موضوع حصري علمائنا الافاضل

  • انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
15 أكتوبر 2016
المشاركات
119
التفاعل
172
النقاط
47
الإقامة
المملكه المتحده (بريطانيا)
الموقع الالكتروني
www.almobshrat.net
بسم الله الرحمن الرحيم - والصلاة والسلام على من بعثه الله عز وجل رحمة للعالمين - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الاعزاء --(كيف تقتل ضفدعة حية في إناء ؟؟.. وشكرا لعلمائنا الكرام !!..

إذا أراد شخصٌ ما أن يضع ( ضفدعة ً) حية ًفي إناء به ماء وصل لدرجة الغليان ليقتلها ويأكلها ..
فهل تتوقعون أن يأتي بالضفدعة ويضعها هكذا مباشرة ًفي إناء الماء هذا الذي يغلي ؟؟؟..
لا بالطبع !!..
فالضفدعة : سوف تقفز عند أول ملامستها للماء المغليّ بفطرتها !!......
إذا ً: فما هو الحل ؟؟؟..

الحل : هو أن يملأ ذاك الإناء بماءٍ فاتر ٍأولا ً.. ثم يضع فيه الضفدعة المسكينة ...
ثم يجلس ليُراقب هذه الضفدعة (( السعيدة )) بهذا الماء الدافيء في البداية !!..
ثم وعندما تسكن الضفدعة في الإناء : (( مستمتعة ً )) بهذا الحال .. يبدأ في زيادة التسخين : رويدا ًرويدا ً..
فتزداد درجة حرارة الماء بالتالي : بالتدريج : رويدا ًرويدا ً!!!.. وبالطبع :
سوف يتم كل ذلك بدون أن تشعر الضفدعة بأي تغير ٍملحوظ !!..

ثم ستفاجأ المسكينة بمرور الوقت : وفي لحظةٍ من اللحظات : بأن أعضائها قد أ ُصيبت بـ ( الخمول ) !!!...
وأنها بدأت تشعر بـ ( تنميل ) في سائر جسدها !!!.. ثم أخيرا ً.. وللأسف الشديد :
وبعد استحكام الأمر : سوف تشعر بـ ( الشلل ) التام : فلا تقوى على الحركة !!!!!...
وهكذا :
ستموت الضفدعة وهي تعلم بكل ما يدور حولها ساعتها ولكن : ( متأخرا ًجدا ًبالطبع ) .. وستدرك الفخ الذي وقعت فيه بإرادتها .. ولكن ..
ولكن ..
ولكن بعد فوات الأوان !!!!..

------------------- -----------------

وهكذا يفعل بنا أعداؤنا والله .. يقتلوننا ببطيء !!!..
فلا يعنيهم أبدا ً ( طول الوقت ) : طالما كانت الغاية دوما ً: قريبة ومضمونة !!..
بالضبط : كمن يقوم بتفريغ حمام سباحة بملعقةٍ صغيرة !!!.. فسوف يسمع في بداية أمره استهزاءً كثيرا ً..
واستخفافا ًوسخرية ًبما ينوي فعله .. ولكنه سيمضي يعمل بلا كلل ولا ملل ولا يأس ..
ونعم ...
سيبدو الأمر في بدايته أنه لا تأثير أبدا ًلما يقوم به بملعقته الصغيرة مقارنة ًبحمام السباحة الكبير !!..
ولكن تلك الرؤية حتما ً: ستتغير كثيرا ً( ويا للعجب ) ربما بعد يوم ٍواحدٍ فقط من العمل المتواصل الرتيب !!!..
ومثل هذه الأمثلة في حياتنا وفي كلامنا : كثيرة ًمعروفة ...

ولكن على الرغم من معرفتنا بها .. وتلفظنا بها على وجه ( الحكمة والمواعظ ) .. إلا أننا ( وكمسلمين ) نـُعتبر ( وبجدارة ) خير من يُمثل هذه الضفدعة المسكينة !!!.. ونستحق أيضا ( وبجدارة ) أن يُمَـثل ما عندنا من قيم وأخلاق وتدين وتحفظ بهذا الحمام الكبير للسباحة !!.. والذي كان يوما ًمن الأيام عند عددٍ منا :
مملوءا ً إلى حافته بالماء !!!!!!!...

وهنا يبرز لنا معنا ًهام ٌجدا ًجدا ً... ولا يلتفت إليه إلا القلة القليلة التي لديها عقل للأسف !!!..
وأما العامة الآخرين .. فحتى لو علموه أو انتبهوا له .. فإنهم يستكبرون عن إعلانه .. لأن فيه إعلانا ًوبيانا ًلجهلهم وخطأهم الذي وقعوا فيه من قبل !!.. وأما هذا المعنى فهو :

(((((( أننا : لم نحترم علماءنا الأجلاء .. ولم نسمع لتحذيراتهم !!... )))))) ..

------------------- -----------------

فمعظم المسلمين للأسف الشديد : لا ينظر دوما ًإلا : لحاله هو فقط : أو لمصلحته الشخصية الخاصة :
وينسى المجموع !!!!!!... يرى نفسه .. وينسى إخوانه !!!.. ينظر تحت قدميه :
ولا ينظر أمامه وللمستقبل أبدا ً!!!!!.. يستهويه النفع الحاضر : ولا ينظر لسوء المآل القادم للأسف !!!..
ولكن (( العالم الرباني )) يا قومنا : عكس ذلك تماما ًوالله !!!!!...
فهو يُضحي دوما ًبنفسه وراحته : ويتحمل أذى الجاهلين له : فقط : لمصلحة الناس والمجموع !!!!!!...
لا تعنيه أبدا ًنفسه والنجاة بها !!.. بل ويرى دوما ًمسؤليته تجاه المسلمين : أمام عينيه .. ومليء قلبه وتفكيره !!..

وكيف لا :
وهم أعرف الناس بالحلال والحرام !!..
وهم أعف الناس عن الشهوات.. وأبعدهم عن الشهوات والشبهات !!..
وهم أعرف الناس بمكر الكافرين : وبخطط الحاقدين والعلمانيين والمنافقين من جلدتنا أعداء الدين !!..
وهم أحرص الناس على تطبيق شرع الله !!..
وأخوف الناس من غضب الله علينا بسبب معاصينا !!..
فتتحول بذلك النِعَم : لنِقم !!.. ويتحول الأمن : للخوف !!.. ويتحول العيش الرغيد : للضيق ِوالضنك !!..
وربما كثـُر المال ولكن : تنقـُص البركة !!.. وتكثر المشاكل والجرائم من تحت رأس هذا المال !!..

يُمضي الناس أوقاتهم بكل سهولة : في اللعب واللهو وقضاء المتع والشهوات ..
ويُفني العلماء أعمارهم في الدعوة واستنباط الأحكام وتدريس العلم للناس ونشره وتوريثه !!!..
كيف لا .. والرسول الكريم قد وصفهم بأنهم حقا ً: (( ورثة الأنبياء )) !!!..

يتساهل الواحد من المسلمين في خروج ابنته أو زوجته سافرة الوجه تلفت نظر الرجال إليها !!..
أو كاسية ًعارية ًتفتن الشباب المسكين بها !!..
وعلماؤنا الأفاضل يستميتون لقتل بذور الفساد في بداياتها قبل أن تصير شجرا ًكبيرا ًيصعب قطعه بعد ذلك أو حتى تقويم اتجاهه وانحرافه !!!!!!!!!..

يحاولون تحذير الضفدعة قبل وقوع المحظور .. ولكن : بلا فائدة للأسف !!!!!!!!...
يحاولون تحذير الغافل اللاه المخدوع صاحب حمام السباحة المملوء ماءا ً: بألا يترك فرصة ًلمن يحاول تفريغه :
ولو حتى بملعقةٍ صغيرة !!!.. ولكن : بلا فائدة أيضا ً!!!!!!!!!....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ..

------------------- -----------------

أتذكر في مصر منذ سنوات طوال : ما كان يقوله الإعلام والعلمانيون والمنافقون والجهال من العامة على شيوخ ٍأجلاء مثل ابن العثيمين وابن باز رحمهما الله تعالى ..
وذلك حينما أصدرا فتاوىً تــُحرم اقتناء ( الدش ) .... فوصفوهم بـ ( الرجعية والتزمت والتخلف والتعصب والتشدد وأنهم لا يواكبون العصر الحديث إلخ إلخ إلخ ) إلى آخر ذلك من أوصافٍ كاذبات ..
وأسأل :
ماذا جلب ( الدش ) المفتوح على الأمة الإسلامية .. وحتى في بلد التوحيد الأولى في العالم ؟؟؟..

ألم تنتشر الفاحشة !!!.. وأصبح العُريّ شيئا ًعاديا ًلملايين الناظرين ؟!!!!..
ألم تكره الفتيات والنساء : الحجاب : بسبب كل ما يُعرض عليهم من تفلت من قيود الشرع الحكيم ؟!!!!..
ألم يُصبح الدين في أعين الشباب والشابات وعامة المسلمين : رمزا ًلسجن حرياتهم ؟!!!.. وتكبيلا ًلرغباتهم المكبوتة !!!...
ألم تسمعوا عن انتشار الزنى والشذوذ الجنسي ؟!.. بل حتى زنا الأب ببنته ؟!!.. أو الابن بأمه ؟!.. أو الأخ بأخته ؟!!!!..
وإنا لله : وإنا إليه راجعون !!!!!..
وكل ما ذكرته الآن : كان فيما سبق : ( حوادث فردية ) إذا حدثت من أحد المسلمين ....
ولكنه اليوم ( وبعد انتشار الدش الغير مُـقيد ) : أصبح ( ظواهر إجتماعية ) : تـُقام لها الجمعيات وتـُعقد لدراستها ومتابعتها !!!!..
ووالله عندي من القصص والمأسي لشباب وبنات المسلمين : ما لو حكيته : لبكت القلوب قبل العيون كمدا ًوحسرة ً!!..

ورحم الله علماءنا الكرام !!
 
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
حسرات

من يخبر *خالد بن الوليد ومعاوية*
أن الفرس والروم يقتلوننا اليوم علانيه ،،،

من يخبر *القعقاع وحمزة والبراء*
أن الحرة في بلادنا تصرخ عاريه ،،،

من يخبر *صلاح الدين*
أن الدماء في سوريا صارت أنهارا جاريه ،،،

من يخبر *المعتصم*
أن الحرة نادت ولم تجد مجيبا فقالت : ياليتها كانت القاضيه ،،،

من يخبر *أبا بكرٍ الصديق*
أن أهل الردةً قد صاروا في الأرض عتاة زبانية ،،،

من يخبر *المقداد بن عمرو*
أن الرجال في الارض لم تعد كما هيه ،،،

من يخبر *الزبير*
أن الغيرة والحمية لم تعد للاسلام بل صارت لكأسٍ وغانيه ،،،

من يخبر *أبا الحسنين على بن أبى طالب*
أن الشباب أصبحوا في هاويه ،،،

ياويلنا إن لم نعد لسابق عصرنا والاسلام درعي وسيفي في يدي والشهادة هاهيه،،،
 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الله يعينهم على إرشاد الملك سلمان حفظه الله لسبل و طرق و بدايات القيام بصحوة إسلامية شاملة يقابل بها ربه بعد عمر طويل بإذن الله يوصي بمواصلتها حتى يستمر صمود البلاد أمام عاصفة تكالب اﻷعداء من قريب و بعيد و لا حل إلا صحوة إسلامية تقلب الطاولة على من لا يعرف كيف يرجع إلى الله ﻷن ذلك غير وارد عنده و قد أستلم أمور المسلمين و من هو مننا سيصمد و يلتحق بالركب و من هو من غيرنا سيتقهقر عاجلا أم آجلا و ينسحب.

فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله
.يا أولياء أمورنا.
 
  • إعجاب
التفاعلات: شبيه الريح
بسم الله الرحمن الرحيم - والصلاة والسلام على من بعثه الله عز وجل رحمة للعالمين - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الاعزاء --(كيف تقتل ضفدعة حية في إناء ؟؟.. وشكرا لعلمائنا الكرام !!..

إذا أراد شخصٌ ما أن يضع ( ضفدعة ً) حية ًفي إناء به ماء وصل لدرجة الغليان ليقتلها ويأكلها ..
فهل تتوقعون أن يأتي بالضفدعة ويضعها هكذا مباشرة ًفي إناء الماء هذا الذي يغلي ؟؟؟..
لا بالطبع !!..
فالضفدعة : سوف تقفز عند أول ملامستها للماء المغليّ بفطرتها !!......
إذا ً: فما هو الحل ؟؟؟..

الحل : هو أن يملأ ذاك الإناء بماءٍ فاتر ٍأولا ً.. ثم يضع فيه الضفدعة المسكينة ...
ثم يجلس ليُراقب هذه الضفدعة (( السعيدة )) بهذا الماء الدافيء في البداية !!..
ثم وعندما تسكن الضفدعة في الإناء : (( مستمتعة ً )) بهذا الحال .. يبدأ في زيادة التسخين : رويدا ًرويدا ً..
فتزداد درجة حرارة الماء بالتالي : بالتدريج : رويدا ًرويدا ً!!!.. وبالطبع :
سوف يتم كل ذلك بدون أن تشعر الضفدعة بأي تغير ٍملحوظ !!..

ثم ستفاجأ المسكينة بمرور الوقت : وفي لحظةٍ من اللحظات : بأن أعضائها قد أ ُصيبت بـ ( الخمول ) !!!...
وأنها بدأت تشعر بـ ( تنميل ) في سائر جسدها !!!.. ثم أخيرا ً.. وللأسف الشديد :
وبعد استحكام الأمر : سوف تشعر بـ ( الشلل ) التام : فلا تقوى على الحركة !!!!!...
وهكذا :
ستموت الضفدعة وهي تعلم بكل ما يدور حولها ساعتها ولكن : ( متأخرا ًجدا ًبالطبع ) .. وستدرك الفخ الذي وقعت فيه بإرادتها .. ولكن ..
ولكن ..
ولكن بعد فوات الأوان !!!!..

------------------- -----------------

وهكذا يفعل بنا أعداؤنا والله .. يقتلوننا ببطيء !!!..
فلا يعنيهم أبدا ً ( طول الوقت ) : طالما كانت الغاية دوما ً: قريبة ومضمونة !!..
بالضبط : كمن يقوم بتفريغ حمام سباحة بملعقةٍ صغيرة !!!.. فسوف يسمع في بداية أمره استهزاءً كثيرا ً..
واستخفافا ًوسخرية ًبما ينوي فعله .. ولكنه سيمضي يعمل بلا كلل ولا ملل ولا يأس ..
ونعم ...
سيبدو الأمر في بدايته أنه لا تأثير أبدا ًلما يقوم به بملعقته الصغيرة مقارنة ًبحمام السباحة الكبير !!..
ولكن تلك الرؤية حتما ً: ستتغير كثيرا ً( ويا للعجب ) ربما بعد يوم ٍواحدٍ فقط من العمل المتواصل الرتيب !!!..
ومثل هذه الأمثلة في حياتنا وفي كلامنا : كثيرة ًمعروفة ...

ولكن على الرغم من معرفتنا بها .. وتلفظنا بها على وجه ( الحكمة والمواعظ ) .. إلا أننا ( وكمسلمين ) نـُعتبر ( وبجدارة ) خير من يُمثل هذه الضفدعة المسكينة !!!.. ونستحق أيضا ( وبجدارة ) أن يُمَـثل ما عندنا من قيم وأخلاق وتدين وتحفظ بهذا الحمام الكبير للسباحة !!.. والذي كان يوما ًمن الأيام عند عددٍ منا :
مملوءا ً إلى حافته بالماء !!!!!!!...

وهنا يبرز لنا معنا ًهام ٌجدا ًجدا ً... ولا يلتفت إليه إلا القلة القليلة التي لديها عقل للأسف !!!..
وأما العامة الآخرين .. فحتى لو علموه أو انتبهوا له .. فإنهم يستكبرون عن إعلانه .. لأن فيه إعلانا ًوبيانا ًلجهلهم وخطأهم الذي وقعوا فيه من قبل !!.. وأما هذا المعنى فهو :

(((((( أننا : لم نحترم علماءنا الأجلاء .. ولم نسمع لتحذيراتهم !!... )))))) ..

------------------- -----------------

فمعظم المسلمين للأسف الشديد : لا ينظر دوما ًإلا : لحاله هو فقط : أو لمصلحته الشخصية الخاصة :
وينسى المجموع !!!!!!... يرى نفسه .. وينسى إخوانه !!!.. ينظر تحت قدميه :
ولا ينظر أمامه وللمستقبل أبدا ً!!!!!.. يستهويه النفع الحاضر : ولا ينظر لسوء المآل القادم للأسف !!!..
ولكن (( العالم الرباني )) يا قومنا : عكس ذلك تماما ًوالله !!!!!...
فهو يُضحي دوما ًبنفسه وراحته : ويتحمل أذى الجاهلين له : فقط : لمصلحة الناس والمجموع !!!!!!...
لا تعنيه أبدا ًنفسه والنجاة بها !!.. بل ويرى دوما ًمسؤليته تجاه المسلمين : أمام عينيه .. ومليء قلبه وتفكيره !!..

وكيف لا :
وهم أعرف الناس بالحلال والحرام !!..
وهم أعف الناس عن الشهوات.. وأبعدهم عن الشهوات والشبهات !!..
وهم أعرف الناس بمكر الكافرين : وبخطط الحاقدين والعلمانيين والمنافقين من جلدتنا أعداء الدين !!..
وهم أحرص الناس على تطبيق شرع الله !!..
وأخوف الناس من غضب الله علينا بسبب معاصينا !!..
فتتحول بذلك النِعَم : لنِقم !!.. ويتحول الأمن : للخوف !!.. ويتحول العيش الرغيد : للضيق ِوالضنك !!..
وربما كثـُر المال ولكن : تنقـُص البركة !!.. وتكثر المشاكل والجرائم من تحت رأس هذا المال !!..

يُمضي الناس أوقاتهم بكل سهولة : في اللعب واللهو وقضاء المتع والشهوات ..
ويُفني العلماء أعمارهم في الدعوة واستنباط الأحكام وتدريس العلم للناس ونشره وتوريثه !!!..
كيف لا .. والرسول الكريم قد وصفهم بأنهم حقا ً: (( ورثة الأنبياء )) !!!..

يتساهل الواحد من المسلمين في خروج ابنته أو زوجته سافرة الوجه تلفت نظر الرجال إليها !!..
أو كاسية ًعارية ًتفتن الشباب المسكين بها !!..
وعلماؤنا الأفاضل يستميتون لقتل بذور الفساد في بداياتها قبل أن تصير شجرا ًكبيرا ًيصعب قطعه بعد ذلك أو حتى تقويم اتجاهه وانحرافه !!!!!!!!!..

يحاولون تحذير الضفدعة قبل وقوع المحظور .. ولكن : بلا فائدة للأسف !!!!!!!!...
يحاولون تحذير الغافل اللاه المخدوع صاحب حمام السباحة المملوء ماءا ً: بألا يترك فرصة ًلمن يحاول تفريغه :
ولو حتى بملعقةٍ صغيرة !!!.. ولكن : بلا فائدة أيضا ً!!!!!!!!!....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ..

------------------- -----------------

أتذكر في مصر منذ سنوات طوال : ما كان يقوله الإعلام والعلمانيون والمنافقون والجهال من العامة على شيوخ ٍأجلاء مثل ابن العثيمين وابن باز رحمهما الله تعالى ..
وذلك حينما أصدرا فتاوىً تــُحرم اقتناء ( الدش ) .... فوصفوهم بـ ( الرجعية والتزمت والتخلف والتعصب والتشدد وأنهم لا يواكبون العصر الحديث إلخ إلخ إلخ ) إلى آخر ذلك من أوصافٍ كاذبات ..
وأسأل :
ماذا جلب ( الدش ) المفتوح على الأمة الإسلامية .. وحتى في بلد التوحيد الأولى في العالم ؟؟؟..

ألم تنتشر الفاحشة !!!.. وأصبح العُريّ شيئا ًعاديا ًلملايين الناظرين ؟!!!!..
ألم تكره الفتيات والنساء : الحجاب : بسبب كل ما يُعرض عليهم من تفلت من قيود الشرع الحكيم ؟!!!!..
ألم يُصبح الدين في أعين الشباب والشابات وعامة المسلمين : رمزا ًلسجن حرياتهم ؟!!!.. وتكبيلا ًلرغباتهم المكبوتة !!!...
ألم تسمعوا عن انتشار الزنى والشذوذ الجنسي ؟!.. بل حتى زنا الأب ببنته ؟!!.. أو الابن بأمه ؟!.. أو الأخ بأخته ؟!!!!..
وإنا لله : وإنا إليه راجعون !!!!!..
وكل ما ذكرته الآن : كان فيما سبق : ( حوادث فردية ) إذا حدثت من أحد المسلمين ....
ولكنه اليوم ( وبعد انتشار الدش الغير مُـقيد ) : أصبح ( ظواهر إجتماعية ) : تـُقام لها الجمعيات وتـُعقد لدراستها ومتابعتها !!!!..
ووالله عندي من القصص والمأسي لشباب وبنات المسلمين : ما لو حكيته : لبكت القلوب قبل العيون كمدا ًوحسرة ً!!..

ورحم الله علماءنا الكرام !!
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
"غثاء كغثاء السيل"
 
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
حسرات

من يخبر *خالد بن الوليد ومعاوية*
أن الفرس والروم يقتلوننا اليوم علانيه ،،،

من يخبر *القعقاع وحمزة والبراء*
أن الحرة في بلادنا تصرخ عاريه ،،،

من يخبر *صلاح الدين*
أن الدماء في سوريا صارت أنهارا جاريه ،،،

من يخبر *المعتصم*
أن الحرة نادت ولم تجد مجيبا فقالت : ياليتها كانت القاضيه ،،،

من يخبر *أبا بكرٍ الصديق*
أن أهل الردةً قد صاروا في الأرض عتاة زبانية ،،،

من يخبر *المقداد بن عمرو*
أن الرجال في الارض لم تعد كما هيه ،،،

من يخبر *الزبير*
أن الغيرة والحمية لم تعد للاسلام بل صارت لكأسٍ وغانيه ،،،

من يخبر *أبا الحسنين على بن أبى طالب*
أن الشباب أصبحوا في هاويه ،،،

ياويلنا إن لم نعد لسابق عصرنا والاسلام درعي وسيفي في يدي والشهادة هاهيه،،،
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ماتو رحمهم الله ، والله حي لا يموت
ان استعنت فاستعن بالله وان سالت فسأل الله
 
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ماتو رحمهم الله ، والله حي لا يموت
ان استعنت فاستعن بالله وان سالت فسأل الله

نعم جزاك الله خير
اعرف ونعم بلله انا اتكلم عن وقتنا
واعلم ان بعد العسر يسرا
واتمنا من الله ان يهديني ويهديك
ويصلحني ويصلحك
ويصبرني ويصبرك وعينني ويعينك
وكل المسلمين من الفتن القادمه
ولاحول ولا قوه الا بالله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
----------
رائع موضوعك اخي الكريم
جزاكم الله خيرا
------
لي طلب اخي
اختار الخط الكبير العريض