- إنضم
- 29 مارس 2016
- المشاركات
- 92
- التفاعل
- 167
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت الكثير من الرؤى في مسيرة حياتي التي تجاوزت الأربع عقود وعلى وشك إتمام العقد الخامس..
وكان لكلّ رؤيا معاناة خاصة لما يحدث في نفسي من اشتياق لمعرفة ماتتضمنه تلك الرسالة التي أتى بها الملك من رب العالمين بالبشارة أو النذارة.. وتشتد المعاناه معي عندما لا أجد من يفتيني في تعبير تلك الرؤيا، وتكون المعاناة أكبر عندما أجد من تصدروا للتأويل ثم أراسلهم وتمر الأيام تلو الأيام والشهور والأعوام دون أن يردوا عليّ، والبعض قد يرد ولكن أتفاجأ أنّه حديث عهد بالتأويل وتعبيره لا تطمئن له النفس أو يرد بتأويل عام مبهم يزيد الأمور تعقيداً،، ومما آلمني كثيراً أن هناك من تصدّروا لتأويل الرؤى ممن يدسون السم في الطعام وأقصد من جيشوا الشباب لتدمير بلدانهم عن طريق تحوير التأويل لدعشنة الشباب وتوجيه بوصلة الجهاد عندهم إلى بلدانهم بدلاً من مجاهدة أعداء الإسلام في بلدان الصراع والدفاع عن المستضعفين من المسلمين.
وبناءً على ماسبق فقد مرت عليّ السنون وجعبتي مليئة بالرؤى التي أثقلت كاهلي دون أن أجد من يشاركني هم حملها وفك علامات الإستفهام التي تحيط بها!!؟؟
ومنذ شهرين تقريباً سُعدت بالتسجيل في منتدى الرؤى المبشرة ، وبادرت بطرح إحدى الرؤى وفي بالي أن انتظر كثيراً حتى يتم تأويلها،، وكلّي ترقب ، وفوجئت في ظرف أسبوع بتأويل الرؤيا والمفاجأة كانت أكبر عندما كان التأويل صورة طبق الأصل لواقع مر بي، ثم طرحت الرؤيا الثانية وإذ بالتأويل أيضاً يحاكي واقعاً عشته بحذافيره، فطرحت الرؤيا الثالثة فالرابعة فالخامسة وكلها كذلك ، فلم أتمالك نفسي إلّا وأنا أكتب مشاركة بعنوان خمس رؤى صدق تعبيرها.
والآن وأنا أكتب هذا المقال اكتملت الرؤى التي عُبرت لي بعشر رؤى وجميعها رؤى قديمة وقد عبرها أخونا وشيخنا الفاضل علامة فارقة وكأنه كان يعيش معي واقع تلك الأحداث.
ملخص القول لقد أزاح الشيخ <<علامة فارقة>> عن كاهلي همّاً تراكمياً كم أشغل تفكيري وأقض مهجعي وقام بذلك الجهد في زمن قياسي وبكل أريحية،،
فجزى الله الشيخ علامة فارقة عنّي وعن الجميع خير الجزاء.
وكم أستغرب أين يجد الوقت والجهد ليتنقل بين المنتديات ويعبر الأعداد المتتابعة من الرؤى التي ترد للمنتدى من كل حدب وصوب وبكل أريحية وتفاني، ثم أتعجب من صدق التعبير لما يؤله.. وأسأل الله له السعادة في الدارين والتوفيق لما يحبه رب العالمين.
وليعلم الجميع أنني لا أعرف الشيخ من هو ومن أي بلد وأين يعيش.. وإنما أحببت أن أشارك بهذا المقال إيضاحاً وتبياناً ورداً للجميل..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت الكثير من الرؤى في مسيرة حياتي التي تجاوزت الأربع عقود وعلى وشك إتمام العقد الخامس..
وكان لكلّ رؤيا معاناة خاصة لما يحدث في نفسي من اشتياق لمعرفة ماتتضمنه تلك الرسالة التي أتى بها الملك من رب العالمين بالبشارة أو النذارة.. وتشتد المعاناه معي عندما لا أجد من يفتيني في تعبير تلك الرؤيا، وتكون المعاناة أكبر عندما أجد من تصدروا للتأويل ثم أراسلهم وتمر الأيام تلو الأيام والشهور والأعوام دون أن يردوا عليّ، والبعض قد يرد ولكن أتفاجأ أنّه حديث عهد بالتأويل وتعبيره لا تطمئن له النفس أو يرد بتأويل عام مبهم يزيد الأمور تعقيداً،، ومما آلمني كثيراً أن هناك من تصدّروا لتأويل الرؤى ممن يدسون السم في الطعام وأقصد من جيشوا الشباب لتدمير بلدانهم عن طريق تحوير التأويل لدعشنة الشباب وتوجيه بوصلة الجهاد عندهم إلى بلدانهم بدلاً من مجاهدة أعداء الإسلام في بلدان الصراع والدفاع عن المستضعفين من المسلمين.
وبناءً على ماسبق فقد مرت عليّ السنون وجعبتي مليئة بالرؤى التي أثقلت كاهلي دون أن أجد من يشاركني هم حملها وفك علامات الإستفهام التي تحيط بها!!؟؟
ومنذ شهرين تقريباً سُعدت بالتسجيل في منتدى الرؤى المبشرة ، وبادرت بطرح إحدى الرؤى وفي بالي أن انتظر كثيراً حتى يتم تأويلها،، وكلّي ترقب ، وفوجئت في ظرف أسبوع بتأويل الرؤيا والمفاجأة كانت أكبر عندما كان التأويل صورة طبق الأصل لواقع مر بي، ثم طرحت الرؤيا الثانية وإذ بالتأويل أيضاً يحاكي واقعاً عشته بحذافيره، فطرحت الرؤيا الثالثة فالرابعة فالخامسة وكلها كذلك ، فلم أتمالك نفسي إلّا وأنا أكتب مشاركة بعنوان خمس رؤى صدق تعبيرها.
والآن وأنا أكتب هذا المقال اكتملت الرؤى التي عُبرت لي بعشر رؤى وجميعها رؤى قديمة وقد عبرها أخونا وشيخنا الفاضل علامة فارقة وكأنه كان يعيش معي واقع تلك الأحداث.
ملخص القول لقد أزاح الشيخ <<علامة فارقة>> عن كاهلي همّاً تراكمياً كم أشغل تفكيري وأقض مهجعي وقام بذلك الجهد في زمن قياسي وبكل أريحية،،
فجزى الله الشيخ علامة فارقة عنّي وعن الجميع خير الجزاء.
وكم أستغرب أين يجد الوقت والجهد ليتنقل بين المنتديات ويعبر الأعداد المتتابعة من الرؤى التي ترد للمنتدى من كل حدب وصوب وبكل أريحية وتفاني، ثم أتعجب من صدق التعبير لما يؤله.. وأسأل الله له السعادة في الدارين والتوفيق لما يحبه رب العالمين.
وليعلم الجميع أنني لا أعرف الشيخ من هو ومن أي بلد وأين يعيش.. وإنما أحببت أن أشارك بهذا المقال إيضاحاً وتبياناً ورداً للجميل..
التعديل الأخير: