- إنضم
- 6 يوليو 2013
- المشاركات
- 199
- التفاعل
- 278
- النقاط
- 72
الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة على الرسول عليه الصلاة والسلام
الأولى : امتثال أمر الله سبحانه وتعالى .الثانية : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال .الثالثة : موافقة ملائكته فيها .الرابعة : حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة .الخامسة : أنه يرفع له عشر درجات .السادسة : أنه يكتب له عشر حسنات .السابعة : أنه يمحى عنه عشر سيئات .الثامنة : أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصعد الدعاء إلى رب العالمين ، وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها .التاسعة : أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها العاشرة : أنها سبب لغفران الذنوب .الحادي عشر : أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه .الثاني عشر : أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة .الثالث عشر : أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة الرابع عشر : أنها سبب لقضاء الحوائج .الخامس عشر : أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه .السادس عشر : أنها زكاة للمصلي وطهارة له .السابع عشر : أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته .الثامن عشر : أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة .التاسع عشر : أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي والمسلم عليه .العشرون : أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه .الحادي والعشرون : أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة .الثاني والعشرون : أنها سبب لنفي الفقر .الثالث والعشرون : أنها تنفي عن العبد إسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم .الرابع والعشرون : نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم .الخامس والعشرون : أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها .السادس والعشرون : أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثني عليه فيه ويصلي على رسوله صلى الله عليه وسلم .السابع والعشرون : أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله .الثامن والعشرون : أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط .التاسع والعشرون : أنه يخرج بها العبد عن الجفاء .الثـــلاثـــــون : أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليهبين أهل الأرض والسماء لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمهوالجزاء من جنس العمل ، فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك .الحادي والثلاثون : أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسبابمصالحه ، لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله ، وهذا الدعاء مستجابوالجزاء من جنسه .الثاني والثلاثون : أنها سبب لنيل رحمة الله له لأن الرحمة إما معنى الصلاةوإما من لوازمها و موجباتها ، فلا بد للمصلي عليه من رحمة تناله .الثالث و العشرون : أنها سبب لدوام محبته للرسول عليه الصلاة والسلاموزيادتها وتضاعفها ، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأنالعبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه تضاعفحبه له وتزايد شوقه إليه واستولى على جميع قلبه .
المصدر : جلاء الأفهام في الصلاة و السلام على خير الأنام تأليف : إبن قيم الجوزية
الأولى : امتثال أمر الله سبحانه وتعالى .الثانية : موافقته سبحانه في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال .الثالثة : موافقة ملائكته فيها .الرابعة : حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة .الخامسة : أنه يرفع له عشر درجات .السادسة : أنه يكتب له عشر حسنات .السابعة : أنه يمحى عنه عشر سيئات .الثامنة : أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصعد الدعاء إلى رب العالمين ، وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها .التاسعة : أنها سبب لشفاعته صلى الله عليه وسلم إذا قرنها بسؤال الوسيلة له أو أفردها العاشرة : أنها سبب لغفران الذنوب .الحادي عشر : أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه .الثاني عشر : أنها سبب لقرب العبد منه صلى الله عليه وسلم يوم القيامة .الثالث عشر : أنها تقوم مقام الصدقة لذي العسرة الرابع عشر : أنها سبب لقضاء الحوائج .الخامس عشر : أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه .السادس عشر : أنها زكاة للمصلي وطهارة له .السابع عشر : أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته .الثامن عشر : أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة .التاسع عشر : أنها سبب لرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي والمسلم عليه .العشرون : أنها سبب لتذكر العبد ما نسيه .الحادي والعشرون : أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة .الثاني والعشرون : أنها سبب لنفي الفقر .الثالث والعشرون : أنها تنفي عن العبد إسم البخل إذا صلى عليه عند ذكره صلى الله عليه وسلم .الرابع والعشرون : نجاته من الدعاء عليه برغم الأنف إذا تركها عند ذكره صلى الله عليه وسلم .الخامس والعشرون : أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها .السادس والعشرون : أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثني عليه فيه ويصلي على رسوله صلى الله عليه وسلم .السابع والعشرون : أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله .الثامن والعشرون : أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط .التاسع والعشرون : أنه يخرج بها العبد عن الجفاء .الثـــلاثـــــون : أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلى عليهبين أهل الأرض والسماء لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمهوالجزاء من جنس العمل ، فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك .الحادي والثلاثون : أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسبابمصالحه ، لأن المصلي داع ربه أن يبارك عليه وعلى آله ، وهذا الدعاء مستجابوالجزاء من جنسه .الثاني والثلاثون : أنها سبب لنيل رحمة الله له لأن الرحمة إما معنى الصلاةوإما من لوازمها و موجباتها ، فلا بد للمصلي عليه من رحمة تناله .الثالث و العشرون : أنها سبب لدوام محبته للرسول عليه الصلاة والسلاموزيادتها وتضاعفها ، وذلك عقد من عقود الإيمان الذي لا يتم إلا به لأنالعبد كلما أكثر من ذكر المحبوب واستحضاره في قلبه واستحضار محاسنه تضاعفحبه له وتزايد شوقه إليه واستولى على جميع قلبه .
المصدر : جلاء الأفهام في الصلاة و السلام على خير الأنام تأليف : إبن قيم الجوزية