- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,186
- التفاعل
- 8,469
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا نشرت فى فبراير 2015
-------------------------
أخ يقول
والله رأيت تلك الرؤيا في هذه الليلة منذ ساعات قلائل نمت ساعة واحدة ، رأيت فيها رؤيا عجيبة .. وكأننا كعدد كبير من الأحرار يتهم بعضنا بعضاً بالنفاق والتقصير والرياء وكانت بيننا مشادات كلامية كبيرة جداً ... كنا أعداداً كبيرة جداً نجلس في مكان فسيح ،، فإذا بشاب من الأحرار يجلس بيننا وفقه الله وقال كلام تباكينا منه جميعاً من إخلاص الكلام وقوته في الحق .. لا أتذكر منه سوى تلك الكلمات " لا يتهم بعضكم بعضاً ، ولا تعولوا النصر وتأخيره على بعضكم البعض ، فكل واحد منا يعلم خبيئته بينه وبين ربه ، فعسى من تراه صالحاً يكون عكس ذلك بينه وبين ربه ، وعسى من تراه مقصراً هو في خبيئته بينه وبين ربه عظيم ، فكم من واحد إن سألته وهو في بلاء أجاب بالحمد لله وبابتسامة ، وكم من واحد وهو في نعمة ورغد وتسأله لأجاب بالشكوى ، فلا تظنوا أن ما ترونه حقيقة ، ولا ما تتوقعونه حقيقة ، فحقيقة الأمر هي نفسك أنت ... فلقد أوشك المسير على التوقف ، فليستعد كل منا برايته التي خبئها بينه وبين ربه ، وما النصر إلا من عند الله ) .. هذه الكلمات قيلت بالنص ، وكانت في آخر كلام هذا الشاب الذي وقف وتعجب منه الأحرار ، وكأننا كنا نعرفه ولكن لا نتوقع أن يكون هو الذي يثبتنا ... أسأل الله أن تكون رؤيا خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا نشرت فى فبراير 2015
-------------------------
أخ يقول
والله رأيت تلك الرؤيا في هذه الليلة منذ ساعات قلائل نمت ساعة واحدة ، رأيت فيها رؤيا عجيبة .. وكأننا كعدد كبير من الأحرار يتهم بعضنا بعضاً بالنفاق والتقصير والرياء وكانت بيننا مشادات كلامية كبيرة جداً ... كنا أعداداً كبيرة جداً نجلس في مكان فسيح ،، فإذا بشاب من الأحرار يجلس بيننا وفقه الله وقال كلام تباكينا منه جميعاً من إخلاص الكلام وقوته في الحق .. لا أتذكر منه سوى تلك الكلمات " لا يتهم بعضكم بعضاً ، ولا تعولوا النصر وتأخيره على بعضكم البعض ، فكل واحد منا يعلم خبيئته بينه وبين ربه ، فعسى من تراه صالحاً يكون عكس ذلك بينه وبين ربه ، وعسى من تراه مقصراً هو في خبيئته بينه وبين ربه عظيم ، فكم من واحد إن سألته وهو في بلاء أجاب بالحمد لله وبابتسامة ، وكم من واحد وهو في نعمة ورغد وتسأله لأجاب بالشكوى ، فلا تظنوا أن ما ترونه حقيقة ، ولا ما تتوقعونه حقيقة ، فحقيقة الأمر هي نفسك أنت ... فلقد أوشك المسير على التوقف ، فليستعد كل منا برايته التي خبئها بينه وبين ربه ، وما النصر إلا من عند الله ) .. هذه الكلمات قيلت بالنص ، وكانت في آخر كلام هذا الشاب الذي وقف وتعجب منه الأحرار ، وكأننا كنا نعرفه ولكن لا نتوقع أن يكون هو الذي يثبتنا ... أسأل الله أن تكون رؤيا خير