- إنضم
- 28 مارس 2016
- المشاركات
- 362
- التفاعل
- 1,866
- النقاط
- 102
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
(أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون)
حلمت بأنني وأعتقد كانت معي أمي شفاها الله كنا نراقب ما يحدث في غزة بحزن وأسى وإذا بنا نرى الأفق الجنوبي (اتجاه القبلة) لونه يشبه لهيب النار ممتزج لونه بالبرتقالي والبني الفاتح وأن هذا علامة على انفراج الحرب عن غزة وانتهائها بعون من الله رغم أن ألأسباب البشرية لا يبدو لها انفراجة..
نظرت ليمين المشهد فرأيت رجلا عملاقا يلبس ملابس العسكر يسند بذراعيه الأفق من الجهة اليمنى للسماء أمامي وكأن أحدهم أخبرني أنه من ملائكة الله .. كنت فضولية لدرجة أنني أردت أن أختبر كيف يكون الملاك فمددت يدي وجذبته من بدلته العسكرية رغم الفارق بين حجمي وحجمه الضخم وتساءلت هل استحق انا الإنسانة التي ترتكب الذنوب أن ألمس ملاكا؟..ولكنني شعرت في قلبي بأنني موقنة بالله وبنصره وبأن ذنوبي لم تضر إيماني بالله وأن الله رحيم بي، لذا جذبته من جانبه الأيسر بدون خوف وبلا قلق ، فالتفت بوجهه إلي وإلى من كان موجودا رغم أني لا اذكر إلا أمي، وبدا لي ذلك الملاك بوجه إنسان شاب أسمر وقد بدا عليه الإرهاق قليلا ورغم ذلك ابتسم ابتسامة خجلى وهو ينظر إلينا، ثم نظر ناحية القبلة واستمر برفع يديه ليسند الأفق ريثما تنفرج السماء وتنتهي حرب غزة.
انتهى الحلم وأنا موقنة ومستبشرة أن الغمة ستزول يوما ما قريبا ولن يكشفها الا الله سبحانه
الرائية فلسطينية
2024/6/26
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تنسى ذكر الله
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
(أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون)
حلمت بأنني وأعتقد كانت معي أمي شفاها الله كنا نراقب ما يحدث في غزة بحزن وأسى وإذا بنا نرى الأفق الجنوبي (اتجاه القبلة) لونه يشبه لهيب النار ممتزج لونه بالبرتقالي والبني الفاتح وأن هذا علامة على انفراج الحرب عن غزة وانتهائها بعون من الله رغم أن ألأسباب البشرية لا يبدو لها انفراجة..
نظرت ليمين المشهد فرأيت رجلا عملاقا يلبس ملابس العسكر يسند بذراعيه الأفق من الجهة اليمنى للسماء أمامي وكأن أحدهم أخبرني أنه من ملائكة الله .. كنت فضولية لدرجة أنني أردت أن أختبر كيف يكون الملاك فمددت يدي وجذبته من بدلته العسكرية رغم الفارق بين حجمي وحجمه الضخم وتساءلت هل استحق انا الإنسانة التي ترتكب الذنوب أن ألمس ملاكا؟..ولكنني شعرت في قلبي بأنني موقنة بالله وبنصره وبأن ذنوبي لم تضر إيماني بالله وأن الله رحيم بي، لذا جذبته من جانبه الأيسر بدون خوف وبلا قلق ، فالتفت بوجهه إلي وإلى من كان موجودا رغم أني لا اذكر إلا أمي، وبدا لي ذلك الملاك بوجه إنسان شاب أسمر وقد بدا عليه الإرهاق قليلا ورغم ذلك ابتسم ابتسامة خجلى وهو ينظر إلينا، ثم نظر ناحية القبلة واستمر برفع يديه ليسند الأفق ريثما تنفرج السماء وتنتهي حرب غزة.
انتهى الحلم وأنا موقنة ومستبشرة أن الغمة ستزول يوما ما قريبا ولن يكشفها الا الله سبحانه
الرائية فلسطينية
2024/6/26