- إنضم
- 6 يوليو 2018
- المشاركات
- 193
- التفاعل
- 397
- النقاط
- 72
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
الكثير منا يختلف مع الشيخ الفلاني ويحب هذا الشيخ لاسلوبه وعلمه ويشكك في هذا !
لكن ما هو المعيار الحقيقي
كيف نفرق ما بين رجل دين يخاف الله ينتفع بعلمه واخر ضال
هذا مثال لرجل الدين الضال المضل:
ربما يبتلى احدنا بمرض يسبب له الام كبيرة
يذهب الى الطبيب المختص ويعطيه دواء ولكن دواء مسكن وبعد فتره يعود الالم ولا ينفع المسكن فيذهب لاخر فيعطيك مسكن اقوى دون ان يحل المشكلة ويبقى يعاني هو ومن حوله
ثم بعد ذلك يكتشف ان هناك دواء فعال يقضي على المرض والصدمة ان الاطباء كانو على علم بذلك ولم يخبروه
ماذا سيكون رد فعله سواء علم ذلك في الدنيا او يوم الحساب ؟
مثل هذا الطبيب الفاسد هو رجل الدين الضال
وهذا ما فعله اليهود
قال تعالى :
تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا ۖ وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (91)
فاذا لم يستطيع قول الحق كمالا كما علمه الله وتحمل العواقب في سبيل الله
فليصمت خير له ويتق الله في علمه حتى يجعل الله له مخرجا
لانه بقراءة ما يملى عليه اصبح من اوليائهم وعاونهم على تخدير عقول الناس وان الاسلام في احسن حال وهذا تضليل للعامة وحجة للسفيه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
الكثير منا يختلف مع الشيخ الفلاني ويحب هذا الشيخ لاسلوبه وعلمه ويشكك في هذا !
لكن ما هو المعيار الحقيقي
كيف نفرق ما بين رجل دين يخاف الله ينتفع بعلمه واخر ضال
هذا مثال لرجل الدين الضال المضل:
ربما يبتلى احدنا بمرض يسبب له الام كبيرة
يذهب الى الطبيب المختص ويعطيه دواء ولكن دواء مسكن وبعد فتره يعود الالم ولا ينفع المسكن فيذهب لاخر فيعطيك مسكن اقوى دون ان يحل المشكلة ويبقى يعاني هو ومن حوله
ثم بعد ذلك يكتشف ان هناك دواء فعال يقضي على المرض والصدمة ان الاطباء كانو على علم بذلك ولم يخبروه
ماذا سيكون رد فعله سواء علم ذلك في الدنيا او يوم الحساب ؟
مثل هذا الطبيب الفاسد هو رجل الدين الضال
وهذا ما فعله اليهود
قال تعالى :
تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا ۖ وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ (91)
فاذا لم يستطيع قول الحق كمالا كما علمه الله وتحمل العواقب في سبيل الله
فليصمت خير له ويتق الله في علمه حتى يجعل الله له مخرجا
لانه بقراءة ما يملى عليه اصبح من اوليائهم وعاونهم على تخدير عقول الناس وان الاسلام في احسن حال وهذا تضليل للعامة وحجة للسفيه.