بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل رأيت رؤيا صبيحة يوم السبت 4 شوال 1434 بعد صلاة الفجر وكنت صائمة
وقد قرأت ماتيسر لي من القرآن قبل أن أنام
رأيت أنني أريد الذهاب إلى سوريا وكنت أمشي نهاراً متجهة شمالا في صحراء ، وأنا قريبة جداً من الحد السوري
مع السعودية أريد عبور هذا الحد ( مع العلم أنه لايوجد حدود دولية للمملكة العربية السعودية مع دولة سوريا )
وكان الحد عبارة عن ممر بين جبلين عرضه 5 أمتار تقريباً ومرتفع قليلاً وكان صعودي إليه سهلاً
فعندما عبرت هذا الحد كأن هناك من خاطبني أو أمرني ولم أر أحداً ، قائلاً لي : أن إرجعي ثم اعبري
الحد من خلال الجبل الأيمن ، فصعدت سفح الجبل بارتفاع قليل وكان مروري ميسراً بين صخور كبيرة
في أسفل الجبل حتى عبرته ودخلت الحد السوري .
وبمجرد عبوري ذلك الجبل تغيرت الارض وانبسطت ورأيت الدنيا كأنها اصبحت نوراً ابيضاً ساطعاً
ومريحاً انعكس نورها على الارض وأحسست ببرودة الجو الخفيفة الجميلة وقلت في نفسي :
فعلا هذه أجواء سوريا لطيفة جداً ليست كما هي أجواءنا الحارة في المملكة .
وكان زوجي واقفا بانتظاري فذهبنا نمشي سويا على قدمينا متجهين شمالاً الى مدينة سورية لااذكر اسمها
ولكنها ليست من المدن الكبيرة كدمشق وحلب ، وكان الطريق ليس معبدا ولكنه طريق خاص بالسيارات
وواضح اثرها فيه اي انه طريق معروف ويؤدي الى تلك المدينة مباشرةً ولكننا اول مرة نعبره .
فرأيته سهلا ومتسعاً وليس به اشجار ولم ارى به اناس او سيارات تمر في تلك اللحظة . وانتهت الرؤيا
انا في المدينه النبوية وزجي يعمل في مدينة أخرى
كان يشغلني مع مايجري من ظلم واقع على الامة
استقرارنا في احدى المدينتين
نحن من المملكة العربية السعودية
ارجو تعبيرها ياشيخ جزاك الله كل الخير
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل رأيت رؤيا صبيحة يوم السبت 4 شوال 1434 بعد صلاة الفجر وكنت صائمة
وقد قرأت ماتيسر لي من القرآن قبل أن أنام
رأيت أنني أريد الذهاب إلى سوريا وكنت أمشي نهاراً متجهة شمالا في صحراء ، وأنا قريبة جداً من الحد السوري
مع السعودية أريد عبور هذا الحد ( مع العلم أنه لايوجد حدود دولية للمملكة العربية السعودية مع دولة سوريا )
وكان الحد عبارة عن ممر بين جبلين عرضه 5 أمتار تقريباً ومرتفع قليلاً وكان صعودي إليه سهلاً
فعندما عبرت هذا الحد كأن هناك من خاطبني أو أمرني ولم أر أحداً ، قائلاً لي : أن إرجعي ثم اعبري
الحد من خلال الجبل الأيمن ، فصعدت سفح الجبل بارتفاع قليل وكان مروري ميسراً بين صخور كبيرة
في أسفل الجبل حتى عبرته ودخلت الحد السوري .
وبمجرد عبوري ذلك الجبل تغيرت الارض وانبسطت ورأيت الدنيا كأنها اصبحت نوراً ابيضاً ساطعاً
ومريحاً انعكس نورها على الارض وأحسست ببرودة الجو الخفيفة الجميلة وقلت في نفسي :
فعلا هذه أجواء سوريا لطيفة جداً ليست كما هي أجواءنا الحارة في المملكة .
وكان زوجي واقفا بانتظاري فذهبنا نمشي سويا على قدمينا متجهين شمالاً الى مدينة سورية لااذكر اسمها
ولكنها ليست من المدن الكبيرة كدمشق وحلب ، وكان الطريق ليس معبدا ولكنه طريق خاص بالسيارات
وواضح اثرها فيه اي انه طريق معروف ويؤدي الى تلك المدينة مباشرةً ولكننا اول مرة نعبره .
فرأيته سهلا ومتسعاً وليس به اشجار ولم ارى به اناس او سيارات تمر في تلك اللحظة . وانتهت الرؤيا
انا في المدينه النبوية وزجي يعمل في مدينة أخرى
كان يشغلني مع مايجري من ظلم واقع على الامة
استقرارنا في احدى المدينتين
نحن من المملكة العربية السعودية
ارجو تعبيرها ياشيخ جزاك الله كل الخير