- إنضم
- 21 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 170
- التفاعل
- 153
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أخوكم في الله،أرجو من الله أن يجعل هذا التعارف فاتحة خير لي ولكم،وتعارفاً محموداً،وسعياً مشكورا،وصلة في الله طيبة وحبلااً ممدودا إلي السماء مستقره في دار السلام،وأن يلحقني وإياكم بنبيه الكريم،عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم،وأخص بالذكر والسلام أخي في الله ومولانا الصالح الذي نحسبه علي خير ولا نزكيه علي ربنا،ونرجو له كل خير أخانا علامة فارقة،وعلي كل ساكني المدينة المنورة،ومن أبناء الأنصار ومن والاهم،وعل كل ساكني جزيرة نبي الرحمة،،
وإني أوصيكم إخوتي في الله بتقوي الله فهي رأس الحكمة،،وأوصيكم بالتقرب إلي الله في هذه الأيام المباركات،أيام الله،التي لا تخفي أماراتها علي كل ذي لب حكيم،،وإني لأوجه قلوبكم قبل الأبصار،إلي سبيل السلامة وأن تفعلوا ما إن كان بيننا صحابة نبيكم لفعلوه،وهو أن تتركوا الفتنة وتذروها وتفروا منها إلي مولاكم،،فكلما اشتدت الفتنة رقّي الله المصطفين في الدرجات،ورب ركعة زامنت فتنة خير عند الله من كثير ركعات في غيرها،،
وتلك رحمة الله التي يختص بها من عباده من يشاء،فأسأل الله أن يجعلكم وإياي ممن اختصهم برحمته في زمان النهاية،واقتراب ملكوت السماء،وإنكم لتنتظرون أمراً عظيما وفتحاً مبيناً،ونصراً قريباً،ووعداً محققاً لا يخلف ربي الميعاد،وكذلك هي تدابير الإله،فإذا كان وعد الله قريب وإذا كان نصر الأمة لا يتحقق إلا بالعودة إلي منهاج ربها وسنة نبيه،فلتعلموا إذن أن ما تصبوا إليه أنفسكم من خير،لن يؤيتيكموه ربكم حتي تعودوا إلي الخير الذي أنزله والنور الذي أرسل به نبيكم فحطّم به الظلمات،وإذا كان نبيكم قد بشركم بعبد صالح تهدأ علي يديه الفتن وينجيكم به منها،كما نجّا بجده أول الأمة من الشرك حين أرسل للعالمين خير خلقه وأحبهم إليه،،فلتعلموا إذن أين أنتم اليوم من موعود الله،ولتنتظروا عبداً صالحاً من محموديّ الإله،وكونوا علي همةٍ توازي تلك المنة التي بشركموها نبي الله،وحتمه ربنا الكريم،فنصر الله آت،وجنة الله في أرضه ترونها بإذن الله،فلتهدأي أيتها الفتن،فقد حتّم ربي القضاء،،
"كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أخوكم في الله،أرجو من الله أن يجعل هذا التعارف فاتحة خير لي ولكم،وتعارفاً محموداً،وسعياً مشكورا،وصلة في الله طيبة وحبلااً ممدودا إلي السماء مستقره في دار السلام،وأن يلحقني وإياكم بنبيه الكريم،عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم،وأخص بالذكر والسلام أخي في الله ومولانا الصالح الذي نحسبه علي خير ولا نزكيه علي ربنا،ونرجو له كل خير أخانا علامة فارقة،وعلي كل ساكني المدينة المنورة،ومن أبناء الأنصار ومن والاهم،وعل كل ساكني جزيرة نبي الرحمة،،
وإني أوصيكم إخوتي في الله بتقوي الله فهي رأس الحكمة،،وأوصيكم بالتقرب إلي الله في هذه الأيام المباركات،أيام الله،التي لا تخفي أماراتها علي كل ذي لب حكيم،،وإني لأوجه قلوبكم قبل الأبصار،إلي سبيل السلامة وأن تفعلوا ما إن كان بيننا صحابة نبيكم لفعلوه،وهو أن تتركوا الفتنة وتذروها وتفروا منها إلي مولاكم،،فكلما اشتدت الفتنة رقّي الله المصطفين في الدرجات،ورب ركعة زامنت فتنة خير عند الله من كثير ركعات في غيرها،،
وتلك رحمة الله التي يختص بها من عباده من يشاء،فأسأل الله أن يجعلكم وإياي ممن اختصهم برحمته في زمان النهاية،واقتراب ملكوت السماء،وإنكم لتنتظرون أمراً عظيما وفتحاً مبيناً،ونصراً قريباً،ووعداً محققاً لا يخلف ربي الميعاد،وكذلك هي تدابير الإله،فإذا كان وعد الله قريب وإذا كان نصر الأمة لا يتحقق إلا بالعودة إلي منهاج ربها وسنة نبيه،فلتعلموا إذن أن ما تصبوا إليه أنفسكم من خير،لن يؤيتيكموه ربكم حتي تعودوا إلي الخير الذي أنزله والنور الذي أرسل به نبيكم فحطّم به الظلمات،وإذا كان نبيكم قد بشركم بعبد صالح تهدأ علي يديه الفتن وينجيكم به منها،كما نجّا بجده أول الأمة من الشرك حين أرسل للعالمين خير خلقه وأحبهم إليه،،فلتعلموا إذن أين أنتم اليوم من موعود الله،ولتنتظروا عبداً صالحاً من محموديّ الإله،وكونوا علي همةٍ توازي تلك المنة التي بشركموها نبي الله،وحتمه ربنا الكريم،فنصر الله آت،وجنة الله في أرضه ترونها بإذن الله،فلتهدأي أيتها الفتن،فقد حتّم ربي القضاء،،
"كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز"