- إنضم
- 15 مايو 2018
- المشاركات
- 5,135
- التفاعل
- 23,386
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت أنه في مكان ما في شمال الجزائر، يوجد مدينة تحت الأرض، فيها بشر يتم حقنهم بشيئ ليتم تحويلهم لكلاب و أسود، كنت أعلم أنهم بشر، تم حقنهم، و كنت كأني حاضرة معهم، و هم يخدمون رئيس لهم، و كانوا يحضرون أشياء لرئيسهم، فكان هناك (كلب و أسد) فاقوا من أثر ما تم حقنهم به و عقلوا، وكانوا يحضرون طعام أو أشياء لاستقبال رئيسهم، و تقديمها له، كان الرئيس رجل ببدلة ربما سوداء، يجلس على منصة مرتفعة، كأنها من حديد، و قد علم الأسد و الكلب أن المسؤولين عنهم إذا أحسوا منهم الاتزان و التعقل، لعادوا لحقنهم، فكانوا يريدون التمثيل بأنهم غير عقلاء، و رأيت الأسد يريد الذهاب بعيدا كأنه يريد الفرار، والكلب بيده صنية عليها طعام، أو ماشابه ليقدمه للرئيس
وفي أثناء ذلك، رأيت أني أقرأ رؤيا لأحدهم نشرها، و أنا أشاهدها، لنساء يجلسن على مدرجات، و يرتدين نقاب بأعلام دول، الجزائر، و المغرب و تونس، و كانت النساء الجزائريات يشعرن بالحزن، ثم علمت أن الأمر قد تغير و تحولت الأعلام كلها لنجمة واحدة ، ( ربما كانت النجمة حمراء لا أتذكر تحديدا، و لا أتذكر أكان معها هلال أم لا)
انتهى
2020
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت أنه في مكان ما في شمال الجزائر، يوجد مدينة تحت الأرض، فيها بشر يتم حقنهم بشيئ ليتم تحويلهم لكلاب و أسود، كنت أعلم أنهم بشر، تم حقنهم، و كنت كأني حاضرة معهم، و هم يخدمون رئيس لهم، و كانوا يحضرون أشياء لرئيسهم، فكان هناك (كلب و أسد) فاقوا من أثر ما تم حقنهم به و عقلوا، وكانوا يحضرون طعام أو أشياء لاستقبال رئيسهم، و تقديمها له، كان الرئيس رجل ببدلة ربما سوداء، يجلس على منصة مرتفعة، كأنها من حديد، و قد علم الأسد و الكلب أن المسؤولين عنهم إذا أحسوا منهم الاتزان و التعقل، لعادوا لحقنهم، فكانوا يريدون التمثيل بأنهم غير عقلاء، و رأيت الأسد يريد الذهاب بعيدا كأنه يريد الفرار، والكلب بيده صنية عليها طعام، أو ماشابه ليقدمه للرئيس
وفي أثناء ذلك، رأيت أني أقرأ رؤيا لأحدهم نشرها، و أنا أشاهدها، لنساء يجلسن على مدرجات، و يرتدين نقاب بأعلام دول، الجزائر، و المغرب و تونس، و كانت النساء الجزائريات يشعرن بالحزن، ثم علمت أن الأمر قد تغير و تحولت الأعلام كلها لنجمة واحدة ، ( ربما كانت النجمة حمراء لا أتذكر تحديدا، و لا أتذكر أكان معها هلال أم لا)
انتهى
2020