السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله سلام من الله عليكم ما حييت، أخوكم عبداللطيف من الكويت وهذه أول مشاركة لي أتمنى من الأخوة القائمين على هذا المنتدى المبارك التكرم بتفسيرها.
فـــ أقول وباسم الله التوفيق.
رأيت رؤيا منذ 4 أيام تقريباً، 25 أو 26 أكتوبر 2013
رأيت كأني امشي في السيارة بسرعه في طريق سريع لدينا بالكويت يسمى (الدائري الرابع) أنا وأخي وصديق لنا اسمه محمد ، وكان هناك الكثير من الباصات وحافلات النقل التي تمشي بسرعه وتهور وخطورة وحاولنا تفاديها. ثم وقفنا عند منطقة تدعى (الشويخ الصناعية) وهي منطقة كراجات وتصليح سيارات، ونزلنا وكان ورائنا الكثير من العمال منهم المصريين ومنهم الهنود ومن جنسيات أخرى، جميعنا نمشي ونريد الماء، وكأن المنطقة التي تلي الشويخ الصناعية هي منطقة (عبدالله السالم) وهي أحد المناطق النموذجية في الكويت وسكانها من المرفهين، ولكن المدخل لمنطقة عبدالله السالم عليه تراب وحواجز وأن هذه المنطقة يوجد بها الماء وجميعنا نتجه إليها لأخذ الماء من بيوتها وحدائقها.
فقلت في نفسي وللناس معي (اييييييه لا تسألنَ اليوم عن هلكة العرب!)
فركضنا تجاه بيوت منطقة عبدالله السالم وابتدئنا بأخذ الماء بأي وسيلة كانت، فوجدت مثل السجل (الدلو) في أحد الحدائق إلا أنه لم يكن نظيفاً فقمت بتنظيفه ومن ثم تعبئته بالماء.
فــ التفت إلى أخي وسألته لماذا لا تقوم بتعبئة الماء فقال لي كافي أنك أنت أخذت، فنهرته عن ذلك وأمرته بأن يأخذ الماء.
وجميعنا في هذه اللحظات كنا وكأننا ننتظر قدوم الشرطة وبدأنا بالفرار. واذا بي وأخي وصاحبنا محمد كأننا أمام مصعد فركبنا المصعد فإذا بشخص أجنبي (كان في ظننا أنه صحفي أتي لتغطية الأحداث) فخاف منا الأجنبي فطمناه وقلنا له لا تخف نريدك فقط أن تخرجنا من هنا ونحن لا نريد أن نعمل المشاكل وأتينا فقط لهذا الشيء (المشهد هنا يتحول وكأن الذي نحمله بطاط شبس بدلاً من الماء) وقمت بالأكل أمامه لأطمئنه أكثر.
ففهمني أنه يوناني الجنسية، وأنه يريد النزول لطابق سفلي جداً (تقريباً الطابق 165 تحت الأرض) أما نحن فنريد الطابق الأرضي، فبعد أن نزل اليوناني حاولت استعمال المصعد لاختيار الطابق الأرضي إلا أني لم أعرف استخدامه لأن طريقته صعبه ومعقده، فقررنا أن ندع المصعد يتحرك بذاته لعله يصل إلى الطابق الأرضي، وحينما وصلنا إلى الطابق 151 تقريباً تحت الأرض، ركبوا معنا نساء (سمرات البشرة) ومن ثم كأني رأيت ابنت خالتي واسمها ذكريات وقد أعطتني أكل قالت اعطه لأمك.
وفجأه كأن المشهد اختلف فاذا ببنت خالتي الثانية واسمها آيات (وهي اخت الأولى) وولدها محمد موجودين معنا وقد شموا رائحة الأكل ف أصريت عليهم أن يأخذوا من الأكل وكانوا بالبداية خجولين من الأخذ، ف اخذت بنت خالتي آيات من الأكل أولاً ومن ثم ابنها محمد. وأنا بقرارة نفسي أقول لم يبقى شيء من الأكل لأمي ولكن لا مشكلة سأشتري لها إن شاء الله.
أنا عمري 29
أعزب / أعمل
من الكويت
يشغلي بالي حال الأمة بشكل عام
الرؤية بعد دعاء الله برؤية رؤيا صالحة
الرؤية رأيتها بنفسي
لا أظن أني أعاني من مس، والله أعلم إن كنت محسود أم لا
أحبتي في الله سلام من الله عليكم ما حييت، أخوكم عبداللطيف من الكويت وهذه أول مشاركة لي أتمنى من الأخوة القائمين على هذا المنتدى المبارك التكرم بتفسيرها.
فـــ أقول وباسم الله التوفيق.
رأيت رؤيا منذ 4 أيام تقريباً، 25 أو 26 أكتوبر 2013
رأيت كأني امشي في السيارة بسرعه في طريق سريع لدينا بالكويت يسمى (الدائري الرابع) أنا وأخي وصديق لنا اسمه محمد ، وكان هناك الكثير من الباصات وحافلات النقل التي تمشي بسرعه وتهور وخطورة وحاولنا تفاديها. ثم وقفنا عند منطقة تدعى (الشويخ الصناعية) وهي منطقة كراجات وتصليح سيارات، ونزلنا وكان ورائنا الكثير من العمال منهم المصريين ومنهم الهنود ومن جنسيات أخرى، جميعنا نمشي ونريد الماء، وكأن المنطقة التي تلي الشويخ الصناعية هي منطقة (عبدالله السالم) وهي أحد المناطق النموذجية في الكويت وسكانها من المرفهين، ولكن المدخل لمنطقة عبدالله السالم عليه تراب وحواجز وأن هذه المنطقة يوجد بها الماء وجميعنا نتجه إليها لأخذ الماء من بيوتها وحدائقها.
فقلت في نفسي وللناس معي (اييييييه لا تسألنَ اليوم عن هلكة العرب!)
فركضنا تجاه بيوت منطقة عبدالله السالم وابتدئنا بأخذ الماء بأي وسيلة كانت، فوجدت مثل السجل (الدلو) في أحد الحدائق إلا أنه لم يكن نظيفاً فقمت بتنظيفه ومن ثم تعبئته بالماء.
فــ التفت إلى أخي وسألته لماذا لا تقوم بتعبئة الماء فقال لي كافي أنك أنت أخذت، فنهرته عن ذلك وأمرته بأن يأخذ الماء.
وجميعنا في هذه اللحظات كنا وكأننا ننتظر قدوم الشرطة وبدأنا بالفرار. واذا بي وأخي وصاحبنا محمد كأننا أمام مصعد فركبنا المصعد فإذا بشخص أجنبي (كان في ظننا أنه صحفي أتي لتغطية الأحداث) فخاف منا الأجنبي فطمناه وقلنا له لا تخف نريدك فقط أن تخرجنا من هنا ونحن لا نريد أن نعمل المشاكل وأتينا فقط لهذا الشيء (المشهد هنا يتحول وكأن الذي نحمله بطاط شبس بدلاً من الماء) وقمت بالأكل أمامه لأطمئنه أكثر.
ففهمني أنه يوناني الجنسية، وأنه يريد النزول لطابق سفلي جداً (تقريباً الطابق 165 تحت الأرض) أما نحن فنريد الطابق الأرضي، فبعد أن نزل اليوناني حاولت استعمال المصعد لاختيار الطابق الأرضي إلا أني لم أعرف استخدامه لأن طريقته صعبه ومعقده، فقررنا أن ندع المصعد يتحرك بذاته لعله يصل إلى الطابق الأرضي، وحينما وصلنا إلى الطابق 151 تقريباً تحت الأرض، ركبوا معنا نساء (سمرات البشرة) ومن ثم كأني رأيت ابنت خالتي واسمها ذكريات وقد أعطتني أكل قالت اعطه لأمك.
وفجأه كأن المشهد اختلف فاذا ببنت خالتي الثانية واسمها آيات (وهي اخت الأولى) وولدها محمد موجودين معنا وقد شموا رائحة الأكل ف أصريت عليهم أن يأخذوا من الأكل وكانوا بالبداية خجولين من الأخذ، ف اخذت بنت خالتي آيات من الأكل أولاً ومن ثم ابنها محمد. وأنا بقرارة نفسي أقول لم يبقى شيء من الأكل لأمي ولكن لا مشكلة سأشتري لها إن شاء الله.
أنا عمري 29
أعزب / أعمل
من الكويت
يشغلي بالي حال الأمة بشكل عام
الرؤية بعد دعاء الله برؤية رؤيا صالحة
الرؤية رأيتها بنفسي
لا أظن أني أعاني من مس، والله أعلم إن كنت محسود أم لا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته