- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 55
- التفاعل
- 179
- النقاط
- 37
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم في بلادي والمتتبع لما يدور في الساحة تدور فتنة منذ زمن طويل واليوم نحن نحترق بنارها ومشعلوا النار والشرار هم كتاب الصحف الذين لا أعلم كيف تأهل هؤلاء وتصدورا لازمنة طويلة واعطوا أكبر من حجمهم وهم بالون بلاستيكي ممتلئ بثاني أكسيد الكربون
الضار كان هؤلاء ينفرون العوام من العلماء حتى نجحوا فيما أرادوا وابعدوا الناس والشباب عن العلماء فأصبح الشباب يتلقون العلم ويتأثرون
بسفهاء يدعون العلم هؤلاء السفهاء يزعمون أنهم لا يخافون في الله لومة لائم والجهل مطبق عليهم بظلماته لم يثنوا الركب في مجالس العلماء ولم يحفظوا قرآن ولو سألت أحدهم عن شروط الوضوء لفغر فاه!
كتاب الصحف الذين حاربوا الإسلام بأهله هم كبناة مسجد ضرار ابعدوا الناس عن العلماء فانتشر الجهل بين الشباب وسفهوا العلماء و جعلونا ندور في حلقة مفرغة نقاتل بعضنا بدلا من الأعداء الحقيقين الذين في الحقيقية هؤلاء الكتاب عبيد لديهم!
في الحقيقية الذي يتحمل كل ما يحدث من خروج جهلة يقتلون أهل الإسلام ويسفهونهم والنار التي تحيط بنا وتحرقنا السبب فيها هم هؤلاء العلمانيون والليبراليون والذين يرمون العلماء وأنهم السبب، كلا أن من أبعد الشباب عن العلماء و دفعهم لدركات الجهل هم دعاة الليبرالية والعلمانية فاتبع الشباب رؤوس جهال فضلوا واضلوا !
اليوم قصصت أجنحة أهل الخير و كل مصيبة تقع يتطيرون بهم ويرمونهم باسبابها اليوم لا نستطيع أن ننكر المنكر ولا نأمر بالمعروف للأسف نحن سكتنا حتى قويت شوكة أهل الباطل وأصبح أهل الخير الحلقة الأضعف والأقلية التي تكاد تذوب في محيط الشر
يجب ان يرد للمعلم والعلماء اجلالهم وحقهم لنجنب المجتمع ويلات الجهل و يكون لأولي الأمر يد في إعادة الأمور لنصابها الصحيح ويبعد المنافقون الذين يحاربون الله ورسوله والمؤمنين وان زعموا إنهم مسلمون يستهزؤن بالعلماء ومسائل الدين وشعائره وأحكامه ثم يقولون أنهم مسلمون! (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ *لاَ تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ }[التّوبـَـة: 65-66] ).
حسبنا الله ونعم الوكيل على من قلب الموازين و جعل لأهل الباطل يدا على أهل الحق وعلى من كان له قدره ويد على ردعهم فلم يفعل
وعليكم أيها القراء الكرام مشاركة هذا الموضوع ومناقشة في وسائل التواصل الاجتماعي والإشارة لمن هو معروف ومشهور من ذوي العلم والعقل
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم في بلادي والمتتبع لما يدور في الساحة تدور فتنة منذ زمن طويل واليوم نحن نحترق بنارها ومشعلوا النار والشرار هم كتاب الصحف الذين لا أعلم كيف تأهل هؤلاء وتصدورا لازمنة طويلة واعطوا أكبر من حجمهم وهم بالون بلاستيكي ممتلئ بثاني أكسيد الكربون
الضار كان هؤلاء ينفرون العوام من العلماء حتى نجحوا فيما أرادوا وابعدوا الناس والشباب عن العلماء فأصبح الشباب يتلقون العلم ويتأثرون
بسفهاء يدعون العلم هؤلاء السفهاء يزعمون أنهم لا يخافون في الله لومة لائم والجهل مطبق عليهم بظلماته لم يثنوا الركب في مجالس العلماء ولم يحفظوا قرآن ولو سألت أحدهم عن شروط الوضوء لفغر فاه!
كتاب الصحف الذين حاربوا الإسلام بأهله هم كبناة مسجد ضرار ابعدوا الناس عن العلماء فانتشر الجهل بين الشباب وسفهوا العلماء و جعلونا ندور في حلقة مفرغة نقاتل بعضنا بدلا من الأعداء الحقيقين الذين في الحقيقية هؤلاء الكتاب عبيد لديهم!
في الحقيقية الذي يتحمل كل ما يحدث من خروج جهلة يقتلون أهل الإسلام ويسفهونهم والنار التي تحيط بنا وتحرقنا السبب فيها هم هؤلاء العلمانيون والليبراليون والذين يرمون العلماء وأنهم السبب، كلا أن من أبعد الشباب عن العلماء و دفعهم لدركات الجهل هم دعاة الليبرالية والعلمانية فاتبع الشباب رؤوس جهال فضلوا واضلوا !
اليوم قصصت أجنحة أهل الخير و كل مصيبة تقع يتطيرون بهم ويرمونهم باسبابها اليوم لا نستطيع أن ننكر المنكر ولا نأمر بالمعروف للأسف نحن سكتنا حتى قويت شوكة أهل الباطل وأصبح أهل الخير الحلقة الأضعف والأقلية التي تكاد تذوب في محيط الشر
يجب ان يرد للمعلم والعلماء اجلالهم وحقهم لنجنب المجتمع ويلات الجهل و يكون لأولي الأمر يد في إعادة الأمور لنصابها الصحيح ويبعد المنافقون الذين يحاربون الله ورسوله والمؤمنين وان زعموا إنهم مسلمون يستهزؤن بالعلماء ومسائل الدين وشعائره وأحكامه ثم يقولون أنهم مسلمون! (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ *لاَ تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ }[التّوبـَـة: 65-66] ).
حسبنا الله ونعم الوكيل على من قلب الموازين و جعل لأهل الباطل يدا على أهل الحق وعلى من كان له قدره ويد على ردعهم فلم يفعل
وعليكم أيها القراء الكرام مشاركة هذا الموضوع ومناقشة في وسائل التواصل الاجتماعي والإشارة لمن هو معروف ومشهور من ذوي العلم والعقل
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين