- إنضم
- 17 يونيو 2017
- المشاركات
- 1,305
- التفاعل
- 3,279
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية ابلغكم اني غافل وجاهل وابحث عن اسئله صعبه لأجوبه مستحيله فأرفقوا بي وبأنفسكم
حينما نقرأ كتاب الله سبحانه وتعالى وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وما صح نقله من كتب الأولين والشروحات عليه من المختصين المسلمين الذين نظن بهم خير وحينما نقرأ الرؤى المعبره والتي صدق تعبيرها نعلم ان معنا رجل يحب الله ورسوله ومؤيد ومسدد من ربه ولا نزكي على الله احد فنثق به ونسلمه عقولنا طواعيه وحينما نقرأ تعبيره لكثير من الرؤى التي لم تقع ندرك شيء واحد يجتمع في كل الرؤى وهو الذي اسئل عنه وابحث عن اجابات له وهو : لماذا نجد يد اليهود والنصارى والمنافقين في كل الأحداث التي وقعت والأحداث التي تقع والأحداث التي ستقع ولا نجد للمسلمين حركه وتحرك كما لأعداء الله وأعداء الإسلام بينما بين ايدينا كتاب الله سبحانه وتعالى وأحاديث نبيه صلى الله عليه وسلم ومفكرين وكتاب ومعبر متمكن
لماذا يا اخواني نحن ننتظر كل الاحداث حتى تقع وليس لدينا ورقة عمل واحده لكف ايدي اليهود والمنافقين
قد يقول قائل : هذا قدر الله وقد ذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ذلك في احاديث آخر الزمان نعم اوافقه وتوافقونه جميعاً ولكن أليس فينا من يدافع عن الذين آمنوا عنده علم وخطة عمل تنهي ما سيحدث قبل ان يحدث ويتأسى بعمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي قال " نعالج قدر الله بقدر الله " لن اسئل واقول ماذا سيفعل المهدي فهذا شأنه وبينه وبين الله وهو اعرف ولا نعرف عنه شيئاً الا من علمه الله ولن اقول ماذا سيفعل مدعي المهديه فهم في بلاء وابتلاء وفتنه نسئل الله ان يتداركهم منها قبل ان يتأولون على الله ويقولون عليه بغير علم ويهلكون الناس معهم ان هم تبعوهم
انا في حيره واشعر بألم وفي هم وغم كلما رأيت طفلاً يركب مع ابيه وينظر الي من زجاجة السياره تأتي الي كل تلك الفتن واتخيل حاله كيف سيكون فيعتصرني الألم ومرات ابكي ولم تفارق عيني عينه بعد
ارحموا عزيز قوم ذل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية ابلغكم اني غافل وجاهل وابحث عن اسئله صعبه لأجوبه مستحيله فأرفقوا بي وبأنفسكم
حينما نقرأ كتاب الله سبحانه وتعالى وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وما صح نقله من كتب الأولين والشروحات عليه من المختصين المسلمين الذين نظن بهم خير وحينما نقرأ الرؤى المعبره والتي صدق تعبيرها نعلم ان معنا رجل يحب الله ورسوله ومؤيد ومسدد من ربه ولا نزكي على الله احد فنثق به ونسلمه عقولنا طواعيه وحينما نقرأ تعبيره لكثير من الرؤى التي لم تقع ندرك شيء واحد يجتمع في كل الرؤى وهو الذي اسئل عنه وابحث عن اجابات له وهو : لماذا نجد يد اليهود والنصارى والمنافقين في كل الأحداث التي وقعت والأحداث التي تقع والأحداث التي ستقع ولا نجد للمسلمين حركه وتحرك كما لأعداء الله وأعداء الإسلام بينما بين ايدينا كتاب الله سبحانه وتعالى وأحاديث نبيه صلى الله عليه وسلم ومفكرين وكتاب ومعبر متمكن
لماذا يا اخواني نحن ننتظر كل الاحداث حتى تقع وليس لدينا ورقة عمل واحده لكف ايدي اليهود والمنافقين
قد يقول قائل : هذا قدر الله وقد ذكر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ذلك في احاديث آخر الزمان نعم اوافقه وتوافقونه جميعاً ولكن أليس فينا من يدافع عن الذين آمنوا عنده علم وخطة عمل تنهي ما سيحدث قبل ان يحدث ويتأسى بعمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي قال " نعالج قدر الله بقدر الله " لن اسئل واقول ماذا سيفعل المهدي فهذا شأنه وبينه وبين الله وهو اعرف ولا نعرف عنه شيئاً الا من علمه الله ولن اقول ماذا سيفعل مدعي المهديه فهم في بلاء وابتلاء وفتنه نسئل الله ان يتداركهم منها قبل ان يتأولون على الله ويقولون عليه بغير علم ويهلكون الناس معهم ان هم تبعوهم
انا في حيره واشعر بألم وفي هم وغم كلما رأيت طفلاً يركب مع ابيه وينظر الي من زجاجة السياره تأتي الي كل تلك الفتن واتخيل حاله كيف سيكون فيعتصرني الألم ومرات ابكي ولم تفارق عيني عينه بعد
ارحموا عزيز قوم ذل