السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤيا تعجبت منها حين رؤيتها
وسئلت نفسي لماذا اراني الله هذه الرؤيا
فكنت اظن ان المهدي رجل صالح فقط
ثم رايت هذه الرؤيا وهي قديمة
رايت ليلة الجمعة المسلمين محاصرون من قبل جيش من النصاري معظهم من دول اوربا وكان المسلمين اشتد عليهم الجوع من اثر الحصارثم رايت بعد ذالك رجل طويل القامة وجهه كانه القمر من شدة نوره و هذا الرجل لا أحسبه الا المهدي الذي بشر به النبي صلي الله عليه و سلم و قد اصبح جسمه نحيلا جراء الحصار و كان يضع غطاء علي راسه فتوجه هذا الرجل الي كتيبة من المجاهدين تستعد للقتال فلما راوه جلسو جميعا ثم قال لهم ( إن الله سيستقبل اليوم استقبالا خاص كل مؤمن قتل اليوم في سبيله و ان الله قد حشر الأنبياء و الرسل ليستقبلوهم )
ثم وقف احد المجاهدين من الكتيبة وقال (ألي هذا ؟
قال له لك و لغيرك ثم قام متجها نحو جيش النصاري فقاتل حتي قتل
فوقف مجاهد آخر و قال
(ألي هذا ؟
قال له لك و لغيرك ثم قام متجها نحو جيش النصاري فقاتل حتي قتل
ثم و قفت الكتيبة كلها و اتجهت نحو الجيش النصراني فظلت تقاتل حتي لم يبقي منها احد
ثم رايت هؤلاء الشهداء يجلسون علي مائدة ليس لها بداية و لانهاية من شدة طولها و عليها اطعمة لم ار مثلها و هم في اقصي ما يكون فيه الإنسان من فرح و ضحكاتهم تسمع من بعيد حتي اني تمنيت لو اني معهم من شدة الفرح و السرور
عندما استيقظت تسائلت في نفسي من اخبر الرجل الذي وقع في نفسي انه المهدي بان الله سيحشر الانبياء والصالحون لكل من قتل في سبيل الله في
ذالك اليوم لاكني لم اجد اجابة
منقولة
هذه الرؤيا تعجبت منها حين رؤيتها
وسئلت نفسي لماذا اراني الله هذه الرؤيا
فكنت اظن ان المهدي رجل صالح فقط
ثم رايت هذه الرؤيا وهي قديمة
رايت ليلة الجمعة المسلمين محاصرون من قبل جيش من النصاري معظهم من دول اوربا وكان المسلمين اشتد عليهم الجوع من اثر الحصارثم رايت بعد ذالك رجل طويل القامة وجهه كانه القمر من شدة نوره و هذا الرجل لا أحسبه الا المهدي الذي بشر به النبي صلي الله عليه و سلم و قد اصبح جسمه نحيلا جراء الحصار و كان يضع غطاء علي راسه فتوجه هذا الرجل الي كتيبة من المجاهدين تستعد للقتال فلما راوه جلسو جميعا ثم قال لهم ( إن الله سيستقبل اليوم استقبالا خاص كل مؤمن قتل اليوم في سبيله و ان الله قد حشر الأنبياء و الرسل ليستقبلوهم )
ثم وقف احد المجاهدين من الكتيبة وقال (ألي هذا ؟
قال له لك و لغيرك ثم قام متجها نحو جيش النصاري فقاتل حتي قتل
فوقف مجاهد آخر و قال
(ألي هذا ؟
قال له لك و لغيرك ثم قام متجها نحو جيش النصاري فقاتل حتي قتل
ثم و قفت الكتيبة كلها و اتجهت نحو الجيش النصراني فظلت تقاتل حتي لم يبقي منها احد
ثم رايت هؤلاء الشهداء يجلسون علي مائدة ليس لها بداية و لانهاية من شدة طولها و عليها اطعمة لم ار مثلها و هم في اقصي ما يكون فيه الإنسان من فرح و ضحكاتهم تسمع من بعيد حتي اني تمنيت لو اني معهم من شدة الفرح و السرور
عندما استيقظت تسائلت في نفسي من اخبر الرجل الذي وقع في نفسي انه المهدي بان الله سيحشر الانبياء والصالحون لكل من قتل في سبيل الله في
ذالك اليوم لاكني لم اجد اجابة
منقولة
