 8,034
- التفاعل
- 24,202
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت في ما يرى النائم في الليلة الفارطة أن أخا لي في الله جائني وقال إن رأيت في المنام أن منطقتنا (نحن أجوار) تحت حكم الشريعة وكان مع مجموعة من المجاهدين وثم جاء خالد ابن الوليد فصلى بهم العشاء، وظهر لي في رؤياي أني كنت مع أخي هذا في رؤياه التي رواها لي، ثم استفقت.
قلت في نفسي سأبشره بها بعد صلاة الفجر، ثم عدت للنوم،
ومن ثم رأيت نفسي في المنام أتوجه إلى بيت أخي في الله لأبشره بالرؤيا التي رأيتها والتي فيها أنه هو جائني وروى لي رؤيته، فلما وصلت بيته، رأيت كأن هناك أشجار قد تم قطعها من أمام منزله، فقلت له أين الأشجار التي كانت هنا، فأجاب أنه قد تم تنظيف المكان، ومن ثم رأيت أشجارا صغيرة مكان الأشجار التي قطعت. وقد كان معه أخ لنا في الله وهما ينزلان كمية من الحليب والبلح كانا قد اشترياها من قبل (من السيارة) وقال جاري للأخ الذي معه أن هذه الكمية من الحليب لا تكفي ويجب تغيير النوعية،
بعد أن انتهيا مما كانا فيه رويت على أخي في الله رؤيته التي رواها لي في المنام (وأنا في المنام في الغفوة الثانية) ثم انتقل المشهد إلى داخل منزله أين كنا جلوسا (أنا وجاري في منزله وأخونا في الله الثالث) ولما رأيته غير متحمس قلت له إن هذه الرؤيا تواترت من قبل بتفاصيل أخرى ولكن بنفس الموضوع (تمكن المجاهدين من منطقتنا وتحكيم الشريعة فيها) فلابد أن تكون هذه الرؤيا (رؤيا خالد ابن الوليد) مُبشرة،
ومن ثم ونحن جلوس دخلت علينا امرأة غريبة (ظهر لي أنها زوجة أخي في الله الذي نحن في بيته غير زوجته في الواقع) وجلست معنا وكانت سافرة وكان معي طفل صغير لما رآها ذهب إليها ليأكل طعامه الذي حضرته له من قبل، وكانت تخبرنا بأخبار كالأخبار التي تنقلها القنوات الإخبارية وتنفي أن تكون هذه الرؤيا مُبشرة كأنها تقول 'أضغاث أحلام'.
هنا أفقت.
المكان : إفريقية
زمان الرؤيا: ليلة 18 ذي الحجة 1437
أفقت مرتين قبل الرؤيا الأولى وكنت أقول في نفسي لم أر رؤيا هذه الليلة.
أنا وأخويّ في الله الذين في الرؤيا من الملتزمين بمنهج أهل السنة والجماعة والمتابعين لأخبار الجهاد والمجاهدين بصفة يومية .
بالنسبة للبلد ففي إفريقية (معظم شمال إفريقيا من المغرب الأقصى إلى حدود طبرق الليبية )
بالنسبة لحالة المنطقة فهناك العديد من المناصرين للجهاد والمتتبعين لأخباره بصفة دورية، ولكن ليس هناك جماعة جهادية مسلحة.
الإخوة في الدين مطاردين في هذه البلاد ولم تنشأ جماعة جهادية مسلحة، العدد في تزايد كبير
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت في ما يرى النائم في الليلة الفارطة أن أخا لي في الله جائني وقال إن رأيت في المنام أن منطقتنا (نحن أجوار) تحت حكم الشريعة وكان مع مجموعة من المجاهدين وثم جاء خالد ابن الوليد فصلى بهم العشاء، وظهر لي في رؤياي أني كنت مع أخي هذا في رؤياه التي رواها لي، ثم استفقت.
قلت في نفسي سأبشره بها بعد صلاة الفجر، ثم عدت للنوم،
ومن ثم رأيت نفسي في المنام أتوجه إلى بيت أخي في الله لأبشره بالرؤيا التي رأيتها والتي فيها أنه هو جائني وروى لي رؤيته، فلما وصلت بيته، رأيت كأن هناك أشجار قد تم قطعها من أمام منزله، فقلت له أين الأشجار التي كانت هنا، فأجاب أنه قد تم تنظيف المكان، ومن ثم رأيت أشجارا صغيرة مكان الأشجار التي قطعت. وقد كان معه أخ لنا في الله وهما ينزلان كمية من الحليب والبلح كانا قد اشترياها من قبل (من السيارة) وقال جاري للأخ الذي معه أن هذه الكمية من الحليب لا تكفي ويجب تغيير النوعية،
بعد أن انتهيا مما كانا فيه رويت على أخي في الله رؤيته التي رواها لي في المنام (وأنا في المنام في الغفوة الثانية) ثم انتقل المشهد إلى داخل منزله أين كنا جلوسا (أنا وجاري في منزله وأخونا في الله الثالث) ولما رأيته غير متحمس قلت له إن هذه الرؤيا تواترت من قبل بتفاصيل أخرى ولكن بنفس الموضوع (تمكن المجاهدين من منطقتنا وتحكيم الشريعة فيها) فلابد أن تكون هذه الرؤيا (رؤيا خالد ابن الوليد) مُبشرة،
ومن ثم ونحن جلوس دخلت علينا امرأة غريبة (ظهر لي أنها زوجة أخي في الله الذي نحن في بيته غير زوجته في الواقع) وجلست معنا وكانت سافرة وكان معي طفل صغير لما رآها ذهب إليها ليأكل طعامه الذي حضرته له من قبل، وكانت تخبرنا بأخبار كالأخبار التي تنقلها القنوات الإخبارية وتنفي أن تكون هذه الرؤيا مُبشرة كأنها تقول 'أضغاث أحلام'.
هنا أفقت.
المكان : إفريقية
زمان الرؤيا: ليلة 18 ذي الحجة 1437
أفقت مرتين قبل الرؤيا الأولى وكنت أقول في نفسي لم أر رؤيا هذه الليلة.
أنا وأخويّ في الله الذين في الرؤيا من الملتزمين بمنهج أهل السنة والجماعة والمتابعين لأخبار الجهاد والمجاهدين بصفة يومية .
بالنسبة للبلد ففي إفريقية (معظم شمال إفريقيا من المغرب الأقصى إلى حدود طبرق الليبية )
بالنسبة لحالة المنطقة فهناك العديد من المناصرين للجهاد والمتتبعين لأخباره بصفة دورية، ولكن ليس هناك جماعة جهادية مسلحة.
الإخوة في الدين مطاردين في هذه البلاد ولم تنشأ جماعة جهادية مسلحة، العدد في تزايد كبير
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا