- إنضم
- 30 نوفمبر 2014
- المشاركات
- 4,420
- التفاعل
- 26,571
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت المهدي شرب ماء مرقيا وتمدد فوق فرشته فظهر جني وقال له وأنا كنت أسمع قال له كل يوم آتي لأحفرتحتك أجدك في الوادي وكان المهدي مرهقا ضعيفا فقام ونظرخلفه تجاه بئرقديمة ثم نظرأمامه تجاه بئرأخرى حيت كانت فرشته جاءت عالى خط البئرين فحمل فرشته وانتقل لمكان آخر حيث أصبح قويا ونشيطا شيئا ما فتمدد ثانية على فرشته فظهر كلب أسود شكله مختلف عن الكلب كأنه جني فهجم على المهدي والمهدي يتصدى له حتى تعب الكلب فأصبح المهدي هو من يتصدى له فتحول الكلب إلى تنين مثل ظبّ أخضر له زعنفة على ظهره فأخذ يهاجم المهدي بشراسة فتعب المهدي فسقط على الأرض فعظه التنين من أصبع يده الكبير فمات وفمه في أصبعه فضربه المهدي ضربات خفيفة على ظهره فاختفى الحيوان فأسرع المهدي إلى المطبخ يمسك بيده التي تؤلمه فأخذ قنينة بها ماء مرقي فرشه علي يده حتى ذراعه فازداد قوة ونشاطا وسرورا فرشّ قليلا من الماء أيضا على فرشته فظهر خمسة من الجن من جنسية برازيلية عبارة عن شواذ مثليين يشكلون فرقة موسيقية صغيرة يعزفون موسيقى في منصة صغيرة تتسع لهم فقط فخافوا من المهدي وهو متّجه إليهم فمسك بعنق ا لم تقدم منهم عن يمينه بيده اليمنى ومسك الذي عن يساره وهو زعيمهم له بصمة حمراء كالجمرة في إحدى عينيه مثل بصمة الإبهام فرقص المهدي وهو يمسك بهم وهم خائفون يعزفون في صمت فتوقف عن الرقص فأوقفوا العزم فكاد يضرب رأس الذي يمسكه بيمينه برأس الذي يمسكه بشماله قائلا لهم أنا أعرفكم وأعرف ما تريدونه أنتم الذين تأتونني في منامي وأنتم عراة بأبدانٍ جميلة مشعرة فلا تحاولوا فلن تنجحوا في إيقاعي في الفاحشة فاختفوا فأصبح المهدي في صحّة جيدة إنتهى
نُشرت في
يناير 2019
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت المهدي شرب ماء مرقيا وتمدد فوق فرشته فظهر جني وقال له وأنا كنت أسمع قال له كل يوم آتي لأحفرتحتك أجدك في الوادي وكان المهدي مرهقا ضعيفا فقام ونظرخلفه تجاه بئرقديمة ثم نظرأمامه تجاه بئرأخرى حيت كانت فرشته جاءت عالى خط البئرين فحمل فرشته وانتقل لمكان آخر حيث أصبح قويا ونشيطا شيئا ما فتمدد ثانية على فرشته فظهر كلب أسود شكله مختلف عن الكلب كأنه جني فهجم على المهدي والمهدي يتصدى له حتى تعب الكلب فأصبح المهدي هو من يتصدى له فتحول الكلب إلى تنين مثل ظبّ أخضر له زعنفة على ظهره فأخذ يهاجم المهدي بشراسة فتعب المهدي فسقط على الأرض فعظه التنين من أصبع يده الكبير فمات وفمه في أصبعه فضربه المهدي ضربات خفيفة على ظهره فاختفى الحيوان فأسرع المهدي إلى المطبخ يمسك بيده التي تؤلمه فأخذ قنينة بها ماء مرقي فرشه علي يده حتى ذراعه فازداد قوة ونشاطا وسرورا فرشّ قليلا من الماء أيضا على فرشته فظهر خمسة من الجن من جنسية برازيلية عبارة عن شواذ مثليين يشكلون فرقة موسيقية صغيرة يعزفون موسيقى في منصة صغيرة تتسع لهم فقط فخافوا من المهدي وهو متّجه إليهم فمسك بعنق ا لم تقدم منهم عن يمينه بيده اليمنى ومسك الذي عن يساره وهو زعيمهم له بصمة حمراء كالجمرة في إحدى عينيه مثل بصمة الإبهام فرقص المهدي وهو يمسك بهم وهم خائفون يعزفون في صمت فتوقف عن الرقص فأوقفوا العزم فكاد يضرب رأس الذي يمسكه بيمينه برأس الذي يمسكه بشماله قائلا لهم أنا أعرفكم وأعرف ما تريدونه أنتم الذين تأتونني في منامي وأنتم عراة بأبدانٍ جميلة مشعرة فلا تحاولوا فلن تنجحوا في إيقاعي في الفاحشة فاختفوا فأصبح المهدي في صحّة جيدة إنتهى
نُشرت في
يناير 2019