وعليكم السلام
انا اختلف معاه كليا اولا علامات الساعه الكبرى 10 هو فقط تكلم عن 3 وين الدجال
ونزول سيدنا عيسى عليه السلام اليوم النصارى وهم كفار يقولون المسيح بينزل
وبياخذ حقهم من المسلمين
ثانيا تكلم عن يأجوج وقال بالحرف " هم ظاهره لكل قوم شريرين وقال كل قوم مفسدون في الارض
ممكن ن نطلق عليهم اسم يأجوج ومأجوج "" وطبعا هذا الكلام كله غلط
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في السد :<< ثم يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه فال الذى عليهم : ارجعوا فستخرقونه غدا.فيعيده الله كأشد ما كان حتى إذا بلغ مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس قال الذى عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله ,واستثنى(1). قال: فيرجعون ,فيجدونه كهيئته حين تركوه(2),فيخرقونه فيخرجون على الناس فيستقون المياه ,ويفر الناس منهم فيرمون بسهامهم في السماء فترجع مخضبة بالدماء>>(3)رواه أحمد والترمذي والحاكم وقال: صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي
قصة عيسى عليه السلام وأن الله عز وجل قال لعيسى:{ إني قد بعثت عباد لي لا يدان لأحد يقتالهم فحرز عبادي إلى الطور}(5)رواه مسلم
عن النواس بن سمعان رضي الله عنه أن رسول الله قال :<< ويبعث الله يأجوج ومأجوج ,وهم من كل حدب ينسلون(12), فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية, فيشربون ما فيها, ويمر آخرهم فيقولون:لقد كان بهذه مرة ماء>>رواه مسلم
م قال:صلى الله عليه وسلم :<<ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر (الخمر:بالفتح الشجر الملتف)وهو جبل بيت المقدس (أي فلسطين),فيقولون :لقد قتلنا من في الأرض .هلم فلنقتل من في السماء قيرمون بنشابهم(14) إلى السماء ,فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما,ويحصر(15) نبي الله عيسى وأصحايه ,حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مائة دينار لأحدكم اليوم(16), فيرغب نبي الله عيسى وأصجابه (17) ,فيرسل الله عليهم النغفة (18) في رقابهم فيصبحون فرسى(19) كموت نفس واحدة(20),ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض ,فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ,ونتنهم(21) , فيرغب نبي الله عيسى واصحابه إلى الله ,فيرسل الله طيرا كأعناق البخت(22),فتحملهم حيث شاء الله , ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ولا وبر(23),فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلقة (24) ,ثم يقال للأرض :أنبتي ثمرتك وردي بركتك , فيومئذ تأكل العصابة(25)من الرمانة ,ويستظلون بقحفها(26), ويبارك في الرسل(27), حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس(28), واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس ,واللقحمة من الغنم لتكفي الفخذ(29) من الناس, فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة, فتأخذهم تحت آباطهم ,فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم, ويبقى شرار الناس , يتهارجون (30) فيها تهارج الحمر ,فعليهم تقوم الساعة>>(31)
وبعدين مش معقوله نطعن ونكذب في احاديث صحيحه عشان بعض البشر عقولهم
ما تستوعب الاحداث الكبيره
وجزاج الله خير اختي سماح