- إنضم
- 16 مارس 2015
- المشاركات
- 110
- التفاعل
- 238
- النقاط
- 47
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل الاستغفار والصدقة والدعاء يدفعون الشر الذي تحذر منه 7الرؤى التحذيرية المنذرة ؟
مثل رؤى العذاب على دولة كذا ومدينة كذا و غيرهم؟
وهل الله تبارك وتعالى عندما ييسر لعبد من عباده رؤيا تحذيرية هل لزيادة تعذيبه وايذاءه ام انه تبارك وتعالى وهو ارحم الراحمين انما يريه ذلك لمساعدته على تجنب البلاء ؟
فاما الاستغفار:
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
واما الصدقة:
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: صنائع المعروف تقي مصارع السوء. رواه الطبراني.
وروى البيهقي عن أنس مرفوعاً وموقوفاً: باكروا بالصدقة، فإن البلاء لا يتخطى الصدقة.
اما الدعاء :
روى الحاكم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم "داووا مرضاكم بالصدقة وحصنوا أموالكم بالزكاة وأعدوا للبلاء الدعاء "
أخرجه البيهقي في السنن: 3/382، وقال: (قال أبو عبد الله تفرد به موسى بن عمير قال الشيخ: وإنما يعرف هذا المتن عن الحسن البصري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً)، والطبراني في الكبير: 10/128 والأوسط: 2/274، وقال مثل قول البيهقي، وأورده البغدادي في تاريخه: 6/333، وقال مثل قول البيهقي ،(وهو حسن بمجموع طرقه) انظر: كيف تحمي نفسك من المصائب/ محمد الشايع، وعبد السلام الشويعر25.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل الاستغفار والصدقة والدعاء يدفعون الشر الذي تحذر منه 7الرؤى التحذيرية المنذرة ؟
مثل رؤى العذاب على دولة كذا ومدينة كذا و غيرهم؟
وهل الله تبارك وتعالى عندما ييسر لعبد من عباده رؤيا تحذيرية هل لزيادة تعذيبه وايذاءه ام انه تبارك وتعالى وهو ارحم الراحمين انما يريه ذلك لمساعدته على تجنب البلاء ؟
فاما الاستغفار:
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )
واما الصدقة:
فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: صنائع المعروف تقي مصارع السوء. رواه الطبراني.
وروى البيهقي عن أنس مرفوعاً وموقوفاً: باكروا بالصدقة، فإن البلاء لا يتخطى الصدقة.
اما الدعاء :
روى الحاكم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم "داووا مرضاكم بالصدقة وحصنوا أموالكم بالزكاة وأعدوا للبلاء الدعاء "
أخرجه البيهقي في السنن: 3/382، وقال: (قال أبو عبد الله تفرد به موسى بن عمير قال الشيخ: وإنما يعرف هذا المتن عن الحسن البصري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً)، والطبراني في الكبير: 10/128 والأوسط: 2/274، وقال مثل قول البيهقي، وأورده البغدادي في تاريخه: 6/333، وقال مثل قول البيهقي ،(وهو حسن بمجموع طرقه) انظر: كيف تحمي نفسك من المصائب/ محمد الشايع، وعبد السلام الشويعر25.